Mise en garde contre la jubilation face au malheur de tout pays musulman frappé par l’aviation de l’alliance du Diable. Ne vous réjouissez pas de leurs malheurs sous prétexte qu’ils n’ont pas suivi les conseils de l’Imam Al-Mahdi Nasser Mohammed Al-Yamani, ou même en leur rappelant ces conseils, car cela s’appelle de la moquerie (Chamata). Ceux à qui nous avons donné des conseils se les rappelleront d’eux-mêmes sans qu’on ait besoin de le leur rappeler. Ne les repoussez pas, peut-être se guideront-ils lorsqu’ils se souviendront et diront : "Si seulement nous avions obéi à Allah et suivi les conseils de Son Calife !" Il est donc interdit de rappeler les anciens communiqués contenant des critiques, car les rappeler maintenant serait considéré comme de la jubilation face aux malheurs des autres et non pas comme un conseil. À chaque situation ses paroles. Celui à qui est donnée la sagesse pour appeler à l’unité des musulmans et panser leurs blessures a reçu un bien immense. Que la malédiction d’Allah soit sur Trump, son semblable Benjamin et leurs alliés criminels parmi les démons humains à travers le monde. Nous espérons que la République Islamique d’Iran se défendra avec toute la fo
الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
17 - ذو الحجّة - 1446 هـ
13 - 06 - 2025 مـ
06:58 صباحًا
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأمّ القُرَى)
[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://mahdialumma.net/showthread.php?p=478775
________________
تَحذيرُ الشَّماتة بأيٍّ مِن دُوَل المُسلمين بضربِ طيَران حِلفِ الشَّيطان، فلا تُشَمِّتُوا فيهم الأعداء بحُجَّة عدَم اتِّباع نصيحة الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليَمانيّ، أو حتى التَّذكير ببيان النَّصيحة فهذه اسمها (شَماتة)، بل مَن نَصحناهم سوف يتذكّرون النَّصيحة مِن ذات أنفسِهم مِن دون تذكيرهم، فلا تَصُدُّوهم فلعلّهم يَهتدُونَ حين يتذكَّرون فيقولون: "يا ليتنا أطعنا الله واتَّبعنا نصائِحَ خليفته"؛ فيُمنَع التّذكير بالبيانات القديمة التي تحمِل الانتقاد فالتَّذكيرُ بها الآن يُعتَبَر شماتة وليست نصيحة، فَلِكُلّ حالٍ مقالٍ؛ ومَن أُوتيَ الحِكمة في الدعوة لِلَمِّ شَمل المُسلمين ودواء جِراحِهم فقد أُوتِيَ خيرًا كثيرًا، ولعنةُ الله على ترامب وقبيله بنيامين وأوليائهم المُجرمين مِن شياطين البشر في العالَمين، ونتمنَّى مِن جمهوريّة إيران الإسلاميّة الدِّفاع عن نفسِها بِكُلّ ما أُوتيَت مِن قوّةٍ - إن كانت لا تزال لديهم قُوَّة مُخبَّأة - فأقَل شَيء أن يُحقِّقوا الدِّفاع عن أنفسِهم؛ فهذا واجبٌ وطنيٌّ على كُلِّ إيرانيٍّ مُسلمٍ جِهادًا في سبيل الله ودفاعًا عن أنفسهم، وهذا بيانُ تذكيرٍ للأنصار أن يتَّبِعوا مَسار الحِكمة ولَمِّ شَملِ الأُمَّة الإسلاميّة أجمعين، ونصرٌ عظيمٌ قادِمٌ بأمرٍ مِن عندِ الله قريب؛ وبَشِّر المُؤمنين ..
وسَلام الله عليكم ورحمته وبركاته ونعيم رضوانه أحِبَّتي الأنصار السَّابقين الأخيار، وجُمعة مُبارَكة عليكم وعلى جميع المُسلمين لِرَبِّ العَالمين..
فبَشِّروا ولا تُنَفِّروا، ويَسِّروا ولا تُعَسِّروا، وأخلِصُوا السَّعيَ إلى تحقيق وحدة الأُمَّة الإسلاميَّة، وكونوا دواءً وشِفاءً لجُروحِهم مِن بعضهم، واعتَصِموا بالله العظيم وحَبله (القُرآن الكريم)، واستَمسِكوا بمُحكَم القرآن المُبيِن (آياتِ أُمّ الكتاب البَيِّنات في القُرآن المجيد) فيَهديكم إلى صِراط العَزيز الحميد؛ عسَى الله أن يجعل بين شعوب المُسلمين أجمعين مَودَّةً ورحمةً، وسَلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله ربّ العالَمين..
أخوكم خليفة الله على العالَمين الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليَمانيّ.
_______________
17 - ذو الحجّة - 1446 هـ
13 - 06 - 2025 مـ
06:58 صباحًا
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأمّ القُرَى)
[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://mahdialumma.net/showthread.php?p=478775
________________
تَحذيرُ الشَّماتة بأيٍّ مِن دُوَل المُسلمين بضربِ طيَران حِلفِ الشَّيطان، فلا تُشَمِّتُوا فيهم الأعداء بحُجَّة عدَم اتِّباع نصيحة الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليَمانيّ، أو حتى التَّذكير ببيان النَّصيحة فهذه اسمها (شَماتة)، بل مَن نَصحناهم سوف يتذكّرون النَّصيحة مِن ذات أنفسِهم مِن دون تذكيرهم، فلا تَصُدُّوهم فلعلّهم يَهتدُونَ حين يتذكَّرون فيقولون: "يا ليتنا أطعنا الله واتَّبعنا نصائِحَ خليفته"؛ فيُمنَع التّذكير بالبيانات القديمة التي تحمِل الانتقاد فالتَّذكيرُ بها الآن يُعتَبَر شماتة وليست نصيحة، فَلِكُلّ حالٍ مقالٍ؛ ومَن أُوتيَ الحِكمة في الدعوة لِلَمِّ شَمل المُسلمين ودواء جِراحِهم فقد أُوتِيَ خيرًا كثيرًا، ولعنةُ الله على ترامب وقبيله بنيامين وأوليائهم المُجرمين مِن شياطين البشر في العالَمين، ونتمنَّى مِن جمهوريّة إيران الإسلاميّة الدِّفاع عن نفسِها بِكُلّ ما أُوتيَت مِن قوّةٍ - إن كانت لا تزال لديهم قُوَّة مُخبَّأة - فأقَل شَيء أن يُحقِّقوا الدِّفاع عن أنفسِهم؛ فهذا واجبٌ وطنيٌّ على كُلِّ إيرانيٍّ مُسلمٍ جِهادًا في سبيل الله ودفاعًا عن أنفسهم، وهذا بيانُ تذكيرٍ للأنصار أن يتَّبِعوا مَسار الحِكمة ولَمِّ شَملِ الأُمَّة الإسلاميّة أجمعين، ونصرٌ عظيمٌ قادِمٌ بأمرٍ مِن عندِ الله قريب؛ وبَشِّر المُؤمنين ..
وسَلام الله عليكم ورحمته وبركاته ونعيم رضوانه أحِبَّتي الأنصار السَّابقين الأخيار، وجُمعة مُبارَكة عليكم وعلى جميع المُسلمين لِرَبِّ العَالمين..
فبَشِّروا ولا تُنَفِّروا، ويَسِّروا ولا تُعَسِّروا، وأخلِصُوا السَّعيَ إلى تحقيق وحدة الأُمَّة الإسلاميَّة، وكونوا دواءً وشِفاءً لجُروحِهم مِن بعضهم، واعتَصِموا بالله العظيم وحَبله (القُرآن الكريم)، واستَمسِكوا بمُحكَم القرآن المُبيِن (آياتِ أُمّ الكتاب البَيِّنات في القُرآن المجيد) فيَهديكم إلى صِراط العَزيز الحميد؛ عسَى الله أن يجعل بين شعوب المُسلمين أجمعين مَودَّةً ورحمةً، وسَلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله ربّ العالَمين..
أخوكم خليفة الله على العالَمين الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليَمانيّ.
_______________
