اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب :'(

[درع الإمام المهدي]

احبكم الله وزادكم من نعيم رضوانه

[موحد]

بسم الله الرحمن الرحيم
جمعنا الله على حبه ورضاءه اخي الحبيب عرفت طريقي ونسال الله ان يجعلنا في الذين يحشرون لرحمن وفدا.

[داعي الله للحق]

السلام عليكم ايها المتحابون في الله طمعا في رضوان الله العظيم
احبكم الله وزادكم من نعيم رضوانه
الحمد لله الدي هدانا لهدا وما كنا لنهتدي لولى ان هدانا الله .

[خليل الرحمن]

فداكم نفسي والله اني لاود ان اكوم افقر منكم مالا على ان اكون اقرب الى الله منكم ولكن ما واحب لنفسي احبه لانفسكم اللهم اغفر لاخواننا اللذينا سبقونا للايمان.

[محب المهدي]

بسم الله الرحمن الرحيم
أحبك الله الذي أحببتنا من أجله ولكن يا أخي عرفت طريقي لن نترك لك المجال والتنافس في حب الله والقرب منه ولا قيد شبر واحد
فهيا إلى التنافس في حب الله وقربه بارك الله فيك وفي جميع الانصار

[آمنت بنعيم رضوان الله]

نعم والله كما قلت ووصفت ياولدي

مقتبس من (أحد بيانات )الإمام المهدي سلام الله عليه

أحبتي الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور ما زادهم مكر الذين يصدون عن اتباع الذكر إلا إيماناً وتثبيتاً، فكم ألقى الله في قلب الإمام المهدي عظيم حبكم في الله وأشهد لله أن أحباب الرحمن المقربين من أنصار المهدي المنتظر في عصر الحوار من قبل الظهور قوم يحبهم الله ويحبونه أنهم سوف يجدون في أنفسهم أنهم يحبون بعضهم بعضاً أشد من حبهم لإخوانهم أبناء آباءهم وأمهاتهم إلا من اتبع نهجهم من إخوانهم، والأعجب من ذلك أنهم يحبون بعضهم بعضاً أعظم من حبهم لإخوانهم برغم أنهم لا يعرفون بعضهم بعضاً ولا تربط بينهم صلة ولا أرحام ولا أنساب إلا قليلاً منهم، بل هم من مناطق شتى في العالمين لا تربط بينهم أرحام ولا صحبة ولا نسب ولا صهر ولا يعرفون بعضهم بعضاً، ولكنهم اجتمعوا على محبة الله فأحبهم وألف بين قلوبهم، ولو أنفق الإمام المهدي مافي الأرض جميعاً ما ألف بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم فأصبحوا بنعمة الله إخواناً متحابين في الله حباً عظيماً نظراً للحب الأعظم في قلوبهم لربهم أحب شيء إلى أنفسهم، أولئك هم القوم الذين وعد الله بهم في محكم كتابه بعد أن يرتد المؤمنون عن دينهم، فيعرضوا عن اتباع كتاب الله وسنة رسوله الحق حين يدعوهم الإمام المهدي إلى اتباع كتاب الله وسنة رسوله الحق، ويدعوهم للاحتكام إلى كتاب الله ولم يشترط عليهم إلا شرطاً واحداً، وهو أن يرتضوا بالله حكماً بينهم فيما كانوا فيه يختلفون، فيستنبط لهم الإمام المهدي حكم الله من محكم كتاب الله المحفوظ من التحريف القرآن العظيم ....

وسلام الله على( إمامنا المهدي المنتظر) وعلى المرسلين
والحمد لله رب العالمين

[وجادلهم بالتي هي احسن]

مواكب الشوق من قلبي إليك أتت
تهدي المحبة في الرحمن تبديها
إني أحبك في الله الذي سجدت
له الجباه فرب العرش باريها
منابر النور يوم العرض موعدنا
بشراك إن أنت قد أخيت من فيها
سبحان من جعل الأخوة بيننا..
رب القلوب مقسم الأرزاق..
مني إليكـ تحية ممزوجة..
بمحبة من داخل الأعماق..
يارب أنت خلقتنا وجمعتنا..
فأجعل لنا بعد الفراق تلاقي..
في مجلس ذكر " لا..بل " في..
جنة الفردوس أو في النعيم الباقي.

[امة النعيم الاعظم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
صدقت اخي الكريم عرفت طريقي في وصفك .. وصدق امامي واخي العزيز فيما اخبرنا به عن حال الانصار في انفسهم لبعضهم بعضا ..لكن لاتنسوا احبابي في الله ان المنافسة في نيل رضوان الله لازالت قائمة ..
اقتباس من بيان الامام عليه الصلاة والسلام ...........................................من أنصار المهدي المنتظر في عصر الحوار من قبل الظهور قوم يحبهم الله ويحبونه أنهم سوف يجدون في أنفسهم أنهم يحبون بعضهم بعضاً أشد من حبهم لإخوانهم أبناء آباءهم وأمهاتهم إلا من اتبع نهجهم من إخوانهم، والأعجب من ذلك أنهم يحبون بعضهم بعضاً أعظم من حبهم لإخوانهم برغم أنهم لا يعرفون بعضهم بعضاً ولا تربط بينهم صلة ولا أرحام ولا أنساب إلا قليلاً منهم، بل هم من مناطق شتى في العالمين لا تربط بينهم أرحام ولا صحبة ولا نسب ولا صهر ولا يعرفون بعضهم بعضاً، ولكنهم اجتمعوا على محبة الله فأحبهم وألف بين قلوبهم، ولو أنفق الإمام المهدي مافي الأرض جميعاً ما ألف بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم فأصبحوا بنعمة الله إخواناً متحابين في الله حباً عظيماً نظراً للحب الأعظم في قلوبهم لربهم أحب شيء إلى أنفسهم، أولئك هم القوم الذين وعد الله بهم في محكم كتابه بعد أن يرتد المؤمنون عن دينهم.....................

[مفتاح الجزائر]

الصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله وجميع الانبياء والمُرسلين وآلهم الطيبين الطاهرين وأصلي وأسلم على إمام الأنبياء وقائد الأتقياء
المأذون له بالخطاب والناطق بالقول الصواب صاحب علم الكتاب الناصر لدين محمد
الإمام ناصر محمد اليماني
مرحبا بكم يا أحبابي الانصار أود التعرف و التقرب إليكم أكثر أخوك في الله من الانصار السابقين الأخيار من الجزائر و أود منكم يا احبابي أن نتواصل فيما بيننا و خاصة عندما يكون جديد
و أنا اتواصل على هذا المنتدى الرئيسي فقط
هل يوجد مكان اخر تلتقون و تتحدثون فيه
سلااااااااااااااااااااااااااام

[نعيمي رضاك]

اقتباس المشاركة : آمنت بنعيم رضوان الله

نعم والله كما قلت ووصفت ياولدي

مقتبس من (أحد بيانات )الإمام المهدي سلام الله عليه

أحبتي الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور ما زادهم مكر الذين يصدون عن اتباع الذكر إلا إيماناً وتثبيتاً، فكم ألقى الله في قلب الإمام المهدي عظيم حبكم في الله وأشهد لله أن أحباب الرحمن المقربين من أنصار المهدي المنتظر في عصر الحوار من قبل الظهور قوم يحبهم الله ويحبونه أنهم سوف يجدون في أنفسهم أنهم يحبون بعضهم بعضاً أشد من حبهم لإخوانهم أبناء آباءهم وأمهاتهم إلا من اتبع نهجهم من إخوانهم، والأعجب من ذلك أنهم يحبون بعضهم بعضاً أعظم من حبهم لإخوانهم برغم أنهم لا يعرفون بعضهم بعضاً ولا تربط بينهم صلة ولا أرحام ولا أنساب إلا قليلاً منهم، بل هم من مناطق شتى في العالمين لا تربط بينهم أرحام ولا صحبة ولا نسب ولا صهر ولا يعرفون بعضهم بعضاً، ولكنهم اجتمعوا على محبة الله فأحبهم وألف بين قلوبهم، ولو أنفق الإمام المهدي مافي الأرض جميعاً ما ألف بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم فأصبحوا بنعمة الله إخواناً متحابين في الله حباً عظيماً نظراً للحب الأعظم في قلوبهم لربهم أحب شيء إلى أنفسهم، أولئك هم القوم الذين وعد الله بهم في محكم كتابه بعد أن يرتد المؤمنون عن دينهم، فيعرضوا عن اتباع كتاب الله وسنة رسوله الحق حين يدعوهم الإمام المهدي إلى اتباع كتاب الله وسنة رسوله الحق، ويدعوهم للاحتكام إلى كتاب الله ولم يشترط عليهم إلا شرطاً واحداً، وهو أن يرتضوا بالله حكماً بينهم فيما كانوا فيه يختلفون، فيستنبط لهم الإمام المهدي حكم الله من محكم كتاب الله المحفوظ من التحريف القرآن العظيم ....

وسلام الله على( إمامنا المهدي المنتظر) وعلى المرسلين
والحمد لله رب العالمين

— انتهى الاقتباس من آمنت بنعيم رضوان الله

صدقت والله يا أمي فقد كنا الغرباء وسط الأهل والأرحام ولا نعلم لماذا .. وعندما جمعنا الله بكم أيها الأحباب الأنصار وعرفنا معنى الحب في الله وفي جلال الله زادت غربتنا شوقا اليكم وأصبحت القلوب تهفو للقاء الكبير محشورين بين يدي الرحمن نسأله نعيمنا الأعظم ربي لا تردنا خائبين ولا تجعلنا من رحمتك مبلسين واتنا ماوعدتنا انك لا تخلف الميعاد ووعدك الحق اللهم نسألك رضوانك الأكبر وهو الفوز العظيم اللهم أشملنا برحمتك وأمنن علينا بعفوك ...