يقول الإمام ناصر محمد اليماني عليه السلام : -
وأنا الإمام المهدي المنتظر أُصدر الأمر إلى كافة الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور بعدم تحديد مواعيد العذاب، فذلك مخالفةٌ لأمر الله إلى رسوله ولمن اتّبعه أنَّ من سُئل عن موعد العذاب أن يلتزم بالأمر الذي تَنَزَّلَ جواباً للسائلين في قول الله تعالى:
{ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٢٥﴾ قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّـهِ }
صدق الله العظيم [الملك:25-26]
فلا تفتنوا أنفسكم ولا تفتنوا أمّتكم، اللهم قد بلغت الله فاشهد.
الحمد لله وحدة والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآلة وصحبة وسلم وعلى امامنا الحق المبين الذي اخرجنا الله بة من الشك الى اليقين وعلى انصارة السابقين .
قوم يحبهم الله ويحبونة لا يكونون ابدا كذالك حتى يُحب بعضهم بعضا هذا اولا ومن ثم تاتي المرتبة الثانية هو ان يحبهم الله ويحبونة ولا يمكن الانتقال الى ان يكونوا قوماً يحبهم الله ويحبونة ما لم يحبوا بعضهم بعضا فوالله أني استحي من نفسي ومن ربي ومن اخواني أن اقول انا اعلم من فلان وعلان ابدا ابدا لان من قال انا اول من اتي بكذا في محاورة اخية او قال انا اعلم فهذا من الذات والذات لنفسها فقط فحبوا بعظكم واثروا على بعضكم البعض وليس عيب ان تُضهر محبتك لاخيك فهيا من الرفعة والسموا ولاكن الخطاء ان تقول لاخيك ان خير منك فكف تعلم انك خير منة وما يدري بعضنا البعض بالمقامات عند المليك المقتدر .
وليس اذا قال فيك اخيك شئ ضايقك وجب ان ترد علية مباشرة متعصباً لنفسك فاين المحبة فتحمل فبعد لحظات ستجد انة قد اعتذر وكما فعل اخينا الحبيب عماد اللبيب .
الصفاء والمحبة شعارنا وهو غايتنا فحافظو على هذة المحبة .
اخواني الاعزاء لا اخفيكم انني حزت في نفسي رد علاء ولكني حسبتها ربما انني قد اخطات بحقه وانا لا اعلم مما ادى هذا الرد فبدات بالاستغفار وطلبت من اخي عماد ان يستغفر لي لاني قد اكون اخطات وانا لا ادري والله غفور رحيم وعزيز حكيم
اخوكم عرفت طريقي
لا اله الا الله وعلى انبيائه صلى الله وعلينا حلت رحمة الله
الله الله الله الله
يا سعد قوم بالله فازو ولم يرو في الورى سواه ولم يرو في الورى سواه
قربهم منه واجتباهم قوم يحبهم ويحبونه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
ازال حجب الغطاء عنهم فراو رضوانه في سماه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
لا اله الا الله وعلى انبيائه صلى الله وعلينا حلت رحمة الله
الله الله الله الله
يا سعد قوم بالله فازو ولم يرو في الورى سواه ولم يرو في الورى سواه
قربهم منه واجتباهم قوم يحبهم ويحبونه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
ازال حجب الغطاء عنهم فراو رضوانه في سماه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
لا حول ولا قوة إلا بالله وضاعت عقول الشباب في التراهات ...... يا أصدقائي ليس هناك شيء أسمه كوكب العذاب هذا كلام فاضي
—
انتهى الاقتباس من سعــــد
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين...
الإمام الكريم أيده الله و أعزه بين بالتفصيل أشراط الساعة الكبرى من محكم الذكر الحكيم ... فهل اطلعت عليها؟ فابحث أولاً عن البينات في الموضوع لتطلع عليها قبل أن تنفي أو تؤكد شيئاً...