اصبحنا واصبح الملك لله الملك الحق المبين الواحد القهار
رد على مشاركتي هذه وبين لنا تناقضك هنا لماذا الصنف الثالث الذي تزعم انهم تنفعهم شفاعة العبيد كما افتيت بينما اهل الاعراف يدخلهم الله الجنه برحمته رد على الاقتباس اعلاه نقطه نقطه واشرح لنا لماذا تناقض نفسك وتفتي بالظن
—
انتهى الاقتباس من أحن إليگ
اخي الكريم
اهل الاعراف إن كانوا من عصاة الموحدين الذين خلطوا اعمالهم بالحسن والسيء او كانوا من العبيد الذين لم تصلهم الدعوة
هاؤلاء امرهم الى الله فيغفر لمن يشاء وهاؤلاء مادون الشرك وعسى ان يغفر الله لهم فنحن لا نضع مشيئتنا على مشيئة الله
ماقال الله في القرآن هذا ما نسلم اليه ولا نسلم لغيره والامر بعد ذلك لله الواحد..
ولهذا لم يذكر الله انهم دخلوا الجنة من البداية بل ماقبلها امور واحداث علمها عند ربي ..
بسم الله الرحمن الرحيم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , وإنما الظلم : هو الإشراك بالله , وقال تعالى : وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يابني لا تشرك بالله إن الشرك ( لظلم ) عظيم . صدق الله الحبيب الأعظم .
—
انتهى الاقتباس من عاصم
اخي عاصم لهذا انتم اتبعتم ناصر وهو بسبب الجهل و حصر اللغه
تدبر قول الله
الظالم نفسه من الذين قيل لهم جنات عدن يدخلونها فهو من عصاة الموحدين الذين غفر الله لهم بعد مشيئته لقوله "إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك"
وهاؤلاء "وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ"
اخي لا تظلم نفسك بسوء الفهم وحصر اللغه
فهل إذا قلت لك لا تظلم نفسك يعني لا تشرك نفسك مع الله؟
حسبنا الله ونعم الوكيل الإصطفاء من الله وحده والتمكين من أمر الله وتشابهت القلوب
ولن تستطيعوا فتنتهم أبداً أبداً أبداً لكون حقيقة ذلك أصبحت راسخةً في قلوبهم كرسوخ إيمانهم بالله ربّ العالمين وثبَّت الله قلوبهم بذلك. آمين يارب
اقتباس المشاركة : المحتكم لحكم الله
اخي ناصر اني ناصحك وانت تعلم انك مفتون وانك تتبع إحاءات الشياطين وقد تبين لك تأويلاتك التي فيها اختلاف كثير مع محكمات الايات ولهذا انني احسن الظن فيك ،حيث اقول انك مفتون وقد شبه اليك بعض المنامات مع ايحاءات شيطانية مغرر فيها بإسم التأويل والتفهيم وسر المهدي فظننت انه حق كما قد فعل بالذين من قبلك وكثير منهم في وقتنا الحاضر هو ايضا مفتون بما فتنت انت فيه...
ان الله قد اخبرنا بالحق وكتابه ميسر للذكر وكتابه النور فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليتبع اهواء الشياطين
—
انتهى الاقتباس من المحتكم لحكم الله
سلامــــا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم هو وحده يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصّدور ولن يطول فالوعد اقترب والنّاس في اعراض رهيب والله أرحم الراحمين قال الله تعالى:{يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ (83) } النحل صدق الله العظيم.
قال صاحب علم الكتاب خليفة الله الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني صلى الله عليه وآله وسلم:
ولا تزالون تصدون عن تحقيق رضوان الله بكل حيلةٍ ووسيلةٍ كونه هدفٌ معاكسٌ لهدف شياطين الجنّ والإنس تماماً ولكون الإمام المهدي ناصر محمد وأنصاره يسعون الليل والنّهار ليجعلوا الناس أمّةً واحدةً على صراطٍ مستقيمٍ لتحقيق رضوان نفس الله على عباده لكون ذلك هو النّعيم الأعظم بالنسبة لنا، ويعلمه علم اليقين عبيدُ النّعيم الأعظم وهم على ذلك من الشاهدين، وشعروا به الآن، واستيقنته أنفسُ قومٍ يحبّهم الله ويحبّونه وهم لا يزالون في الحياة الدنيا فعلموا أنّهم حقاً لن يرضوا بملكوت ربّهم حتى يرضى لكون رضوان نفس ربّهم هو النّعيم الأعظم بالنسبة لهم، فمن ثم شاهدوا حقيقة فتوى الله في محكم كتابه: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:72]. ولذلك لن يرضوا بملكوت الجنّة التي عرضها السماوات والأرض حتى يرضى ربّهم حبيب قلوبهم، أليس ذلك قد جعله الله برهاناً في أنفسهم أنّ رضوان نفس ربّهم على عباده هو حقاً نعيمٌ أكبر من نعيم جنته؟ وهم على ذلك من الشاهدين. ولن تستطيعوا فتنتهم أبداً أبداً أبداً لكون حقيقة ذلك أصبحت راسخةً في قلوبهم كرسوخ إيمانهم بالله ربّ العالمين وثبَّت الله قلوبهم بذلك. وأما ما دون ذلك فلا نضمن فتنتَكم لهم، ولن يثْبُتَ مع الإمام المهدي ناصر محمد إلى حين تحقيق الهدف السامي العظيم إلا عبيدُ النّعيم الأعظم قومٌ يحبّهم الله ويحبّونه صفوة البشريّة وخير البريّة، وأمّا ما دون ذلك فمعرَّضين لفتنتكم وصدِّكم عن تحقيق رضوان الله بكل حيلةٍ ووسيلةٍ، والبرهان على ذلك هروبكم من المباهلة، ولو دعوتك إلى المباهلة لهربت مثل صاحبك إن لم تكن هو، ولكنك بالتأكيد من حزبه إن لم تكن هو. وعلى كل حالٍ لا تخافوا من المسخ إلى خنازير فربّما يؤخِّر الله ذلك إلى حين يشاء أنْ يمسخ من يشاء إلى خنازير وبئس المصير، والأهم هو أنْ نبتهل إلى الله فنجعل لعنةَ الله على الظالمين حتى يذوق وبال أمره كلَّ شيطان مريدٍ، ولكنّني أرجو من ربّي لئن حدثت المباهلة أن لا يلعن إلا شياطين الجنّ والإنس من الذين يُظهرون الإيمان ويُبطنون الكفر والمكر للصدِّ عن تحقيق رضوان الرحمن لكونهم كرهوا رضوان الله ويأبى الله إلا أن يُتمَّ نوره ولو كره المجرمون الذين اتّبعوا ما يسخط الله وكرهوا رضوانه. وعلى كل حالٍ لسوف يتبيّن من ردودك القادمة لكم تحقد وتبغض الإمام المهدي بغضاً عظيماً عظيماً، وسوف تموت بغيظك ولن تنال خيراً. Read more: https://mahdialumma.net/showthread.php?t=19163
قال الله تعالى:
{وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}
صدق الله العظيم [التوبة:72]
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله الأطهار وعلى المهدي المنتظر ناصر محمد وآل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.:
ولو كان المجتهد للحق رجل يريد الحق لكفته هذه الآية قال تعالى:
{يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم} [١٣:لقمان].
فالظلم هو ظلم الإشراك، عوضا عن عجنه لأيات الله وجادله الباطل فما أمقته في أنفسنا من رجل ولو علم الله في قلبه خير لأسمعه وهداه ولو أسمعه لتولى كما تولى الآن وهو من المعرضين.
وأشهد لله الذي خلق كل شيء فقدره تقديرا الله حبيبنا النعيم الأعظم الشيء الأكبر من كل شيء والشيء الذي ليس كمثله شيء أنك يا خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني سراجا منيرا مثل جدك رسول الله وقد غلبت هذا المجتهد للباطل المسى (بالمحتكم لحكم الله)، في كل موضع جلس فيه وفي كل إسم مستعار دخل به، وما جادلك أحد من القرآن إلا غلبته بالحق وأحسن تفسيرا، و أشهد لله أنه ليس من الذين يهتدون، فكيف تتساوى حسنات الناس وسيئاتهم يوم القيامة، وفي قصة مشهورة عند علماء السوء والضلال علماء الدنانير والدراهم وتجار الدين إلا من رحم الله من علماء المسلمين المكرمين الذين علموا بالحق فاتبعوه والذين لو علموا به لاتبعوه أولئك نصلي ونسلم عليهم تسليما كثيرا، وقصتهم تقول، أنه يأتي رجلان أحدهم له تسع وتسعون حسنة وله سيئة واحدة ثم يأتي رجل آخر له تسع وتسعون سيئة وله حسنة واحدة ثم يقول صاحب السيئات التسع والتسعون لصاحب الحسنات التسع والتسعون أنا سأعطيك حسنتي فتدخل الجنة واعطيني أنت سيئتك فأدخل أنا النار فرحم هذا ذاك ثم تعجب الله لهما فقال:
لن تكونا أرحم مني إدخلا الجنة برحمتي.
وهذه قصة عند تجار الدين الذين أضلوا المسلمين وأضلوا أنفسهم ومنهم المجتهد للحق المسمى نفسه (بالمحتكم لحكم الله)، الذي يأس من رحمة الله فهل ترى لو أن المجتهد للحق المسمى (بالمحتكم لحكم الله)، فهل ترى لو كان من العلماء، أو كان من المسلمين، فهل ترى أنه سيتبع الحق؟
والجواب كلا كونه يأس من رحمة الله وسيقول كيف أتبع (ناصر محمدا)، فبهذا سأكون قد اعترفت على نفسي بأنني كنت أضلل المسلمين لعشرات السنين من على المنابر، وهنا يكون من رحمة الله من اليائسين، كونه تذكر ذنوبه وأخطائه لكون زلة عالم (بكسر اللام)، تعتبر بزلة عالم بأسره (بفتح اللام)، ولذلك لو قدر الله ودخل هذا الذي يسمي (بالمحتكم لحكم الله)، والعياذ بالله، فدخل النار فإنه لن يكلمه الله بوحي التفهيم إلى قلبه ليسأله رحمته فيخرجه من النار كونه مبلس من رحمة الله ولذلك أبى أن يعترف بالحق الذي يراه أما عينيه كفلق الصبح، ولم يكتفي باليأس من رحمة الله بل يصد عن رحمة الله صدودا ويريد أن يجعل الله وكأنه ليس أرحم الراحمين ولا حول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله عليه توكلنا وإليه أنبنا وإليه المصير.
ولو كان من المسلمين لاتبع الحق تصديقا لقول الله تعالى:
{إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين (٨٠) وما أنت بهاد العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون (٨١)} [النمل].
وأما جواب قصتك يا أيها المسمى بالمحتكم لحكم الله بتساوي حسنات الناس وسيئاتهم، وكم ورد في القصة التي أوردتها فإننا نفتي بأن ذلك زورا وبهتانا عضيما ومثله كمثله ترهيب المؤمنين بعذاب القبر من أجل نفي شيء عظيم وهو أن الجنة عند سدرة المنتهى والنار في المكان السحيق في الكون أسفل سافلين، ثم ترهبون الناس بعذاب القبر لتجعلون الجنة والنار في قبورهم فتصدون عن أيات الله صدودا كبيرا وكذلك بتساوي حسنات الناس وسيئاتهم تريدون أن تجعلون قصتكم دليلا على رحمة الله التي وسعت كل شيء ولكنكم بذلك تريدون أن تصدوا عن أيات الله صدودا عظيما، فأين ستذهب أيها المسمى بالمحتكم لحكم الله، من قول الله تعالى:
{وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} [٢٣:الفرقان].
فكيف تتساوى حسنات الناس وسيئاتهم والعبد إن كمل صالحا ألف مليون عام ثم مات كافرا جعل الله عمله الصالح كله هباء منثورا فلا يبقي منه شيئا فهل أنتم قوم تعقلون؟
وقد يقول المسمى بالمحتكم لحكم الله بأن ذلك القول يخص الكفار أما الموحدين فلا؟
ثم نجيب عليه فنقول: أما الموحدين فكذلك لن تستوي حسناتهم وسيئاتهم بل إن تابوا وأنابوا إلى ربهم من قبل أن يغرغروا فإن الله يبدل سيئاتهم حسنات فلا يبقى من سيئاتهم شيئا تصديقا لقول الله تعالى:
{إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فألئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما} [٧٠:الفرقان].
فلا تيأس من رحمة الله يا أيها المسمى بالمحتكم لحكم الله ولا تدعوا لليأس والقنوط من رحمة الله، واتقي الله شديد العقاب ومن تاب إلى الله فإنه يتوب إليه متابا ورحمة الله وسعت كل شيء وهو أرحم الراحمين، وسلام على الإمام العليم وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
بأَبي أَنتَ وأُمي يا أًمِيْر المُؤمِنيْن وخَلِيفَة ربَّ العَالَمِيْن فمَا نَحنُ قائِلينَ لَك إِلا مَا قالَه الله تعالىْ:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على كافة رسل الله أجمعين لا نفرق بين أحد منهم ونحن لرضوانه عابدين وعلى آلهم الأطهار الطيبين.
وأصلي وأسلم على حبيبي الإمام المهدي قرة عيني والهادي بإذن الله إلى صراط مستقيم ..
اللهم اجعلنا من الشاكرين ولا تجعلني من الكافرين. وقربني إليك برحمتك.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله الأطهار وعلى المهدي المنتظر ناصر محمد وآل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.:
ولو كان المجتهد للحق رجل يريد الحق لكفته هذه الآية قال تعالى:
{يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم} [١٣:لقمان].
فالظلم هو ظلم الإشراك، عوضا عن عجنه لأيات الله وجادله الباطل فما أمقته في أنفسنا من رجل ولو علم الله في قلبه خير لأسمعه وهداه ولو أسمعه لتولى كما تولى الآن وهو من المعرضين.
وأشهد لله الذي خلق كل شيء فقدره تقديرا الله حبيبنا النعيم الأعظم الشيء الأكبر من كل شيء والشيء الذي ليس كمثله شيء أنك يا خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني سراجا منيرا مثل جدك رسول الله وقد غلبت هذا المجتهد للباطل المسى (بالمحتكم لحكم الله)، في كل موضع جلس فيه وفي كل إسم مستعار دخل به، وما جادلك أحد من القرآن إلا غلبته بالحق وأحسن تفسيرا، و أشهد لله أنه ليس من الذين يهتدون، فكيف تتساوى حسنات الناس وسيئاتهم يوم القيامة، وفي قصة مشهورة عند علماء السوء والضلال علماء الدنانير والدراهم وتجار الدين إلا من رحم الله من علماء المسلمين المكرمين الذين علموا بالحق فاتبعوه والذين لو علموا به لاتبعوه أولئك نصلي ونسلم عليهم تسليما كثيرا، وقصتهم تقول، أنه يأتي رجلان أحدهم له تسع وتسعون حسنة وله سيئة واحدة ثم يأتي رجل آخر له تسع وتسعون سيئة وله حسنة واحدة ثم يقول صاحب السيئات التسع والتسعون لصاحب الحسنات التسع والتسعون أنا سأعطيك حسنتي فتدخل الجنة واعطيني أنت سيئتك فأدخل أنا النار فرحم هذا ذاك ثم تعجب الله لهما فقال:
لن تكونا أرحم مني إدخلا الجنة برحمتي.
وهذه قصة عند تجار الدين الذين أضلوا المسلمين وأضلوا أنفسهم ومنهم المجتهد للحق المسمى نفسه (بالمحتكم لحكم الله)، الذي يأس من رحمة الله فهل ترى لو أن المجتهد للحق المسمى (بالمحتكم لحكم الله)، فهل ترى لو كان من العلماء، أو كان من المسلمين، فهل ترى أنه سيتبع الحق؟
والجواب كلا كونه يأس من رحمة الله وسيقول كيف أتبع (ناصر محمدا)، فبهذا سأكون قد اعترفت على نفسي بأنني كنت أضلل المسلمين لعشرات السنين من على المنابر، وهنا يكون من رحمة الله من اليائسين، كونه تذكر ذنوبه وأخطائه لكون زلة عالم (بكسر اللام)، تعتبر بزلة عالم بأسره (بفتح اللام)، ولذلك لو قدر الله ودخل هذا الذي يسمي (بالمحتكم لحكم الله)، والعياذ بالله، فدخل النار فإنه لن يكلمه الله بوحي التفهيم إلى قلبه ليسأله رحمته فيخرجه من النار كونه مبلس من رحمة الله ولذلك أبى أن يعترف بالحق الذي يراه أما عينيه كفلق الصبح، ولم يكتفي باليأس من رحمة الله بل يصد عن رحمة الله صدودا ويريد أن يجعل الله وكأنه ليس أرحم الراحمين ولا حول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله عليه توكلنا وإليه أنبنا وإليه المصير.
ولو كان من المسلمين لاتبع الحق تصديقا لقول الله تعالى:
{إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين (٨٠) وما أنت بهاد العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون (٨١)} [النمل].
وأما جواب قصتك يا أيها المسمى بالمحتكم لحكم الله بتساوي حسنات الناس وسيئاتهم، وكم ورد في القصة التي أوردتها فإننا نفتي بأن ذلك زورا وبهتانا عضيما ومثله كمثله ترهيب المؤمنين بعذاب القبر من أجل نفي شيء عظيم وهو أن الجنة عند سدرة المنتهى والنار في المكان السحيق في الكون أسفل سافلين، ثم ترهبون الناس بعذاب القبر لتجعلون الجنة والنار في قبورهم فتصدون عن أيات الله صدودا كبيرا وكذلك بتساوي حسنات الناس وسيئاتهم تريدون أن تجعلون قصتكم دليلا على رحمة الله التي وسعت كل شيء ولكنكم بذلك تريدون أن تصدوا عن أيات الله صدودا عظيما، فأين ستذهب أيها المسمى بالمحتكم لحكم الله، من قول الله تعالى:
{وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} [٢٣:الفرقان].
فكيف تتساوى حسنات الناس وسيئاتهم والعبد إن كمل صالحا ألف مليون عام ثم مات كافرا جعل الله عمله الصالح كله هباء منثورا فلا يبقي منه شيئا فهل أنتم قوم تعقلون؟
وقد يقول المسمى بالمحتكم لحكم الله بأن ذلك القول يخص الكفار أما الموحدين فلا؟
ثم نجيب عليه فنقول: أما الموحدين فكذلك لن تستوي حسناتهم وسيئاتهم بل إن تابوا وأنابوا إلى ربهم من قبل أن يغرغروا فإن الله يبدل سيئاتهم حسنات فلا يبقى من سيئاتهم شيئا تصديقا لقول الله تعالى:
{إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فألئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما} [٧٠:الفرقان].
فلا تيأس من رحمة الله يا أيها المسمى بالمحتكم لحكم الله ولا تدعوا لليأس والقنوط من رحمة الله، واتقي الله شديد العقاب ومن تاب إلى الله فإنه يتوب إليه متابا ورحمة الله وسعت كل شيء وهو أرحم الراحمين، وسلام على الإمام العليم وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
—
انتهى الاقتباس من علاءالدين نورالدين
يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم
جميعكم، من الذين ناقشتكم وجدتكم على مستوى ضعيف من المعرفة ،وهذه مصيبة ان جعلتم مفاهيمكم مقياس لفهم الحق
الظلم صفة والصفات مشتركه ويوصف بها الشئ على حسب درجته..
"ان الشرك لظلم عظيم" هل قال الله الشرك هو الظلم عينه؟
بل قال لظلم عظيم اي اشد انواع الظلم
فالانسان يظلم نفسه بالشرك والشرك يعتبر اشد انواع الظلم
بمعنى قد نقول فلان ظالم لقد اخذ مالي
وقد نقول فلان ظالم قتل ابني
كلاهما ظالم ولكن ظلم القتل اشد من ظلم السرقه وظلم الشرك اشد من ظلم القتل والسرقة...
ولكن لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل هذا هو الجهل يجعل الانسان يتبع قناعته وهواه فيضل عن السبيل
الظالم نفسه من الذين قيل لهم جنات عدن يدخلونها فهو من عصاة الموحدين الذين غفر الله لهم بعد مشيئته لقوله "إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك"
وهاؤلاء "وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ"
ولن تستطيعوا فتنتهم أبداً أبداً أبداً لكون حقيقة ذلك أصبحت راسخةً في قلوبهم كرسوخ إيمانهم بالله ربّ العالمين وثبَّت الله قلوبهم بذلك. آمين يارب
سلامــــا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم هو وحده يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصّدور ولن يطول فالوعد اقترب والنّاس في اعراض رهيب والله أرحم الراحمين قال الله تعالى:{يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ (83) } النحل صدق الله العظيم.
قال صاحب علم الكتاب خليفة الله الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني صلى الله عليه وآله وسلم:
ولا تزالون تصدون عن تحقيق رضوان الله بكل حيلةٍ ووسيلةٍ كونه هدفٌ معاكسٌ لهدف شياطين الجنّ والإنس تماماً ولكون الإمام المهدي ناصر محمد وأنصاره يسعون الليل والنّهار ليجعلوا الناس أمّةً واحدةً على صراطٍ مستقيمٍ لتحقيق رضوان نفس الله على عباده لكون ذلك هو النّعيم الأعظم بالنسبة لنا، ويعلمه علم اليقين عبيدُ النّعيم الأعظم وهم على ذلك من الشاهدين، وشعروا به الآن، واستيقنته أنفسُ قومٍ يحبّهم الله ويحبّونه وهم لا يزالون في الحياة الدنيا فعلموا أنّهم حقاً لن يرضوا بملكوت ربّهم حتى يرضى لكون رضوان نفس ربّهم هو النّعيم الأعظم بالنسبة لهم، فمن ثم شاهدوا حقيقة فتوى الله في محكم كتابه: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:72]. ولذلك لن يرضوا بملكوت الجنّة التي عرضها السماوات والأرض حتى يرضى ربّهم حبيب قلوبهم، أليس ذلك قد جعله الله برهاناً في أنفسهم أنّ رضوان نفس ربّهم على عباده هو حقاً نعيمٌ أكبر من نعيم جنته؟ وهم على ذلك من الشاهدين. ولن تستطيعوا فتنتهم أبداً أبداً أبداً لكون حقيقة ذلك أصبحت راسخةً في قلوبهم كرسوخ إيمانهم بالله ربّ العالمين وثبَّت الله قلوبهم بذلك. وأما ما دون ذلك فلا نضمن فتنتَكم لهم، ولن يثْبُتَ مع الإمام المهدي ناصر محمد إلى حين تحقيق الهدف السامي العظيم إلا عبيدُ النّعيم الأعظم قومٌ يحبّهم الله ويحبّونه صفوة البشريّة وخير البريّة، وأمّا ما دون ذلك فمعرَّضين لفتنتكم وصدِّكم عن تحقيق رضوان الله بكل حيلةٍ ووسيلةٍ، والبرهان على ذلك هروبكم من المباهلة[FONT=Times New Roman][SIZE=5][FONT=times new roman]، ولو دعوتك إلى المباهلة لهربت مثل صاحبك إن لم تكن هو، ولكنك بالتأكيد من حزبه إن لم تكن هو. وعلى كل حالٍ لا تخافوا من المسخ إلى خنازير فربّما يؤخِّر الله ذلك إلى حين يشاء أنْ يمسخ من يشاء إلى خنازير وبئس المصير، والأهم هو أنْ نبتهل إلى الله فنجعل لعنةَ الله على الظالمين حتى يذوق وبال أمره كلَّ شيطان مريدٍ، ولكنّني أرجو من ربّي لئن حدثت المباهلة أن لا يلعن إلا شياطين الجنّ والإنس من الذين يُظهرون الإيمان ويُبطنون الكفر والمكر للصدِّ عن تحقيق رضوان الرحمن لكونهم كرهوا رضوان الله ويأبى الله إلا أن يُتمَّ نوره ولو كره المجرمون الذين اتّبعوا ما يسخط الله وكرهوا رضوانه. وعلى كل حالٍ لسوف يتبيّن من ردودك القادمة لكم تحقد وتبغض الإمام المهدي بغضاً عظيماً عظيماً، وسوف تموت بغيظك ولن تنال خيراً.
[/]
—
انتهى الاقتباس من فاطمة الزهراء
هذه هي مصيبتكم ،غرز في نفوسكم الصبر على دعوته حتى بعتم انفسكم على حساب الحق..
بالنسبه للمباهله ارجعي الى رسالة ايمن فقد رددت اليه فأنا لا اراكم إلا مغشوشين بحسن نيتكم..
أما ناصر فإن اراد اللعنة فاليفتح صفحة وكل منا يدعوا على الآخر وسوف نرى النتيجه بإذن الله
- - - تم التحديث - - -
اقتباس المشاركة : مراد عبد الحميد الشايف
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله واشهد ان ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر .
فكن من الشاهدين ايها المحتكم لحكم الله وكفى بالله شهيد
—
انتهى الاقتباس من مراد عبد الحميد الشايف
نعم وأنا من الشاهدين على كل من رد الحق لأجل هواه.....
الحمدلله رب العالمين وسلام على المرسلين...
ردك هذا يدل على الضعف والهروب من المضمون والمقصود والغاية من استدلالنا....بغض النظر إن كان هناك اختلاف في اهل الاعراف او اختلاف في ميزان الحسانات والسيئات ،فهذا له مجال آخر للنقاش فلا تخلط الحابل بالنابل وكن شاكر لله ان الحق بدأ يظهر لك بعد تزين الشيطان لك ..
المتفق عليه في اهل الاعراف والذي ليس هناك خلاف فيه هو ان اهل الاعراف ليسوا من الشياطين والمجرمين فكيف تقارنهم وتساويهم عند الله بالشياطين والمجرمين فإستدلالك ساقط وليس حجه لك بل الحجه عليك من القرآن ،
إن الله يغفر مادون الشرك واهل الاعراف بكل تأكيد ليسوا من المشركين فإما ان يكونوا من عصاة الموحدين او من الذين لم تصلهم الرساله وبغض النظر اي خلاف في قضية الميزان والحسنات والسيئات او غيرها ،فالمضمون من كلامي والذي تتهرب منه هو ان استدلالك ساقط .
يا ناصر كن شاكر لله وتب الى الله وارجع وانب اليه، ولا تكن من الممترين ،ولا تأخذك العزه بالاثم واحذر من كيد الشياطين ولا تظن ان المنامات حجه وقد علمت ان تأويلاتك إنما هي ايحائات شيطانية كما قد فعلها مع كل الطوائف والاحزاب
يا عباد الله تدبروا قول الله
افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
يا عباد الله لا تتمسكوا بقشة الخبز وتظنون هذا ابتلاء من الله على صبركم في بيعتكم إنما هي فتنة الشيطان وهي سنته في الارض ،وإن الله ابتلاكم بالمحكم الواضح وليس بالتأويل والالغاز فلا تكونوا كالذين آخذوا المتشابه ابتغاء الفتنه وابتغاء تأويله ،حتى جاء قوم وقالوا لو رأيتم ولي صالح من اولياء الله يزني ويشرب الخمر لا تنكروا عليه فمثله كمثل الرجل الصالح الذي قتل وخرق السفينة فأنكر عليه موسى،ويقولون إن ظاهره حرام وباطنه حلال تأويلا من عند انفسهم وهكذا هو تزين الشيطان لكل طائفه وكل طائفة يميزها بمنهج وفكر وطريقة وكل ذلك بإيحاءاته على نفوس البشر فيظن الانسان انه فتح من الله وتفهيم من الله ،فيتأول الكتاب ويظن انه على خير ويستدرج به الشيطان من حيث لا يشعر..
يا عباد الله تمسكوا بالمحكم وان اختلفتم في شيء فردوه الى المحكم من كتاب الله والصحيح من سنة رسول الله واجتمعوا على الحق وان اختلفتم في ما لا اصل له من المحكم فاتركوه وتمسكوا بوحدتكم خيرلكم
يا اخي الكريم ناصر والله اني ناصحك فلا تضيع دنياك وآخرتك واعلم ان باب التوبه مفتوح واصلاح النفس متاح ولن اقول لك بقولك انتظر النعيم الاعظم حتى يخرجك الله من النار ولكن سأقول لك بقول الله
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ
اقول لك بقول الله " وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ"
اخي ناصر اني ناصحك وانت تعلم انك مفتون وانك تتبع إحاءات الشياطين وقد تبين لك تأويلاتك التي فيها اختلاف كثير مع محكمات الايات ولهذا انني احسن الظن فيك ،حيث اقول انك مفتون وقد شبه اليك بعض المنامات مع ايحاءات شيطانية مغرر فيها بإسم التأويل والتفهيم وسر المهدي فظننت انه حق كما قد فعل بالذين من قبلك وكثير منهم في وقتنا الحاضر هو ايضا مفتون بما فتنت انت فيه...
ان الله قد اخبرنا بالحق وكتابه ميسر للذكر وكتابه النور فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليتبع اهواء الشياطين
—
انتهى الاقتباس من المحتكم لحكم الله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله ورضوانه
انني من المتابعين لاقوالك وصدك عن الحق
يا ايها المحتكم لحكم الله انك تناقض نفسك وتنصح غيرك وانك احق ان تنصح نفسك الى الرجوع الى كتاب الله واياته المحكمات والبينات والاحاديث النبويه والسنه الحق المطابقه لايات الله المحكمات والبينات وما دمت تنصح بها ونحن لك من الناصحين لما تنصحنا به ونحب لك ما نحبه لانفسنا فاتبع انت ما تنصحنا به .
ثانيا ما هو تفسيرك لقولك عصاة موحدين- مع الذين لم تصلهم الرساله ( واصحاب الاعراف هم امم لم تصلهم الرساله ومنهم قبل مبعث النبي محمد عليه الصلاة والسلام ) ان فرعون كان عاصي فهل يعني انه موحد وعاصي في نفس الوقت ؟ ام لم تصله الرساله ؟ان فرعون لم يطلب رحمة ربه عندما ادركه الموت والغرق فقط قال آمنت بما آمنت به بني اسرائيل عند الموت وليس من قبل)) وانظر لقول الله له
آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون .صدق الله العظيم
قال الله تعالى في سورة فصلت :بسم الله الرحمن الرحيم :قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ-سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ-أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاء رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ-صدق الله العظيم.
والله العظيم ان بيانات الامام لهي حق وان التي اجابك بها انها زادتنا تمسكا وايمانا بالله وزادتنااصرارا ان ناصر محمد اليماني لهو المهدي المنتظرالحق من رب العالمين وقد اقام عليك الحجه تلو الاخرى واننا لمن الشاهدين على ذلك
ونصيحتي لك يا ايها المحتكم لحكم الله ان تركب معنا في سفينة النجاة من قبل ان ياتي أمر الله فتصبح من النادمين واطرد شيطانك وقرينك وغربل افكارك وصفي نيتك وتب الى ربك واطلب العفو والرحمة من ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروب الشمسومن اناء الليل تكن من الناجين وهذاما نصح به نوح لابنه العاصي( الذي ليس ابنه انما من عمل الشيطان )
قال الله تعالى في سورة هود. بسم الله الرحمن الرحيم
قَالَ ارْكَبُواْ فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ --وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ --قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاء قَالَ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ. صدق الله العظيم .
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب
ربنا اتتم لنا نورنا واغفر لنا انك على كل شئ قدير
