احد اصدقائي
بسبب مشاكل بينهم بالفلوس وقد معه منها بنت
وطلق زوجته في 18ذي الحجه
وتراجع عن قراره في27ذي الحجه
ولم ترجع اليه ولم يمسها
وصلحو بينهم لكن لم.يقبلو باصلح
ومن ثم بعدها غضب وحدثة مشاكل وطلقها في المره الثانيه على العلم انها لم ترجع اليه المره الاوله ولم يمسها
الطلاق الثاني في
5ربيع اول وتراجع عن قراره في ربيع الثاني 18
واليوم هم في المحكمه هو يريد زوجته وهم يشتوه يطلقها
نطرح الفلوس على جنب واليوم نحن في 23 جمادى الأولى.
صاحبك قام بإعلان الطلاق في 18 ذي الحجة ولنفترض أنّ الطلاق كان في ذلك اليوم قبل المغيب بساعة، إذاً إلى 18 مُحرّم قبل المغيب بساعة ذلك شهر، وإلى 18 صفر بنفس التوقيت ذلك شهرين، والى 18 ربيع الأوّل؛ ذلك ثلاثة أشهر.
على حد تعبيرك أخي السائل قام بتطليقها الطلاق الثاني في 5 ربيع الأول وهو قبل انتهاء عدّة الطلاق الأوّل الذي كان في ( 18 ذي الحجة ).
ففي هذا التاريخ 5 ربيع الأول لم تنتهي عدة الطلاق الأول بعد ولو طلّقها مليون مرّة، ومن لحن قولك حبيبي في الله فهمنا أنّ صاحبك غضبانٌ أسفًا من أهلها ولم تعد إليه ولم يمسسها فتلك طلقةٌ واحدة.
بحاكيك بلهجتنا يا صاحب بلادي أنت الآن بلحن قولك مبيّن لبعيد إنّك واقف مع صاحبك سواءً كان أعوج وإلا قويم، طيّب ويش عرّفك يمكن هيه ما تشتيه وهيه مستحيّة بحكم العادات اللي إنتم عايشين فيها، يمكن لأن أخلاقه ما ناسبت مع أخلاقها هو من شرار الخلق وهيه من أطيبهم، فإذا هيه ما تشتيه لا ترغموها عليه، مش بالصميل ربي يحفظك.
المرأة في الإسلام حرّة عزيزة لا تضغطوا عليها، حبيبي في الله اللبيب بالإشارة يفهم، حبيبي في الله باترجع له لكن بالعقل مش بالرفاس.
إن أرادا صلح فاصلحو بينهما وليعقد اللذي بيده عقده النكاح عقدا جديدا له بمهرا جديد ولا يريد الله أن يفرق بين المرأ وزوجه عندما بين لنا احكام الطلاق وإنما لكي يحفظ الأسره ولكن شياطين الإنس بدلو دين الله وفرقو بين المرأ وزوجه عبر مبررات دينيه فإذا طلق أحدهم زوجته لحظه غضب يقولون له لقد طلقتها الطلقه الأولى ويعيدها فيغضب من غير قصده فيطلقها من دون شعور أو في لحظه غضب فيقولون هي الثانيه فيعيدها وقد يكون فيه أي مرض يزيد من شده رده فعله فيطلقها ساعه غضب فتقول له تلك المرأه على حسب ما سمعته من الضالين(الأن أنت لا تحل لي لأنك قد طلقتني ثلاث) ويقول لها (لم يكن بقصدي ولاكن حدث ذالك لحظه غضب مني) فيعتذر لها ويراضيها أن لا تذهب من عنده وهي تقول(لا أريد أن أفترق عنك ولكن هاذا هو شرع الله) وقد يكون معهما أولاد فتذهب وهي تبكي لفراق زوجها وأبناءها وهو متحسر وحزين لأنه غضب فطلقها بلسانه وأولادهما يبكون بسبب حزن والديهما
فيفرقون أسرا لطالما تحابت بحجه دين ويشردون أطفالا بأسم دين والمؤسف أنهم يفرقون بين المرأ وزوجه بأسم الله وسبحان الله عما يصفون
احد اصدقائي
بسبب مشاكل بينهم بالفلوس وقد معه منها بنت
وطلق زوجته في 18ذي الحجه
وتراجع عن قراره في27ذي الحجه
ولم ترجع اليه ولم يمسها
وصلحو بينهم لكن لم.يقبلو باصلح
ومن ثم بعدها غضب وحدثة مشاكل وطلقها في المره الثانيه على العلم انها لم ترجع اليه المره الاوله ولم يمسها
الطلاق الثاني في
5ر... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://mahdialumma.net/showthread.php?p=366138
—
انتهى الاقتباس من محمد حسن غارب الشمري
اخي في الله عند التراجع والاتفاق يجب أن يكون من الطرفين وليس من طرف واحد
تدبر هذا الاقتباس يوضح لك
الإمام ناصر محمد اليماني
25 - 04 - 1430 هـ
21 - 04 - 2009 مـ
02:37 صباحاً
ــــــــــــــــــ
وإلى البيان الحقّ حقيقٌ لا أقول على الله إلا الحقّ..
يا معشر المُسلمين، لقد أمركم الله إذا طلقتم النساء بأنّهُ لا يعتمد الشرع تطبيقَ الطلاق بالفراق إلا بعد انقضاء أجلِ الطلاق وهي ثلاثة أشهرٍ للمُطلقات غيرِ ذوات الأحمال وغير اللاتي يتوفى الله أزواجهنّ، ولا تزال المُطلقة في رأس زوجها حتى لو طلقها ألفَ طلقةٍ ولا يتمّ اعتماده إلا بالفراق، ولا يتمّ تطبيق الفراق إلا بعد انقضاء أجله وهي ثلاثة أشهر، ويحلُّ لها البقاء في بيت زوجها حتى انقضاء الأجل لتطبيق الطلاق بالفراق؛ بمعنى أنّها لا تزال زوجته حتى انقضاء الأجل، والأجلُ مدته ثلاثة أشهر للحائض غيرِ ذات الأحمال، ولا تزال تحل له، فإذا اتَّفق الزوجان وتراجع عن الطلاق قبل انقضاء الأجل فلا يُحسب الطلاق شيئاً ما لم يأتِ أجلُه
احد اصدقائي قدم لي هذ السؤال عن الطلاق
ضوابط المشاركة
