يا رب يا ارحم الراحمين الهم الضالين من العالمين ان يسئلوك رحمتك التي كتبت على نفسك امنن عليهم كما مننت عن ال100000 و علينا كما مننت عن ( او يزيدون) حتى تجعل الناس امة واحدة باذنك حتى يكون ذلك اليوم من خير ايام الدنيا و من خير ايامنا فيها و اجعل الهم خير ايامنا يوم لقائك يوم عظيم رضوان نفسك.
و لا رضا قبلها الا عليك ربا و باسلام دينا و بمحمد عبدك و رسولك و الامام المهدي ناصر محمد اليماني عبدك و خليفتك.
فما هي الوسيلة لترضى و تفرح يا ربي سبحانك؟
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه، إمامنا وقرة أعيننا،وحبيبنا في حب الله وقربه، صلوات ربي وسلامه عليك، وعلى من اتبعك، الحمد لله على نعمة الإسلام وعلى نعمة معرفة الحق، الحمد لله على النعيم الأعظم، نسأل الله أن يعجل بالظهور الأكبر والتمكين والنصر المبين في القريب العاجل، وذالك من أجل رضوانه في نفسه،
سبحان الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
ربِّ زدني علمًا ممّا علّمتَ به آخر خلفائك على الأرض..
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلام الله على إمامنا المهديّ وعلى أنصاره الكرام أحباب الرحمن..
ربِّ زدني علمًا ممّا علّمتَ به آخر خلفائك على الأرض؛ والحمدُ للهِ الذي هداني لهذا الموقع المُبارك وماكنتُ لِأَهتديَ لولا أن هداني أرحم الراحمين، ربِّ اهدِ الناس أجمعين لما هديتنا إليه، ربِّنا لا تُزِغ قلوبَنا بعد إذ هديتَنا وهَبْ لنا من لدُنك رحمةً إنّك أنتَ الوهّاب.
نعيمي الأكبر ليس في جنّتكَ، فما لهذا عبدتُكَ يا غفور يا ودود، فنعيمي الأكبر برضوانكَ في ذاتكَ [يا حبيبي يا الله]..
~~~~~~~~~~~~
ألا والله الذي لا إلهَ غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيدًا.
سبحان الذي جعلگ رحمة للعالمين قبل التّمكين وبعد التّمكين؛ والحمد لله الذي جعلنا أنصارگ حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركّا فيه عددَ خلقِه ورِضى نفسِه وزِنَة عرشِه وسِعة مُلكِه ومِدادَ كلماتِه
*** بنا لا تُزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب***
مَا قِيمَةُ الحَسَنَاتِ حِينَ ألُمُّهــــا
إن كان حُبُّكَ يا إلهي سَبَـــــانِي
مَا قِيمَةُ الجَنّہ ومَا مِقْدارهَــــــا
إن كُنتُ مِن شَوقِي إليگ أُعَـانِي
ياحَسْرةً بــــاتَتْ تُؤَرِّقُ مَضجَعِي
لااا، لَن تزُولَ بِغَيرِ ما رِضــــوَانِ
آهٍ مِنَ الآهَـــــــاتِ حِينَ تَـزُورُنِي
ويَذُوبُ قَلبِي في هَوى الرَّحمَـانِ
تَشتَــاقُ رُوحِي للنَّعِيـــمِ الأعظَمِ
فَتَـــزُورُنِي العَبرَاتُ كالطُّوفــــانِ
گيفَ السَّبِيلُ إلى نَعِيــــمِگ دُلَّـني
يَا مَن بِهِ القلبُ اكتَفَى فَكَفَــــانِـي