الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
21 - رمضان - 1442 هـ
03 - 05 - 2021 مـ
12:35 مساءً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
______________
لسوف تشتد قارعةُ حرب كورونا وحرب المُناخ ..
بسم الله لا قوة إلا بالله العليّ العظيم، إنّا لله وإنّا إليه راجعون..
يا معشر المسلمين، لكَم نَصحت لكم على مدار ستة عشر عامًا فدعوتكم إلى عبادة الله وحده لا شريك له ودعوت الناس أجمعين إلى عبادة الله وحده لا شريك له وأفتيتكم بالحقّ أن تُصَدِّقوا أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنّ محمدًا النبيّ الأُمّي رسول الله بالقرآن العظيم رحمةٌ للعالمين، فلماذا ترفضون هدى الله ورحمته؟! فوالله الذي لا اله غيره لا أعلم لكم بحلٍّ لِما أنتم فيه من حرب الله المناخيّة وحرب الله العالميّة بأصغر جنوده في الكتاب سُلالات بعوضةٍ ما لا تحيطون بها عِلمًا؛ ذلكم ما تسمّونها سُلالات كورونا وما هي بكورونا؛ فلا ولن تستطيعوا هزيمتها حتى تستطيعوا أن توقِفوا حرب الله المناخيّة الجويّة والبحريّة والبريّة.
وربما يودّ كافّة رؤساء دول البشر أن يقولوا: "نحن نستطيع تَخفيف ما تسمّيها بحرب الله المناخيّة وذلك بالتخفيف من عوادم الغازات الكربونيّة المُنبعِثة من مصانعنا كونها سبّبت خللًا لمناخ كوكب الأرض بسبب الاحتباس الحراريّ في الطّبقة العلويّة لغلاف الأرض الجويّ ممّا سبّب الاحتباس الحراريّ للأرض فأصبح كوكب أرض البشر يعاني من الحُمَّى الحراريّة، ونريد أن نعالج كوكب الأرض من ظاهرة الاحتباس الحراريّ."
فمن ثم يردّ عليكم المهدي المنتظر (مَن اصطفاه الله خليفته على العالمين) وأقول لكم: يا معشر قادات البشر وشعوبهم، والله الذي لا إله غيره أنّكم لو أوقفتم عوادم مصانعكم وعوادم سيّاراتِكم وكافّة عوادم بواخركم وقطاراتكم وعوادم نيران حطبكم، وحتى لو أوقفتم عجلة حياتكم تمامًا ألف عامٍ (لو تعمّرتم) لَما خفّف الله عنكم حربه المُناخيّة؛ كون نظرية الاحتباس الحراريّ نظرية مُفتراة؛ بل الحق هو بسبب اقتراب كوكب العذاب وتجاذُبه مع الشّمس، وفار التّنور للشمس وأثَّرت على القمر والأرض ومُناخ الأرض، وكذلك لن تستطيعوا أن تُسيطروا على حرب البَعوضة العالميّة، ولسوف نُقرِّب لكم المسألة: فإن استطعتم أن تتصدّوا لحرب أصغر جنود الله في الكتاب فهنا تستطيعوا أن توقِفوا حرب السماوات والأرض.
وبما أنّي الإمام المهديّ ناصر محمد الإنسان الذي علمه الله البيان الحقّ للقرآن العظيم أقول: يا معشر صُنّاع القرار قادات البشر إمّا أن يكون ناصر محمد اليماني كذّابًا أشِرًا بأنّ الله اختاره خليفته على العالمين؛ فإن كنت كاذبًا فعليّ كَذبي ولَن يُصِبكُم بما وعدكم به ناصر محمد اليماني شيئًا، ولكن إذا كان ناصر محمد اليماني حقًّا خليفة الله على العالمين فاعلموا يا معشر صُنّاع القرار قادات البشر أن ليس لكم حقّ الفيتو على صدور قرار أمر الله الواحد القهار سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا لا يشرك في حكمه أحدًا ولن تجدوا لكم من دونه ملتحدًا تختبئون فيه ولن يُجيركم من عذاب الله أحدٌ.
وها أنا ذا الإمام المهديّ ناصر محمد أُعلن بأمر الله أنّه سوف يفتح الله عليكم بابًا ذا عذابٍ شديدٍ إضافة إلى رفع عيار حرب الله المناخيّة، وليس ببعيدٍ وقد خاب كلّ كفّارٍ عنيد.
وربما يودّ كافّة صُنَّاع القرار الكِبار من قادات البشر أن يقولوا: "وما هو؟! فأخبرنا حتى نكون مُستعِدّين لنصُدّه." فمن ثمّ يرد عليكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وأقول: ما صددتم جنود الله أدنى منه فكيف تستطيعون إذًا أن تصدّوا عن أنفسكم الجنديّ الأسد في جنود الله كورونا؟! وما هو بكورونا بل إنّه كيدٌ من الله متين، فكيف تستطيعون أن تصدّوا الكيد المتين من ربِّ العالمين هَديّة من الله الواحد القهّار يستهدف صُنّاع القرار خاصةً والمجرمين عامةً الذين طغوا في البلاد فأكثروا فيها الفساد فمَلَأوا الأرض جورًا وظلمًا؟ وللأسف جاءت قارعة موت الفجأة؛ فسوف يقتلكم قيامًا وقعودًا وعلى جنوبكم وعلى الهواء مباشرةً أمام عدسة الكاميرا، فلا تقولوا يا معشر الدكاترة جلطةً دماغيّةً! بل قَتَلَه وأمثاله الفيروس الأسد؛ كيدٌ من الله متينٌ؛ ذلكم ما وعدكم الله به في محكم كتابه القرآن العظيم في الآية التي خاطب الله بها خليفته المهديّ ناصر محمد اليمانيّ بعد مضي خمسة عشر عامًا على الدعوة المهديّة العالميّة للاحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم واتّباعه فأعرض صُنّاع القرار المُستكبرون من الكفار والمسلمين، فصَدَر الأمر لخليفة الله على علمٍ من الله في قول الله تعالى: { فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٤٤﴾ وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴿٤٥﴾ } صدق الله العظيم [ سورة القلم ].
ويا معشر صناع القرار إن ما تحدّاكم به المهديّ المنُتظَر ناصر محمد اليماني منظمة الصحة العالميّة وكافة بروفسورات علماء الفيروسات في كافة الجيش الأبيض في العالمين أن يكتشفوا مَنشَأ كورونا الذي غزاهم الله به من حيث لا يعلمون، فليس ذلك التحدّي مُجرّد ظن من عندي من ذات نفسي؛ بل هكذا كان الخطاب لخليفة الله المهديّ في مُحكَم الكتاب القرآن العظيم أن أتركَكُم له بحول الله وقوته فيُعلِن الحرب العالميّة عليكم بأصغر مخلوقاته في الكتاب فيغزوكم الله بأصغر جنوده في الكتاب من حيث لا يعلمون عن مصدره ومنشأه كافّة علماء الفيروسات تصديقًا لقول الله تعالى: { فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٤٤﴾ وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴿٤٥﴾ } صدق الله العظيم [ سورة القلم ].
فهل وجدتم منشأ ما تسمّونه فيروس كورونا؟! قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين، أم تريدون أن تجمعوا على صدٍّ جديدٍ عن التصديق بآيات عذاب الله؟ هيهات هيهات، ولكنّ الكيد الشديد من الله العزيز الحميد جاء أوانه غير أنّه للأسف ليس له إلا عَرَضًا واحدًا فقط وهو: الموت لمن أصابه.
ويا معشر المستكبرين على الله وخليفته المهديّ ناصر محمد اليماني، فاحفروا قبوركم وجهِّزوا نُعوشكم وودّعوا أهلكم وذويكم، وما ظلمكم الله ولكنّكم ظلمتم أنفسكم ومعكم كثير من المُلحدين بربّ العالمين من الجيش الأبيض الذين كأنّ الله لديهم لم يكن شيئًا مذكورًا فأخّرتم البشر من التضرّع إلى الله الواحد القهّار ليكشف عنهم عذابه ليتَّبعوا داعي الله وكتابه القرآن العظيم.
وكذلك نقول لعُلماء الفلك المجرمين في العالمين: جهّزوا نعوشكم واحفروا قبوركم فقد تمّ إدخالكم في دائرة السَّوءِ من عذاب الله، وبالذات الذين علموا علم اليقين أنّ الشّمس حقًّا أدركت القمر في أوّل شهر رمضان فشَاهَدوه بفيديوهات كاميراتهم النهاريّة أنّه هلالُ الشهر حقًّا صار يغرُب قبل غروب الشمس وهو يتلوها في الجريان نحو الشمس واجتمع بها وقد هو هلالَ أوّل الشهر وليس هلال آخر الشهر؛ بل وهم يعلمون أنّه هلال أول الشهر في حالة إدراك ويجتمع بها وقد هو هلالَ أوّل الشهر، كما سوف يحدث لهلال شهر شوّال بعد غروب شمس يوم الثلاثاء ليلة الأربعاء ( واحد شوال ) لئِن شاء الله أن يطيل أعماركم حتى تشهدوا بدر شوال الأكبر بدءًا من ظهوره بعد غروب شمس يوم الثلاثاء ليلة الأربعاء بتوقيت مكّة المكرمة يشرق على كافّة الدول بدرًا تامًا، وأعلم وأعي ما أقول في الإدراك الأكبر نهاية شهر ليلة القدر بحساب ليلة القمر، أليس يدور ليلها ونهارها أمام أعينكم على وجه القمر، وميقات ظهر يوم القمر ترون وجه القمر بدرًا؟ ذلكم منتصف يوم القمر ويعدل بحساب أيّامكم كذلك منتصف الشهر ليلة الخامس عشر، وبسبب أنّ الشّمس أدركت القمر فالمحاق لبقيّة ضياء وجه القمر حتمًا يأتي قبل أوانه، وكذلك يُولَد هلال الشهر قبل ميعاده فتجتمع به الشمس وقد هو هلالًا.
وجاء أمر المباهلة العامّة ليحكم بيني وبينكم، وأُمِرت أن لا أجادلكم في آية الإدراك من بعد بدر أول الأشهر الحُرُم في الكتاب؛ ذلكم بَدر شوّال، وللأسف جاء أمر المباهلة هذه المرّة بشكلٍ عامٍّ للبشر لكلِّ مَن بلغ رُشده ( الذكر والأنثى )؛ لكلِّ مَن لم ينزع الله عنه البصر، حتّى ولو كانت إحدى العينين ابتلاها الله بالعمى وأبقى له العين الأخرى فهو كذلك يُبصِر القمر البدر قبل أوانه، وأمّا الذين بصرُهم ثلاثة على ستة فسوف يتمّ تقريب القمر بأمر الله: { أَفَسِحْرٌ هَٰذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ ﴿١٥﴾ } [ سورة الطور ]، كما سوف ترون كوكب سقر الذي يناوِش أرضكم بادئ حرب التناوش من مكانٍ بعيد ولكن في ميقات مرورها المعلوم لا تأتيكم إلا بغتةً، وبسبب اقترابها من الشمس حدَث ويحدث بينهما تغيظٌ وزفيرٌ من أكبرٍ إلى أكبر.
وفار تَنّور الشمس فانتظروا الطوفان المُنهَمِر على أمرٍ قَد قُدِر، وانتظروا كِسف جِبالٍ من بَرَد تصديقًا لقول الله تعالى: { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَاءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ ﴿٤٣﴾ } صدق الله العظيم [ سورة النور ]، فتُطفئ ما يشاء الله من نور كهربائكم، وزلازل تُخرج مَن يشاء الله من ديارهم بين الظلمات فارّين من السَقف المرفوع حتى لا يقع على رؤوسهم تصديقًا لقول الله تعالى: { مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ ﴿١٧﴾ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿١٨﴾ أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴿١٩﴾ يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ۖ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٠﴾ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿٢١﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿٢٢﴾ وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٢٣﴾ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿٢٤﴾ } صدق الله العظيم [ سورة البقرة ]، فتتناثَر إلى شظايا مُميتة فيصيب بها من يشاء ويصرفها عمَّن يشاء، وكذلك يُعلن الله عليكم حرب الصواعق تصديقًا لقول الله تعالى: { وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴿١٣﴾} صدق الله العظيم [ سورة الرعد ].. وكذلك صواعق في جبال من بَرَد، حتى تُصدّقوا أن الله ربّكم أرحم الراحمين.
فقد ظلمتم أنفسكم كافّة المسلمين والناس أجمعين بعدم تصديق خليفة الله المهديّ ناصر محمد لِما يدعوكم إليه، فهل دعوتكم على مدار ستة عشر سنة إلا إلى سبيل الله وحده ليغفر ذنوبكم؟! وعلّمتكم أنّكم اذا لم تعلموا علم اليقين أنّ الله حقًّا أرحم الراحمين، فإذا لم تعرفوا عظيم صفة الرحمة في نفس الله فلا ولن تعرفوا الحقّ أبدًا لا في الدنيا ولا في الآخرة يوم يقوم الناس لرب العالمين، تصديقًا لقول الله تعالى: { وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا ﴿٧٢﴾ } صدق الله العظيم [ سورة الإسراء ].
{ نَّحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ ۖ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ ۖ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ ﴿٤٥﴾ } [ سورة ق ].
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ ﴿٦﴾ وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ﴿٧﴾ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٨﴾ وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿٩﴾ مِّن وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ ۖ وَلَا يُغْنِي عَنْهُم مَّا كَسَبُوا شَيْئًا وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿١٠﴾ هَٰذَا هُدًى ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ ﴿١١﴾ } [ سورة الجاثية ].
وإنَّ لعنة الله على الكاذبين الذين يُنكرون أنّ الشمس أدركت القمر وهم يعلمون، وما كانت آية الإدراك إلا نذيرًا بادِئ الأمر؛ نذيرًا للبشر خيرًا لمن شاء منهم أن يتقدّم أو يتأخّر فأبوا واستكبروا وأصرّوا إلا أن يكونوا مُستأخرين و مُستَكبرين عن آيات الحقّ من ربّهم وبالله مُلحدين وكأنّ الله لم يكن شيئًا مذكورًا! ومَن صدّقهم من المسلمين فهو من الملحدين بربِّ العالمين، فكيف يزعمون أنّهم سوف يسيطرون على قدر الماء المنهمِر والكِسَف الساقط على ديارهم من السماء والريح الصَرصَر العاتية وأعاصير البحر المسجور وحرب المناخ بشكلٍ عامٍّ وحرب كورونا العالميّة الذين يصدّون عنها بكذبِهم أنّها مُجرّد تحوّرات طبيعيّة كذبًا وهم يعلمون أنّهم لا يعلمون ويعلمون أنّهم لكاذبون؟! فالله أسرع مكرًا تصديقًا لقول الله تعالى: { وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا ۚ قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ ﴿٢١﴾ } [ سورة يونس ] صدق الله العظيم.
فاعذروني.. فلا أستطيع أن أبشّركم بخيرٍ يا معشر المُعرضين (عن اتّباع القرآن العظيم) المُلحدين والكافرين والمشركين والمسلمين الذين يزعمون أنّهم بالقرآن العظيم مؤمنون فاستكبَروا عن حكم الله بينهم فيما كانوا فيه يختلفون؛ بل يحتكمون إلى طاغوت الأمم المتّحدة، فمثل أحزاب المسلمين المُتقاتلين كمثل المُلحدين والكافرين بربِّ العالمين؛ فهم عند الله سواء.
وما أريد أن أختم به بياني هذا هي البشرى من الله للمستكبرين عن التصديق بآيات الله وخليفته المهديّ ناصر محمد، تصديقًا لقول الله تعالى: { فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ ﴿١٦﴾ وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ ﴿١٧﴾ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ ﴿١٨﴾ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ﴿١٩﴾ فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٢٠﴾ وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ ۩ ﴿٢١﴾ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ ﴿٢٢﴾ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ ﴿٢٣﴾ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٢٤﴾ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ﴿٢٥﴾ } صدق الله العظيم [ سورة الانشقاق ].
وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله ربِّ العالمين..
خليفة الله على العالمين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
_________________
[ لقراءة البيان من الموسوعة ]
https://mahdialumma.net/showthread.php?p=348054
El-ImamAl-Mahdi Nasser Mohammed El-Yamani
21-Ramadan- 1442 DH
03/05/2021
12:35p.m.
(Segúnel horario oficial de la Meca).
__________
se intensificarán las calamidades
de la guerra del Coronavirus y la guerra climática.
En el nombre de Dios, no hay poder sino por Él, el Altísimo, el Grande, Le pertenecemos a Dios y hacia Él hemos de volver.
,
tantas son las veces que os he aconsejado a lo largo de dieciséis años, os llamé a la adoración de Dios, sin asociarle nadie, y también llamé a todo el mundo a la adoración de Dios sin asociarle nadie.
y os di la fatwa con la verdad a que crean que no hay Dios sino el Dios único sin socio alguno,
Y que Muhammad, el profeta iletrado, es el Mensajero de Dios, con el Gran Corán, una misericordia para todos los mundos, Entonces ¿por qué rechazan la guía y la misericordia de Dios?
y les juro por Dios aquel que no hay otro Dios salvo él, que no les conozco ninguna solución a la situación actual en la que estáis a causa de la guerra climática de Dios y su guerra mundial mediante el más pequeño de sus soldados, mencionados en su libro cepas del ser más diminuto (ba-oda) sobre el cual no abarcáis ningún conocimiento, y es los que ustedes llaman cepas del virus Covid y que no son de la familia Covid;
No podéis ni podrán derrotarles hasta que podáis detener la guerra climática de Dios aérea, marítima y terrestre.
Quizás todos los jefes de estado de los países del mundo les gustaría decir:
nosotros podemos mitigar lo que llamas la guerra climática de Dios, y eso reduciendo las emisiones del gas dióxido de carbono en nuestras fábricas puesto que son las que causan el desorden climático en el planeta tierra , debido al calentamiento global en la estratosfera. Por consiguiente el calentamiento global terrestre, y entonces el planeta tierra habitado por los humanos sufre una fiebre de calor, y nosotros queremos salvar al planeta tierra del fenómeno del calentamiento global ”
Entonces el esperado Mahdi os responderá
(Quien fue elegido por Dios, su sucesor representante sobre los mundos)
y os diré:
Oh líderes de los países del mundo y sus pueblos
les juro por dios aquel que no hay otro Dios salvo él,
Que aunque detuvieran la emisión de los gases de escape de vuestras fábricas , las emisiones de escape de vuestros coches, las emisiones de escape de vuestros barcos, trenes, las emisiones de escape del fuego de vuestra leña, y aunque detuvieran la rueda rutinaria de vuestras vidas por mil años (si llegarán a vivirlos) Dios no os disminuirá su guerra climática;
puesto que la teoria del calentamiento global es una teoria falsa e inventada;
Más bien, la verdad se debe al acercamiento del planeta del tormento (planeta X o Nibiru) y su atracción gravitacional con el sol, (generó cambios en los campos electromagneticos creados por el sol) cosa que afectó a la luna, a la tierra y por consiguiente al clima de la tierra,
Asimismo, no podrán controlar la guerra de la Ba-oda mundial (coronavirus),
les simplificaremos más el asunto:
Si consiguen frenar la guerra de los soldados más pequeños de Dios mencionados en su libro entonces podrán frenar la guerra de los cielos y la tierra.
Y como soy El-Imam Al-Mahdi Naser Muhamad, el Hombre al que Dios le enseñó, la verdadera declaración del Gran Corán, digo:
Oh líderes de los países del mundo
si Nasser Muhamad El-Yamani fuera un mentiroso insolente de que Dios lo eligió ser su representante y sucesor sobre los mundos, entonces sus mentiras se volverán contra Él y no les aflijará el castigo que les prometió Nasser Muhamad El-Yamani en nada,
mientras si Nasser Muhamad el-Yamani fuese realmente el sucesor represetante de Dios sobre los mundos, que sepan oh líderes de los países del mundo que no tenéis el derecho a VETO en contra de la emisión de la decisión de Dios El Único El Dominante glorificado Sea Él y ensalzado, muy por encima de lo que dicen nadie es copartícipe en su juicio y aparte de Él no encontrarán ningún refugio al que acudir para esconderos y nadie os librará del castigo de Dios
He aquí yo, El-Imam Al-Mahdi Naser Muhamad, les anuncio con la autorización de Dios,
Que el Señor abrirá sobre vosotros una puerta de un castigo muy severo,
y además elevará el calibre de su guerra climática , en un futuro muy cercano, y todo incrédulo obstinado será frustrado.
Quizás todos los jefes de estado de los países del mundo les gustaría decir:
"¡¿ Y eso Qué será?!
Dínoslo para que estemos listos para combatirlo".
Entonces El-Imam Al-Mahdi Naser Muhammad El-Yamani os responderé diciendo:
si no lograsteis combatir el soldado mínimo (coronavirus) de Dios ,
¿cómo podrían entonces combatir el soldado león de entre los soldados de Dios del Coronavirus?
Y que por cierto no es de la familia del virus Covid , sino que es una estratagema de Dios muy sólida,
¿Cómo podréis hacer frente y contener la sólida estratagema del Señor de los Mundos?
Un regalo de Dios, el Único, el Dominante, que afectará exclusivamente a los jefes de estado de los países del mundo en particular. Como a todos los criminales en general aquellos
quien transgredieron más allá de los límites establecidos por dios en la tierra y sembraron en ella la corrupción y llenaron la tierra de injusticia y tiranía.
Desgraciadamente, llegó la hora de la calamidad de la muerte súbita.
Que os matará de pie, sentados o (acostados) de lado,
Y en vivo y en directo en frente de las lentes de las cámaras,
¡y que no vayan a decir (oh, doctores) que fue a causa de una hemorragia cerebral!
más bien le mató y a sus semejantes el León de los Coronavirus, una estratagema de Dios muy severa;
Eso es lo que Dios les prometió en el decreto de su libro, el Gran Corán,
en el versículo en que Dios se dirigió a su sucesor, y representante Al-Mahdi, Nasser Muhamad El-Yamani
Quince años después de la llamada Al-Mahdia mundial
para recurrir a la justicia del libro de Dios el gran Coran y seguir su decreto
pero sin embargo se apartaron los jefes de estado de los países del mundo arrogantes de entre los incrédulos y musulmanes,
luego se emitió la orden de Dios a su sucesor y representante tras el conocimiento de Dios en las palabras del Dios Todopoderoso:
{Yo me encargaré de quienes desmienten este relato. Los destruiré gradualmente por donde no lo saben. (44) les concederé una prórroga, realmente mi plan es sólido(45)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Al-Qalam 68,versículos 44-45]
{فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ﴿٤٤﴾ وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ﴿٤٥﴾}
صدق الله العظيم [القلم].
Oh jefes de estado de los paises del mundo con lo que
El-Imam Al-Mahdi Naser Muhamad El-Yamani
os había desafiado fue que descubrieran el origen de creación del Coronavirus con el que Dios os invadió por donde no lo saben, esto fue un desafío también para la Organización Mundial de la Salud y para todos los profesores Virólogos del ejercito blanco de los mundos
que descubrieran el origen de formación del Coronavirus,
no es que sea este desafío una mera suposición proveniente de mí mismo,
Más bien, así esto es lo que le dice Dios a su representante sucesor Al-Mahdi en el decreto del libro, el Gran Corán.
Que os deje a la voluntad y a la fuerza del Señor
para que les declare una guerra mundial con su criatura más diminuta mencionada en su libro.
Y que luego Dios os invadirá desde donde no saben con el más diminuto soldado mencionado su el libro que desconocen su origen y formación todos los virólogos del mundo de acuerdo con las palabras de Dios el Altísimo:
{Yo me encargaré de quienes desmienten este relato. Los destruiré gradualmente por donde no lo saben. (44) les concederé una prórroga, realmente mi plan es sólido(45)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Al-Qalam 68,versículos 44-45]
{فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ﴿٤٤﴾
وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ﴿٤٥﴾}
صدق الله العظيم [القلم].
¿Encontrastéis el origen de lo que llamáis Coronavirus ?
Aportad vuestras pruebas, si es verdad lo que decís!
¿O es que queréis uniros para rehuir de nuevo en contra de los signos de ratificación del castigo de Dios?
Lejos de eso muy lejos
Dado que la intensa estratagema de
Dios El Todopoderoso El Loable
ha llegado su hora pero sin embargo tiene solo un síntoma que es:
la muerte a quien le infecta
Oh gente arrogante ante el sucesor de Dios El-Imam Al-Mahdi Naser Muhamam El-Yamani
cavad vuestras tumbas, preparad vuestros ataúdes y despídanse de vuestras familias y de vuestros parientes.
Pero no es Dios quien es injusto con vosotros, sino que son vosotros los injustos consigo mismos
Y junto a vosotros muchos de los ateos que niegan la existencia del Señor de los Mundos de entre elejército blanco (Virólogos del mundo)
aquellos que Dios para ellos no es nadie digno de mención
hicisteis retardar a la gente en invocar humildemente a Dios de forma humillada para que les releve el castigo que les afligió asi para seguir al pregonero de Dios y el decreto de su libro en el Gran Corán.
También les decimos a los criminales de entre los astrónomos en los mundos:
preparad vuestros ataúdes, cavad vuestras tumbas, habéis entrado en el círculo del mal del castigo de Dios,
especialmente aquellos que supieron a ciencia cierta que en verdad el sol alcanzo la luna
(en referencia a un observador terrestre)
en el primer día del mes de Ramadán y lo observaron en sus videos con sus cámaras diurnas que es realmente el Hilal del mes y que se pone antes de la puesta del sol mientras que las sigue en rotación en dirección del sol
y se alinea con el sol siendo un Hilal del primer día del mes lunar y no un Hilal del ultimo dia del mes lunar
Mas bien saben con certeza que es el Hilal del inicio del mes en estado de alcanzamiento y se alinea (la luna con el sol) siendo el Hilal del inicio del mes lunar.
Como también sucederá con el Hilal del mes de Shawwal después de la puesta del sol del martes la noche del miércoles (1er día del mes de Shawwal )
Si Dios quiere prolongar vuestras vidas para que sean testigos de la gran Luna llena del mes de Shawwal al principio de su aparición después de la puesta del sol del martes la noche el miércoles según el Horario de la Meca amanecerá sobre todos los países siendo una Luna Llena completa, o con lo que respecta al gran alcanzamiento, al fin del mes de la noche del destino (Laylat al-Qadr), según la noche de la luna.
¿Acaso no gira su noche y su luna en frente de vuestros ojos sobre la cara de la luna?
Y en la hora del mediodía de la luna(según el horario de la luna),
¿podéis ver la cara de la luna en fase de luna llena?
Esto es mediodía de la luna lo que equivale según el cálculo de vuestros días (el cálculo terrestre) la mitad del mes en la noche decimoquinta. Y puesto que el sol alcanzo la luna, la fase de la luna oscura del resto del brillo del rostro de la luna llega inevitablemente antes de su fecha determinda de forma prematura,
Del mismo modo, el Hilal (la primera fase de la media luna creciente) nace antes de su fecha determinada de forma prematura y el sol se alinea con con ella, siendo en fase de Hilal (la primera fase de la media luna creciente).
Y vino la orden de la invocación de Dios para maldecir rezando a los mentirosos de forma general para que juzge entre vosotros y yo, y se me ordenó no discutir con vosotros la señal del alcanzamiento (del sol a la luna) despúes de la luna llena de los meses prohibidos (meses al Haram) mencionados en el libro de Dios;que es la luna del mes de Shawwal,
sin embargo llego la orden de al-mubahala
(la invocación de Dios para maldecir rezando) de forma general para toda la gente ,para todos losque hacen uso de razón (hombres y mujeres )
Para todo los que no haya sido despojado por Dios de la vista,
incluso para aquellos que Dios puso a prueba restringiéndoles la vista de un ojo y les dejo el otro, Ellos también podrán ver la luna llena salir antes de su fecha determinada, en cuanto a los que su visión es de 3 sobre 6 Dios hará acercar la luna con su orden y voluntad
{¿Esto es magia o es que vosotros no veis? (15)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Tur ]
{ أَفَسِحْرٌ هَٰذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ(15) }
[ سورة الطور ]
Como tambien veréis el Planeta Saqar (Nibiru o Planeta X), que afectará vuestra tierra al inicio de la guerra de TANAWUCH
(cada vez que se acerca alterará los campos electromagnéticos de la tierra lo que provocará un aumento considerable en cuanto al número y la intensidad de los diferentes castigos de Dios como tormentas, huracanes, terremotos, erupciones volcanecas tormenta de rayos etc), desde un lugar lejano.
Pero en cuanto al determinado momento de su paso ya establecido, no les llegará sino de repente.
Y debido a su paso por el sol surgió y surge entre ellas Dos TAGHAYUD Y ZAFIR (una interracción electromagnética entre el sol y el planetaSaqar (el planetaX o Nibiru )) de más en mucho más.
FARA TANUR del Sol
(aumento del campo electromagnético generado por el sistema sol-Saqar que afectará a la ionosfera terrestre)
esperad pues un diluvio torrencial según una orden (de Dios) decretada
y esperad también trozos de montañas glaciales de acuerdo con las palabras de Dios:
{¿Acaso no ves que Dios empuja las nubes ylas agrupa y, luego, forma nubarrones? Ves, entonces, que el chaparrón sale de sus entrañas y hace que del cielo, de montañas que en él hay, Hace bajar del cielo montañas de granizo y hiere o no con él según a quien quiere y del que libra a quien quiere? El fulgor de su relámpago casi los deja sin vista. (43)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Tur ]
{أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُزۡجِى سَحَابً۬ا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيۡنَهُ ۥ ثُمَّ يَجۡعَلُهُ ۥ رُكَامً۬ا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ يَخۡرُجُ مِنۡ خِلَـٰلِهِۦ وَيُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالٍ۬ فِيہَا مِنۢ بَرَدٍ۬ فَيُصِيبُ بِهِۦ مَن يَشَآءُ وَيَصۡرِفُهُ ۥ عَن مَّن يَشَآءُۖ يَكَادُ سَنَا بَرۡقِهِۦ يَذۡهَبُ بِٱلۡأَبۡصَـٰرِ (٤٣)}
صدق الله العظيم [ سورة النور ]
y provocará lo que Dios quiera de apagones de luz eléctrica y terremotos que sacarán a los que Dios quiera de sus hogares en medio de la oscuridad, huyendo del techo elevado para que no les caiga sobre sus cabezas.
De acuerdo con las palabras de Dios:
{Se parecen a quienes encienden un fuego y cuando alumbra en torno a ellos, Dios se lleva la luz y los deja a oscuras, sin ver. (17) Sordos, mudos y ciegos, no podrán volver (de su extravío). (18) O como el que está en medio de una tormenta donde hay tinieblas, truenos y relámpagos. El estampido del rayo al caer, les hace taparse los oídos por temor a la muerte. Pero Dios tiene rodeados a los incrédulos. (19) A punto está el relámpago de quitarles la vista. Cada vez que les alumbra andan, pero cuando se hace oscuro, se detienen. Si Dios quisiera les quitaría el oído y la vista. Es verdad que Dios tiene poder sobre todas las cosas. (20) ¡Hombres! Adorad a vuestro Señor que os ha creado a vosotros y a los que os precedieron, Tal vez así os guardéis. (21) Él ha hecho para vosotros de la tierra un lecho y del cielo un techo, y hace caer agua del cielo y que gracias a ella broten frutos, que son para vosotros provisión. Así pues, no atribuyáis iguales a Dios una vez que sabéis. (22) Y si tenéis alguna duda sobre lo que hemos revelado a Nuestro siervo, venid vosotros con una sura (capitulo del Corán) igual; y si decís la verdad, llamad a esos testigos que tenéis en vez de Dios. (23) Mas si no lo hacéis, que no lo haréis, temed al Fuego cuyo combustible son los hombres y las piedras, preparado para los incrédulos. (24)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Al baqara-> la vaca ]
{{مَثَلُهُمۡ كَمَثَلِ ٱلَّذِى ٱسۡتَوۡقَدَ نَارً۬ا فَلَمَّآ أَضَآءَتۡ مَا حَوۡلَهُ ۥ ذَهَبَ ٱللَّهُ بِنُورِهِمۡ وَتَرَكَهُمۡ فِى ظُلُمَـٰتٍ۬ لَّا يُبۡصِرُونَ (١٧) صُمُّۢ بُكۡمٌ عُمۡىٌ۬ فَهُمۡ لَا يَرۡجِعُونَ (١٨) أَوۡ كَصَيِّبٍ۬ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ فِيهِ ظُلُمَـٰتٌ۬ وَرَعۡدٌ۬ وَبَرۡقٌ۬ يَجۡعَلُونَ أَصَـٰبِعَهُمۡ فِىٓ ءَاذَانِہِم مِّنَ ٱلصَّوَٲعِقِ حَذَرَ ٱلۡمَوۡتِۚ وَٱللَّهُ مُحِيطُۢ بِٱلۡكَـٰفِرِينَ (١٩) يَكَادُ ٱلۡبَرۡقُ يَخۡطَفُ أَبۡصَـٰرَهُمۡۖ كُلَّمَآ أَضَآءَ لَهُم مَّشَوۡاْ فِيهِ وَإِذَآ أَظۡلَمَ عَلَيۡہِمۡ قَامُواْۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمۡعِهِمۡ وَأَبۡصَـٰرِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ قَدِيرٌ۬ (٢٠) يَـٰٓأَيُّہَا ٱلنَّاسُ ٱعۡبُدُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِى خَلَقَكُمۡ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (٢١) ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فِرَٰشً۬ا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءً۬ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً۬ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٲتِ رِزۡقً۬ا لَّكُمۡۖ فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادً۬ا وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (٢٢) وَإِن ڪُنتُمۡ فِى رَيۡبٍ۬ مِّمَّا نَزَّلۡنَا عَلَىٰ عَبۡدِنَا فَأۡتُواْ بِسُورَةٍ۬ مِّن مِّثۡلِهِۦ وَٱدۡعُواْ شُهَدَآءَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ (٢٣) فَإِن لَّمۡ تَفۡعَلُواْ وَلَن تَفۡعَلُواْ فَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِى وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلۡحِجَارَةُۖ أُعِدَّتۡ لِلۡكَـٰفِرِينَ (٢٤)}}
صدق الله العظيم [ سورة البقرة ]،
Luego se esparcen en metralla mortal,
con la que Dios daña a quien quiere y del que libra a quien quiere, y Dios les declarará también una guerra de truenos de acuerdo con las palabras de Dios:
{Y el trueno Le glorifica por medio de Su alabanza así como los ángeles por temor de Él. Él manda los rayos con los que alcanza a quien quiere.Y sin embargo ellos discuten en relación a Dios. Pero Él es Fuerte en Su habilidad para castigar. (13}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: El Trueno ]
{ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ(13)}
صدق الله العظيم [ سورة الرعد ]..
Y también truenos en las montañas glaciales,
hasta que crean que Dios, vuestro Señor,
es el más misericordioso de los misericordiosos.
Oh Muslmanes!
Oh Gente de todo el mundo!
Habéis sido injustos con vosotros mismos al no creer en aquello a lo que os llama el sucesor de Dios Al-Mahdi, Naser Muhamad.
¿Acaso no os invité a lo largo de los dieciséis años sino al sendero de Dios el único para que les perdone vuestros pecados?
Y os enseñé que si no sepan con certeza de que Dios es verdaderamente el más misericordioso de los misericordiosos,
Si no llegan a conocer el gran aspecto de la misericordia en Dios mismo, no y nunca la llegarán a saber la verdad ni en esta vida secular ni en la otra vida final, El día en que los hombres resucitarán ante el Señor de los mundos. de acuerdo con las palabras de Dios el Altísimo:
{Y quién esta ciego aquí, lo estará también en la Última Vida y más extraviado aún del camino. (72)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Al Israa ]
{ وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا (72) }
صدق الله العظيم [ سورة الإسراء ].
{Nosotros sabemos mejor lo que dicen.Tú no tienes poder de coacción sobre ellos, así pues llama con el Corán al recuerdo, a quien tema Mi amenaza. (45)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Qaf ]
{ نَّحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ ۖ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ ۖ
فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ (45)}
صدق الله العظيم
[ سورة ق ].
{Esos son los signos de Dios que te recitamos con la verdad. ¿En qué relato más allá de Dios y de Sus signos creerán? (6) ¡Perdición para todo embustero y malvado! (7) Que oye los signos de Dios cuando se le recitan y, sin embargo, persiste y se llena de soberbia como si no los hubiera oído. Anúnciale un castigo doloroso. (8) Y cuando llegan a su conocimiento Nuestros signos los toma a burla. Esos tendrán un castigo infame. (9) Detrás de ellos tienen el infierno. No les servirá de nada lo que lograron, ni los protectores que tomaron fuera de Dios.Tendrán un castigo inmenso. (10) Esto es una guía; y los que se nieguen a creer en los signos de su Señor tendrán el castigo de un tormento doloroso. (11)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Al-jathiya ]
{تِلۡكَ ءَايَـٰتُ ٱللَّهِ نَتۡلُوهَا عَلَيۡكَ بِٱلۡحَقِّۖ فَبِأَىِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَ ٱللَّهِ وَءَايَـٰتِهِۦ يُؤۡمِنُونَ (٦) وَيۡلٌ۬ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ۬ (٧) يَسۡمَعُ ءَايَـٰتِ ٱللَّهِ تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسۡتَكۡبِرً۬ا كَأَن لَّمۡ يَسۡمَعۡهَاۖ فَبَشِّرۡهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ۬ (٨) وَإِذَا عَلِمَ مِنۡ ءَايَـٰتِنَا شَيۡـًٔا ٱتَّخَذَهَا هُزُوًاۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ لَهُمۡ عَذَابٌ۬ مُّهِينٌ۬ (٩) مِّن وَرَآٮِٕهِمۡ جَهَنَّمُۖ وَلَا يُغۡنِى عَنۡہُم مَّا كَسَبُواْ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا مَا ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡلِيَآءَۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٠) هَـٰذَا هُدً۬ىۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَـٰتِ رَبِّہِمۡ لَهُمۡ عَذَابٌ۬ مِّن رِّجۡزٍ أَلِيمٌ (١١) }
صدق الله العظيم
[ سورة الجاثية ].
Y que la maldición de Dios recaiga sobre los mentirosos aquellos que niegan a sabiendas que el sol haya alcanzado a la luna, y el signo del alcanzamiento del sol a la luna no era más que una amonestación inicial al comienzo del asunto.
Una advertencia a los Hombre, buena para quienes de vosotros quiera adelantarse o retrasarse, por lo que se negaron, y fueron arrogantes e insistieron en ser sino de los que se retrasaron y fueron altivos ante los signos dela verdad del Señor y negando a Dios, como si Dios no fuera algo digno de mención!
Y quienes quiera de entre los musulmanes que les crea, es uno de los ateos negadores al Señor de los mundos.
Entonces,
¿cómo osan afirmar que vayan a controlar las cantidades (de agua) del diluvio torrencial y los impactos (de grandes trozos de granizo o de asteroides) que caerán del cielo sobre sus casas y la tempestad de vientos violentos rugientes y los huracanes del mar rebosante y la guerra climática en general y la guerra del Coronavirus mundial
de la que rehúyen (negando con sus mentiras que fuera un castigo menor de Dios) que no es, sino solo mutaciones naturales falsamente mintiendo a sabiendas que no saben y a sabiendas que son mentirosos?
Dios es el más Rápido en tramar de acuerdo con la palabras de Dios El Altísimo:
{Y cuando les hacemos probar a los hombres una misericordia después de haberles tocado el mal, intentan burlar Nuestros signos.Di: Allah es más Rápido en tramar.En verdad, Nuestros emisarios escriben lo que tramáis. (21)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Yonus-Jonas ]
{ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا ۚ قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ(21) }
[ سورة يونس ]
صدق الله العظيم.
Así que discúlpenme …
No puedo darles buenas noticias,
Oh Comunidad de los que se apartan
(en seguir el decreto del gran Córan)
Ateos, Incrédulos, Paganos y Musulmanes quienes afirman que del gran Corán son de los creyentes y son arrogantes altivos ante el juicio de Dios entre ellos sobre aquello en lo que discrepan; sino que se ajustician al Taghut (ligislación injusta de satanas) de las naciones unidas,
El ejemplo de los partidos musulmanes que se matan por lograr el poder es el mismo que el de los ateos y los incrédulos que niegan a Dios el Señor de los mundos. Son para Dios iguales no hay ninguna diferencia.
Y quiero concluir esta declaración mía con esta mala noticia de Dios para la gente arrogante y altiva ante los signos de ratificación de Dios y su sucesor El-Imam Al-Mahdi Naser Muhammad, de acuerdo con las palabras de Dios El altísimo:
{Y ¡Juro por el rojo del crepúsculo! (16) Y por la noche y lo que encierra. (17) Y por la luna cuando se hace llena, (18) que suberéis piso por piso. (19) ¿Qué les pasa pues que no creen (20) y que cuando leen el Corán no se postran? (21) Sin embargo los que no creen niegan la verdad; (22) aunque Dios sabe bien lo que ocultan. (23) Anúnciales un doloroso castigo. (24) Pero no así a los que creen y practican las acciones de bien, porque ésos tendrán una recompensa incesante. (25)}
Verdaderas son las palabras del Señor
[Surat: Al inchiqaq ]
{ فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلشَّفَقِ (١٦) وَٱلَّيۡلِ وَمَا وَسَقَ (١٧) وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ (١٨) لَتَرۡكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ۬ (١٩) فَمَا لَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ (٢٠) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيۡہِمُ ٱلۡقُرۡءَانُ لَا يَسۡجُدُونَ ۩ (٢١) بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ (٢٢) وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يُوعُونَ (٢٣) فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (٢٤) إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ لَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونِۭ (٢٥) ﴾ }
صدق الله العظيم [ سورة الانشقاق ].
Que la paz esté sobre los enviados mensajeros de dios.
Alabado sea Dios ,el Señor de los mundos.
El sucesor de Dios sobre los mundos;
el Imán Al Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni.
اقتباس المشاركة 348011 من موضوع لسوف تشتد قارعةُ حرب كورونا وحرب المُناخ ..
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..