مع انكم رأيتم ذلك , ولكن لا اقول الا وما عساي ان افعل لناس اغلقوا على ادمغتهم ؟! ( قل خيرا او اصمت ) اما ان تأتي بالبرهان او اصمت ولا تستهزئ ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل
و الله سبحان الله، ترى من منا يسخر من الآخر، و لسنا هنا لنسخر بل لنتعلم و لنحقق غاية عظمى سامية. المستهزئ هو أنت يا من تركت بيانات ترق لها القلوب تحمل في ثناياها الخير العظيم و البرهان المبين و جئتنا بشيئ عجاب لا يقبله أولوا الألباب. فهل من عقلك ايها المتحادق أن نترك قوة الحجة في البيان و نتبع هذه الترهات التي ما أنزل الله بها من سلطان. إتق الله في نفسك و عقلك الذي سوف يحاسبك الله عليه.
لا تَفريق بَيْن أسماءِ الله الحُسنى واسم اللهِ الأعظَم ..
بِسم الله الرَّحمن الرَّحيم، وسلامٌ على المُرسَلين، والحَمْدُ لله رَبِّ العالَمين..
لَم يَسبِق وأن عَلَّم النَّاسَ به نبيٌّ ولا رَسولٌ؛ بل الذي يختصّ ببيانه للنّاس هو المهديّ المنتظَر ليجعل الله ذلك آية التَّصديق في أنفُس الذين قدروا ربَّهم حقّ قدره مِن الأنصار السَّابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور مِن الذين أعثرهم الله على موقعنا بِقَدَرٍ مَقدورٍ في الكِتاب المَسطور وإلى الله تُرجَع الأمور.
فهل قَط سَمِعت بعبدٍ من عباد الله اسمه عَبْد النَّعيم الأعظَم؟ برغم أنَّ المُسلمين من أتباع الرُّسل تجدون في أسمائهم (99) اسمًا لله؛ أي: عَبْد الله، عبد الرحمن، إلى رقم (99)؛ ولكنّك لم تَجِد عبد النَّعيم، مِمَّا يتبيَّن لك أنَّه حَقًّا لا يُنبِّئُهُم به مِن قَبْلِ المهديّ المُنتظَر أحَدٌ مِن النَّاس أجمَعين.
وسلامٌ على المُرسَلين، والحَمدُ لله رَبِّ العالَمين..
أخوك الإمام المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ.
_________________
إنَّما حَقيقة رضوانِ الله على عِبادهِ المُقَرَّبين نَعيمٌ غَيْر جَنَّة النَّعيم ..
بِسْم الله الرَّحمن الرَّحيم، وسلامٌ على المُرسَلين، والحَمْدُ لله رَبِّ العالَمين..
وأنا المَهديّ المُنتَظَر أشهَدُ لله أنَّ هذا الحَديث:
كَذِبٌ وافتِراءٌ على نَبيِّه الذي لا يَنطِق عَن الهَوى كَونه مُناقضٌ لِمُحكَم الكِتاب؛ فكيف يُفَرِّق مُحمدٌ رسول الله بين أسماء الله فيقول: [والذي نفسي بيده لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى]؟! سبحان الله العظيم وتعالَى عُلوًّا كَبيرًا، فكيف لا يُجيب إلَّا مَن سأله باسمه الأعظَم؟! سبحانه وتعالى عُلوًّا كَبيرًا، ولَكِنَّ الله قال أنَّه لا تفريق بين أسماء الله، وبِأيٍّ من أسماء الله الحُسنَى تدعونه يُجِيبكم، تصديقًا لقول الله تعالى: {قُلِ ادْعُوا اللَّـهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَـٰنَ ۖ أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ} صدق الله العظيم [الإسراء:١١٠].
وعليه فإنَّ هذه الآية المُحكَمة أصبحت مُتناقِضةً مع الحديث المُفترَى الذي يدعو إلى التَّفريق بين أسماء الله الحُسنَى وأنَّه لا يجيب إلَّا مَن سأل الله باسمه الأعظَم، سبحانه وتعالى عُلوًّا كَبيرًا! فلم أجِد في الكتاب أنّ له اسمًا أعظَم من أسمائه الأخرى، وإنَّما يُوصَف بالأعظَم ليس لأنَّه أعظم مِن أسماء الله الحُسنى؛ بل يوصف باسم الله الأعظم أي أنّه نَعيمٌ أعظم من جَنَّات النَّعيم لأن الله جعله صفةً لنعيم رضوان نفسه على عباده لأنّهم سيجدون حقيقة رضوان الله عليهم هي حَقًّا أكبَر من نعيم الجنة. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَعَدَ اللَّـهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّـهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿٧٢﴾} صدق الله العظيم [التوبة].
وفي هذه الآية المُحكَمة قد أفتاكم الله أنّ صفة رضوانه على عباده نعيمٌ أكبَر مِن جَنَّته، ويشهد بذلك كافَّة الذين إذا ذُكِر الله وجلَت قلوبهم وإذا تُليت عليهم آياته زادتهم إيمانًا وعلى ربّهم يتوكَّلون؛ أولئك كَتَب الله في قلوبهم الإيمان وأيَّدهم بروحٍ منه وهي روح الصِّفة لنعيم رضوان نفسه عليهم فيعلمون الآن - وهم لا يزالون في الدُّنيا - أنّ حُبَّ الله وقربه ونعيم رضوان نفسه لهو حَقًّا النَّعيم الأعظَم والأكبَر مِن نعيم جنته؛ ذلك هو نَعيم الرُّوح والرَّيحان يتنزَّل إلى أنفسهم؛ آيةٌ لهم من ربِّهم أنّه رضي عنهم وأحبَّهم وقرَّبهم.
أفلا تعلم أخي الكريم أنَّ سرَّ اسم الله الأعظم الذي جعل سِرَّه في ذات نفسه صِفَةٌ لنعيم رضوانه على عباده وفيه يوجَد سِرّ الحِكمة مِن خَلْق الجِنّ والإنس ليعبدوا نعيم رضوان ربّهم عليهم؟ تصديقًا لقول الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾} صدق الله العظيم [الذاريات].
بمعنى أنّ الله لم يخلقهم ليجعل الهدَف مِن خلقهم أن يُدخِلهم جنته أو يدخلهم ناره؛ بل ليعبدوا رضوان نفسه تعالى على عباده، وليست الوسيلة الحَقّ أن تَتَّخِذوا النَّعيم الأعظَم (رضوان الله عليكم) وسيلة لتحقيق النَّعيم الأصغَر (الحور العين وجَنَّات النّعيم)؛ بل ابتغوا إليه (ذاته) الوسيلة أيّكم أحبّ وأقرَب إلى الله إن كنتم له عابدين، فتنافسوا على حُبّ الله وقربه ونعيم رضوان نفسه، وفي ذلك يكمن سِرّ الدعوة للمهديّ المنتظَر لكافة البشر أن يحقّقوا الهدف مِن خلقهم؛ ولم يخلقهم الله مِن أجل الاستمتاع بنعيم الدُّنيا والآخرة؛ بل ليستمتعوا بنعيم رضوان الله عليهم فيتنافسوا إلى ربّهم أيّهم أحَبّ وأقرَب.
وأنا المَهديّ المُنتَظَر أعدك أخي الكريم لَئن أجبت دعوة المهديّ المُنتَظَر إلى حقيقة اسم الله الأعظم وصدَّقت به بالعمل فأعلَنت أنَّك لَمِن المُنافِسين على حُبِّ الله وقُربه ونَعيم رضوان نفسه فتُسابِق المُؤمنين بالخيرات فإنّ الله سوف يَمدك فَور قرارك وتغيير ما في نفسك؛ فيمدك بِروحٍ وريحانٍ تجده في نفسك لهو أعظم من جنات النَّعيم، ومن ثم تعلَم أنَّك أصبحت مِن المُقَرَّبين. تصديقًا لقول الله تعالى: {فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿ ٨٨﴾ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ﴿ ٨٩﴾} صدق الله العظيم [الواقعة]، فتلك هي حقيقة رضوان الله على عباده المُقَرَّبين؛ نعيمٌ غير جنة النّعيم. ولذلك قال الله تعالى: {فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿ ٨٨﴾ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ﴿٨٩﴾} صدق الله العظيم.
فتلك الرَّوح هي حقيقةٌ لنعيم رضوان الله على الذين كتب الله في قلوبهم الإيمان بالرَّحمن، فأصبح الله هو أحبّ شيءٍ إلى أنفسهم من آبائهم وأمهاتهم وأبنائهم، تصديقًا لقول الله تعالى: {لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَـٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَـٰئِكَ حِزْبُ اللَّـهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّـهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٢٢﴾} صدق الله العظيم [المجادلة].
فتدبَّر قول الله تعالى تجده ذَكَرَ روح نعيم رضوانه ثم نعيم جنته: {وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَـٰئِكَ حِزْبُ اللَّـهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّـهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٢٢﴾} صدق الله العظيم.
ومن ثم عَرَّف هذا النّعيم بأنّه نعيم رضوان الله عليهم فقال: {رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَـٰئِكَ حِزْبُ اللَّـهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّـهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٢٢﴾} صدق الله العظيم.
أفلا تعلم أخي الكريم أنَّ في ذلك النّعيم سِرّ الحِكمة مِن خلقكم وأنّه قد ألهاكُم التكاثر في الحياة الدنيا عن الحِكمة من خلقكم؟ فعن الحكمة من خلقكم سوف تُسألون. تصديقًا لقول الله تعالى: {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴿١﴾ حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴿٢﴾ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿٣﴾ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿٤﴾ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ ﴿٥﴾ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ﴿٦﴾ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ﴿٧﴾ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴿٨﴾} صدق الله العظيم [التكاثر].
فما هو النّعيم الذي ألهاكم عن تحقيقه التكاثرُ في الحياة الدُنيا وزينتها؟ إنَّه نعيم رضوان الله على عباده، ولذلك خَلَق الجِنّ والإنس ليعبدوا نعيم رضوان الله عليهم، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾} صدق الله العظيم [الذاريات].
وأما بالنسبة لفتواي أنّكم لن تجدوا قَط أحدًا من عباد الله اسمه (عبد النَّعيم الأعظم)، وذلك لأنّهم لا يعلمون إلَّا (99) اسمًا، ولا ولن يُعَرِّف النَّاس بهذا الاسم إلا الخبير باسم الله الأعظم في ذات الرَّحمن (المهديّ المنتظَر عبد النّعيم الأعظم ناصر محمد اليمانيّ)، تصديقًا لقول الله تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ الرَّحْمَـٰنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا ﴿٥٩﴾} صدق الله العظيم [الفرقان]
والخبير بالرحمن هو ذلك الإنسان الذي علَّمه الله البيان الشامِل للقرآن؛ ذلك هو الإمام المهديّ الذي اتَّخذه الله على القرآن العظيم شَهيدًا من بعد الله سبحانه وتعالى عُلوًّا كَبيرًا. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا ۚ قُلْ كَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ ﴿٤٣﴾} صدق الله العظيم [الرعد].
فلن يحاجّني عالِمٌ أو جاهلٌ من القرآن إلَّا هيمنتُ عليه بسلطان العِلْم المُحكَم من القرآن العظيم؛ فإن كان ناصر محمد اليمانيّ هو حقًّا المهديّ المنتظَر (مِن الصَّادقين) فَلِكُلِّ دعوى برهان تصديقًا لقول الله تعالى: {قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٦٤﴾} صدق الله العظيم [النمل].
اتقوا الله انتم , رغم انكم تعرفون ان ايديكم مكتوب عليها عدد اسماء الله الحسنى وعمر نبيه محمد صلى الله عليه وسلم الا انكم تتكبرون !! وتدعون انكم لا ترون شيء ؟؟!!!
ومن ثم تقول لي انه غير معقول ان تتركوا قوة الحجه بالبيانات وتتبعون الذي تسميه ترهات وما انزل الله بها من سلطان وانا اقول انا ابين لكم في هذه المسأله فقط يعني اسماء الله الحسنى وعمر نبيه صلى الله عليه وسلم اما باقي المسائل فبعضه اوافق امامكم لما رأيت انه الحق وبعض لم يقبله عقلي كهذا الموضوع ورديت عليه
اتمنى محد يجيب لي بيان بدون جواب , ابي جواب عن عدد اسماء الله الحسنى في ايدينا واذا لم يكن لديك فاصمت ولا تأتي ببيان ليس منه فائده انما ترددونه وليس فيه الاجابه على سؤالي
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم النبين وال البيت الطيبين الطاهرين وسلاما على المرسلين والحمد لله رب العالمين
اسمع يا ايها الباحث ان كنت باحثا
ويا ايها المنصف فانصف ان كنت عاقلا
نحن انصار الامام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر
اما ان تتينا ببيان هو افضل واقوى من بيانه والا فاسكت واترك الساحة لمن هو افضل منك ليقوم بدوره في الذود عن حياض الدين
فكيف لك بنا ان نؤمن لحجتك الواهية تلك ونترك البيان الحق للقران
الم تقرا قول الله تعالى ((())وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴿180﴾ صدق الله العظيم
وقال تعالى (( إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي﴿14﴾)) صدق الله العظيم
وقال الله تعالى ((فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ﴿36﴾)) صدق الله العظيم
فهنا توجد صلة كبيرة وقوية مابين الصلاة وذكر الله
والصلاة دعاء
واننا ندعو الله باسماءه فنذكره في صلواتنا
لذا فانك ستجد برهان الصلاة في عدد اسماء الله الحسنى
هذا مايقنعنا اما ماجئت به لايتعدي تاملات في كف تامل قبلك قارئة الطالع والفنجان والكف