أمرٌ هامٌّ وعامٌّ لِمَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر؛ لِمَن استطاع التبليغ للمُسلمين والعالم أجمَع ..

[العبد المجهول]

إن شاء الله ياحبيبي في الله ونسأل الله الثبات حتى قدوم أمره الموعود والمحتوم

[الملازم للامام المهدي]

سلام الله عليك يا خليفة الله وكافة الانصار السابقين الاخيار وعباد الله المؤمنين، ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
باذن الله رب العالمين اسعى لنشره في كل مكان ما استطعت .. وما يحزنني جدا هو انشغالي هذه الفتره فلا يبقى من اليوم الا يسيرا فلا اريد ان افرط، وارى انه لم يعد من الوقت متسع واريد ان اسعى مجاهدا معذرة الى ربي لعل الله يجعل عبده سببا في فرحة نفسه بهدي جزء من عباده.. فلكم انا حزين بشكل عام على التفريط وعدم السعي بالقدر الكافي من اجل ايصال هذه الدعوه المباركة.. واريد النصيحه وصراحة لست مهتما بما سيقوله الانصار عني صلوات ربي عليهم جميعا.. واريد ان انصحهم واقول لهم في انفسهم قولا بليغا دروسا علمها الله لعبده ولا زلنا نتعلم .. وكما قالوا اسأل مجرب ولا تسأل طبيب.. وما سأقوله ليس عليكم بجديد كونه مكتوب في بيانات من اتاه الله علم الكتاب وانما اذكر فانا الذكرى تنفع المؤمنين.. إن العبد لله قد مر بمراحل تمحيص عديده على فترة هذه الدعوه المباركة وقد بايعت من سنين عددا.. فاول نصيحه ان القدر ليس بعدد السنين يا عباد الله فلا تعظموا ولا تقللوا فما يدريكم بقلوب العبيد كون كثير من الانصار كان يعجب بعدد سنين البيعه.. ولكني رأيت انصارا قدامى لم يتوصلوا لنعمة معرفة حقيقة النعيم الاعظم في قلوبهم.. ورأيت انصارا كان سبب بيعتهم معرفة النعيم الاعظم من اول ثانيه فشمروا وسعوا مجاهدين اسود الغابة .. وما يدريكم لعل الله يرفعكم في ليلة فتسبقوا كافة عبيد الله وانتم لا تعلمون انه العليم بعباده انه الرؤوف الرحيم فاصدقوا الله يصدقكم وايقنوا به ولا تبالوا فهل كان يعلم حبيبنا الامام ان امنيته سيجعلها الله حقا.. ام للانسان ما تمنى فلله الآخرة والأولى.. واما ثاني نصحي هو الاستمرار على قراءة البيان الحق للقرآن فلا تحسبوا الأمر هين لا والله .. فقد قرأت كافة البيانات وجاءت علي فتره لم اكن اتابع الا الجديد وقل نشري لاسباب انذاك من باب الحرص الامني واستمر الامر عامان فقد كان قلبي يغلي اني اريد النشر كون الحوار كان يغصبني على القراءه والبحث واخراج المقتبس.. وبالعموم اني مكثت عامين تقريبا بعيد الى حد ما.. فاذ بي في ليله تفاجأت بصاعقة الشك.. وفي كل شئ فلم يبقى صغيرة ولا كبيرة الا تساءلت نفسي فيها وكنت في حرب نفسيه عظيمه ولم اكن اتوقع في يوم من الايام حتى ان افكر فيما اتاني من وساوس برغم اني لم اركن الى نفسي اني لن اضل كون بيان فتنة الشك كنت دائم الحرص على هضم فحواه.. ووالله اللذي لا اله الا هو اني عريت تماما وزلت القدم من بعد ثبوتها ولم يبقى شئ في ديني اتمسك به ويثبتني آن ذاك الا شيئا واحدا وهو حقيقة النعيم الاعظم.. برغم ان الوساوس قد تدخلت في امور الرب العزيز الرحيم ولكن هذا الامر هو الوحيد اللذي كان سبب اني لازلت بينكم الان فوالله لو انكرته لانكرت نفسي ذاك الوقت ولذهب عقلي.. والحمد لله اللذي اخرج عبده من الظلام والسقم العظيم.. ولا اريد ان اطيل في الرد وانوي ان اكتب كثير مما مررت به كوني عازم ان اشارك في المنتدى باستمرار من بعد تعليق الامام الاخير اسأل الله ان يتمم لي ولكم نوركم ويجعلنا من الصادقين المخلصين المستخلصين من اولو العزم من عبيد النعيم الاعظم الثابتين واعلموا انما الله يحول بين المرء وقلبه وانه لا معنى لهذه الحياة وما فيها الا لاجله وحده سبحانه وتعالى فلكم احبكم يا معشر الانصار وحبيبي الامام اللذي جعله الله سببا لنفهم حقيقة وجودنا في هذه الحياه فواللذي لا اله الا هو اني كنت في حيرة شديدة منذ ان كنت صبيا عن مغزى الحياه ووجودي ولطالما توقفت عند آية وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ولم افهم حقيقة نفسي وماهية العبادة وغرض الله في نفسه ولم واهدأ واطمئن الا بهذه الدعوه اللتي تحمل الحقيقه العظمى ولا اعظم منها حقيقة على الإطلاق فهل بعد الحق الا الضلال .. ولقد اخطأت كثيرا من بعد البيعة ولكن علمت ان لي ربا غفورا رحيما الا اني لا اريد ان احزنه او ازعله ولا اريد ان اكون ممن استهانوا بالذنب من بعد ما علموا رحمة العزيز الجبار فقدروا الله حق قدره يا معشر الانصار وشمروا واسعوا الليل والنهار فواللذي خلق عبده ان الله من علينا بافضل فضل في الكتاب... الى الأمام ولا تبالوا.. الى رضوان ربكم حبيبكم بكل ما أوتيتم من قوه وانيبوا اليه في كل شئ.. سلام الله عليكم واحبكم في الله

[ياسر المراصبي]

سمعنا واطعنا وعلى الله توكلنا

[ابو سعيد الحضرمي]

سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير

[منصور احمد الاشول]

{سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} صدق الله العظيم

[عبد الرحمان تائب]

سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته يا الامام العالمين .
سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير

[الرضا غاية]

سمعا وطاعة إمام العالمين

[الاواب]

سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير

[ام-البنين]

سمعا وطاعه ياإمامي

[فتحي الاثوري]

سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ