اخ قمر بني هاشم
اسالي الله عزوجل اذا اردت ان تسال فسال الله عزوجل ان يدلك.اذا تاملنا في كلام الله وتدبرنا ايات الله نجد اجابات لكل الاسئله الذي نبحث عنها
عندما خاطب الله عزوجل الرسول الاعظم صلوات الله عليه واله قال له
{ إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ } أي: كلكم لا بد أن يموت { وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ
وعندما كان الخطاب للعامه من الناس خاطب الله سبحانه وتعالى كافة الناس
واما قول ابابكر من.كان يعبد محمد فان محمد قد مات ومن كان يعبد الله فان الله لايموت تذكير لما اشارات به الايه
ولم يكن احد يعبد الرسول وانما تحذير للخطاء الذي ارتكبه المسيح
فتامل بين الايتان اخي الطيب وستعلم ان الامر لله سبحانه وتعالى
اذا كان الرسول ص قتل فمن قتله برغم ان الايه لاتدل على قتله انما تدل على انه وضع احتمال والله يفعل مايشاء
ولله الخيره فيما اختاره
وبما ان.هناك انبياء قد قتلو وهناك بشر يقتلون
والنبي الاعظم صلوات الله عليه واله هو بشر وخاتم الانبياء والرسل
وقد وضع الله الاحتماليه
سوى كان موت او قتل
دمتم بكل خير وللباحث الحق التامل في ايات الله سبحانه والله متم نوره
ايه محكمه بينه مبينه وليست من المتشابهه وواضحه وضوح الشمس سواء متنا الموت العادى او قتلنا فمردنا ورجوعنا لله والحشر هنا هو يوم الحساب لا بمكان اخر طبعا
فلا خيار لكم، فإمّا أن تستجيبوا لدعوة النفير أو يصيبكم الله بعذابٍ كبيرٍ مع الكافرين بالذّكر الحكيم القرآن العظيم، فهل لديكم حميةَ الدين يا معشر ملوك وأمراء ورؤساء المسلمين في العالمين؟ فلا نزال نذكّركم بكلمة الذي أصدق الله فأصدقه في الدعاء ولا تتمنوا الشهادة من قبل التحرير؛ بل تمنّوا البقاء والنصر والتمكين حتى يتمّ الله بكم نوره للعالمين كون حياة قلوب الأحياء منكم إن ماتوا خسارة على الإسلام والمسلمين.
بكل بساطة لان الله عز وجل يعلم انكم سوف تنقلبون على اعقابكم وهو يعلم انكم بعد موت النبي لاكرم سوف تجادلون في امر موته وتتفرقون الى احزاب وشيع ولانه القران الكريم جاء فيه خبركم وخبر ماقبل ومابعدكم والله يعلم الغيب وكل شي عنده مكتوب ، فقد اخبر نبيه محمد (ص) بأن هذا سيكون حال امته بعد موته وها انتم تجادلون في موته حتى تفرقتم واختلفتم حتى يبعث الله الامام المهدي المنتظر يهديكم ويصحح اعوجاجكم ويبين لكم ماكنتم فيه مختلفون ولو كنتم على حق لما بعث الله فيكم مهدياً يهديكم ، ولهذا قال تعالى : قال الله تعالى : وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولࣱ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُۚ أَفَإِی۟ن مَّاتَ أَوۡ قُتِلَ ٱنقَلَبۡتُمۡ عَلَىٰۤ أَعۡقَـٰبِكُمۡۚ وَمَن یَنقَلِبۡ عَلَىٰ عَقِبَیۡهِ فَلَن یَضُرَّ ٱللَّهَ شَیۡـࣰٔاۗ وَسَیَجۡزِی ٱللَّهُ ٱلشَّـٰكِرِینَ . صدق الله العظيم [سورة آل عمران 144]
ويا ايتها الباحثة دعي الغرور جانباً ولا تتكبري فالاجابة بسيطة والبيان المرفق كافي ووافي ، ويعلم الله اني اعلم ماذا تريدين من هذا السؤال ولكن لن اظلمكِ قبل ان تبوحي بها ،
تدبري البيان الحق ان كنتي للحق تبحثين ..
سؤالي هو....
لماذا وضع الله احتمالية موت النبي محمد بالقتل
في قوله تعالى ( أفإن مات أو قتل ) وإمامكم
الكريم ينفي تماما احتمالية موت محمد ( عليه السلام ) قتلا.....
اهلا وسهلا أختنا الكريمة قمر بني هاشم
اولا قال تعالى(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولࣱ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُۚ أَفَإِی۟ن مَّاتَ أَوۡ قُتِلَ ٱنقَلَبۡتُمۡ عَلَىٰۤ أَعۡقَـٰبِكُمۡۚ وَمَن یَنقَلِبۡ عَلَىٰ عَقِبَیۡهِ فَلَن یَضُرَّ ٱللَّهَ شَیۡـࣰٔاۗ وَسَیَجۡزِی ٱللَّهُ ٱلشَّـٰكِرِینَ)
الايه واضحه وصريحة أختي المكرمه
أفإين في الحالتين مات أو قتل تأتي توضيحا لتكملة الايه في حالة توفاة الله من ينقلب على عقبيه ورجع عن دينه لن يضر الله شيئا وسيجازى الله الشاكرين الحامدين الثابثين على دينهم
لكن كما أشار الامام المهدي المنتظر الإمام ناصر محمد اليماني ان الرسول لم يقتل لان الله سبحانه و تعالى عصمه من الناس ولم يعصمه من الموت
ولله سبحانه وتعالى حكمه في كل شئ
واهلا وسهلا بك مرة أخرى
شكرا لك اختي المؤمنه على بيانك وانا احترم رأيك
ولكنك لم تجيبي على سؤالي
لماذا وضع الله احتمالية القتل لمحمد ( عليه السلام )
وهو معصوم عن القتل اصلا ...
ف أو هنا تفيد التخيير بين شيئين محتمل حصولهما
فإجابتك غير وافيه ...
ارجو منكم جواب على هذه النقطه
وس... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://mahdialumma.net/showthread.php?p=375951
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لك اختي المؤمنه على بيانك وانا احترم رأيك
ولكنك لم تجيبي على سؤالي
لماذا وضع الله احتمالية القتل لمحمد ( عليه السلام )
وهو معصوم عن القتل اصلا ...
ف أو هنا تفيد التخيير بين شيئين محتمل حصولهما
فإجابتك غير وافيه ...
ارجو منكم جواب على هذه النقطه
وس... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس :
اخي الكريم لقد قمت بتوضيح ما حصل قبل قليل
هذا الحساب ليس لي وهو لصديقه لي كنت اعلمها على كيفية استخدام المنتدى عن طريق حسابي وجوالي لقد اوضحت الأمر سابقا
فقد كنت اعلم صديقتي عن طريق حسابي وجوالي كيف تقوم بوضع الأسئله وبالخطأ كبست على كبسة اعتمد الرد فظهر السؤال على معرفي ( وفاء الإسلام )
وأوضحت ذلك للأخ ( نسيم حميد المخلافي )
واعتقد ان الاداره على علم بذلك
ممكن للإداره ان تضع توضيحي للموضوع هنا
ولماذا حذفتم توضيحي للذي حصل ارجو من الاداره وضع جميع الردود السابقه التي حذفت
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم
اخي الكريم لقد قمت بتوضيح ما حصل قبل قليل
هذا الحساب ليس لي وهو لصديقه لي كنت اعلمها على كيفية استخدام المنتدى عن طريق حسابي وجوالي لقد اوضحت الأمر سابقا
فقد كنت اعلم صديقتي عن طريق حسابي وجوالي كيف تقوم بوضع الأسئله وبالخطأ كبست على كب... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://mahdialumma.net/showthread.php?p=375990
—
انتهى الاقتباس من وفاء الإسلام
لا عليك اختي في الله ، حصل خير فقط اللهم استفسار لا اكثر
لان اختلط علي الموضوع ، والان فهمت وحصل خير
سؤالي هو
لماذا وضع الله احتمالية موت النبي محمد بالقتل
في قوله تعالى ( أفإن مات أو قتل ) وإمامكم
الكريم ينفي تماما احتمالية موت محمد ( عليه السلام ) قتلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله عز وجل دقيق في قوله ولفظه وهذا قرآن لا يحتمل الا قول الحق ....
قال الله تعالى بعد بسم الله الرحمن الرحيم:
﴿ لَا يُسۡـَٔلُ عَمَّا يَفۡعَلُ وَهُمۡ يُسۡـَٔلُونَ ﴾
[ الأنبياء: 23] صدق الله العظيم.
رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أدّى الأمانة وبلّغ الرّسالة ولو شاء الله لكتب عليه القتل بعد انتهاء رسالته ليرى هل ينقلبون على أعقابهم أم لا؛ لكنه توفاه وتلك إرادة الله ولو أراد له القتل فلا رادّ لذلك، فالله عصَم الرّسل مِن القتل قبل إكمال مُهمّتهم في تبليغ الرّسالة ولا يُسئَلُ عن كيفيّة أو طريقة قبض أرواح رسُله بعد انتهاء مُهمّتهم فلا شأن لمخلوق بذلك
والآية لم يُحدّد فيها الله عزّ وجلّ زمن الموت أو القتل هل بعد أو قبل إكمال مُهمّته، لذلك فالآية ليست دليلًا على عدم عصمة الرّسل مِن القتل ( إن كنتِ تقصدين ذلك يا أختي أو تُلَمِّحينَ له)
مَا قِيمَةُ الحَسَنَاتِ حِينَ ألُمُّهــــا
إن كان حُبُّكَ يا إلهي سَبَـــــانِي
مَا قِيمَةُ الجَنّہ ومَا مِقْدارهَــــــا
إن كُنتُ مِن شَوقِي إليگ أُعَـانِي
ياحَسْرةً بــــاتَتْ تُؤَرِّقُ مَضجَعِي
لااا، لَن تزُولَ بِغَيرِ ما رِضــــوَانِ
آهٍ مِنَ الآهَـــــــاتِ حِينَ تَـزُورُنِي
ويَذُوبُ قَلبِي في هَوى الرَّحمَـانِ
تَشتَــاقُ رُوحِي للنَّعِيـــمِ الأعظَمِ
فَتَـــزُورُنِي العَبرَاتُ كالطُّوفــــانِ
گيفَ السَّبِيلُ إلى نَعِيــــمِگ دُلَّـني
يَا مَن بِهِ القلبُ اكتَفَى فَكَفَــــانِـي
اهلا وسهلا بالاخت الباحثه عن الحق وربي يبصرك بالحق حقا" ويرزقك اتباعه
وبالنسبه لسؤالك فان الاجابة كالتالي:
ان الاية الكريمة التي ورد فيها قوله تعالى بشأن رسول الله ((افإن مات او قتل )) هذه الاية تنزلت قبل ان يعلم الناس بعصمة رسول الله من القتل
ثم جاء الخبر بعد ذلك بقوله تعالى
{ ۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ یَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَـٰفِرِینَ }
[سُورَةُ المَائـِدَةِ:
: أي ان الله سبحانه وتعالى لم يخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه معصوم من الناس في بداية الدعوة لهذا جاء قوله تعالى ((افأن مات او قتل )) وفي هذا اختبار وبلاء للمؤمنين من حول رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة انه كان هناك جهاد وقتال وحياة رسول الله صلى الله عليه وسلم معرضه للقتل
فالاية الاولى كان فيها حكمان ((افإن مات او قتل )) ثم تبدلت الى حكم واحد بعد نزول الاية التي عصم الله بها رسوله من ان يقتل .
واما برهاني على ما اقول فهو من القران سنجد هناك ايات جاء استبدال الاحكام فيها مع بقاء نصوص الايات فلا يوجد مسح في كتاب الله بل تبقى الايات كما هي
وهناك بيان مفصل للإمام المهدي المنتظر عن النسخ ارجو ان تتدبريه وستجدين فيه فائدة عظيمة ستزيدك فهما" في كتاب الله
والحمدلله رب العالمين ان جعلنا في أمة ناصر محمد اليماني مهديها وتدبري هذا اضعه تحت انظار الإمام فهو معلمنا ومن يصحح لنا ان اخطأنا في تدبرنا فما قلته في اعلاه هو تدبر وليس فتوى حتى يفتي صاحب علم الكتاب والقول الصواب
