وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة وعلي آل بيتك أجمعين والله نحن الأنصار نسعي جاهدين لكي نأخذ بأيدي الناس إلي الحق وأن ينظروا إلي ما يحدث حولهم من آيات ونذر من العذاب الأدني دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ولكنهم يصدون صدا وكأنما عميت قلوبهم وأعينهم عن الحق حتي أنهم نسوا الله وسلموا تسليما للملحدين بأن ما يحدث من عذاب وفيضانات وحرق الأخضر من جناتهم وزلازل وبراكين ينسبوها إلي الطبيعة ونسوا أن لها رب يأمرها بكن فيكون وإنا لله وإنا إليه راجعون ونحن معك من الشاهدين أنك فعلت بكل ما أوتيت لكي تنقذهم من عذاب الله الأكبر ولكن أبوا