الموضوع: طلب فتوى

النتائج 1 إلى 10 من 14
  1. افتراضي طلب فتوى

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.سيدة اقرضت شخصا مبلغا من المال وامتنع عن إرجاعها لعدم قدرته على سداد الدين اللذي عليه فأرادت أن تعتبرها زكاة على مال كان عندها فما حكم الشرع في ذلك هل تعتبرها زكاة وتنسى الأمر ام لايجوز.وجزاكم الله خيرا.

  2. افتراضي

    تذكير للمستعدين للقاء الله؛ الربانيّين أحباب ربّ العالمين.
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    05 - ذو الحجّة - 1442 هـ
    15 - 07 - 2021 مـ
    09:47 صباحًا
    ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )

    [ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
    https://mahdialumma.net/showthre...=42876________
    تذكير للمستعدين للقاء الله؛ الربانيّين أحباب ربّ العالمين..

    تذكير_بوصايا_الإمام_المهدي_إلى_الأنصار:
    سلام الله على المؤمنين أولياء ربِّ العالمين الذين لا يريدون علوًّا في الأرض ولا فسادًا والعاقبة للمتّقين، وعد الله إنّ الله لا يُخلف الميعاد، ثمّ أمّا بعد..

    فإذا فرغت من الدّعوة إلى الله فانصبْ وإلى ربّك فارغبْ في سكون الليل، ونافلة الليل هي أشدّ وطأً وأقوم قيلًا، وتسابقوا إلى الخيرات وسارعوا إلى ربِّكم رَغَبًا ورَهَبًا وكونوا لله خاشعين، واعفوا عمّن ظلمكم وأعطوا مَن أعطاكم ومَن حرمَكم، وأحسنوا إلى مَن أحسن إليكم وإلى مَن أساء إليكم، وإذا خاطبكم الجاهلون فقولوا سلامُ الله عليكم وعفا الله عنكم فلا نبتغي أن نكون من الجاهلين، واكظموا غيظكم واعفوا عن النّاس يحبّكم الله وكونوا من المحسنين، وتواضعوا لفقرائكم فلا تحقّروهم، واعطفوا على المساكين، ومَن رحِم النّاس رحِمه الله أرحم الراحمين، ومن تواضع للمساكين والبائسين فأشعرهم بالاحترام وبالكيان وأنّهم أناسٌ محترمون رفع الله مقامه، ولا تتمنّوا ما فضّل الله به بعضكم على بعض واسألوا الله من فضله، وتنافسوا بالمال على حُبّ الله وقربه هو خير ممّا يجمعون فيوعون ثم لا يجدون ما أوعوا، وأمّا الذين أنفقوا ابتغاء مرضات الله وتثبيتًا من أنفسهم سيجدونه عند الله هو خيرًا وأعظم أجرًا فلتنظر نفسٌ ما قدّمت لغد، واتّقوا الله ويعلِّمكم الله والله بكُلّ شيءٍ عليم، واستغفروه إنّه هو الغفور الرحيم، وبِرُّوا والديكم فهم أحقّ النّاس بكم؛ وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا، ولا تؤذوا جيرانكم، فمن يؤذِ جاره فليس من الله في شيء، والمسلم من سلِم النّاس من شرّه وأذاه، وعاملوا الكافر بمعاملة الدّين بين المؤمنين حتى يتبيّن له ما يأمركم به دينكم من مكارم الأخلاق، واستعدّوا ليوم لقاء الله يوم رحيلكم من هذه الدُّنيا إليه فذلك يوم لقائه فليستعدّ؛ مَن كان يرجو لقاء ربّه فليعمل عملًا صالحًا ولا يشرك بعبادة ربّه أحدًا.

    وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ للهِ ربِّ العالمين..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.

    https://mahdialumma.net/showthread.php?t=42878

  3. افتراضي

    الزكاة تدفع لدولة الخلافة الاسلاميه والدولة تقوم بصرفها في مصارفها الشريعه ومنها الغارمين

    ولكن في حال عدم وجود دولة الخلافة العادلة فلا حرج عليها ان تعتبرها زكاة ان كان الشخص فقير ومستحق
    *سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*

  4. افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، الزكاة في الكتاب فرض على المال اذا بلغ النصاب فكثير من الناس يظن ان الزكاة سنة فالسنة ليسة اجبارية بل تسما صدقة طوعية وليسة اجبارية فان كانت تقصد بقولها تعتبرها زكاة كما يظن الكثير يقول زكاة مالي وعيالي ويظنونها مثل الصدقة فاخبريها ان الصدقة مقبولة عند الله ان كان لايقدر يعيد لها مالها تصديق قوله تعالى ﴿وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾صدق الله العظيم
    سورة: البقرة 280، ونستمبط قبل الصدقة على المدين من قوله تعالى وان تصدّقوا خيرو لكم إن كنتم تعلمون ، صدق الله العظيم ، واما في حال كان ما عندها من مال قديم بلغ النصاب والنصاب قيمته ١٠ غرامات من الذهب فعليه زكاة اجباري واحد غرام من الذهب يعطى لبيت مال المسلمين في حال حكم اسلامي في دولة اسلامية ونحن الان في زمن خليفة الله ولم يمكن الله له بعد فمن امن بخليفة الله انه حقا هو ناصر محمد فيبعثها لخليفة الله وهو يعلم اين يضعها واما ان لم يكن من التابعين لخليفة الله فاليعلم ان الزكاة المفروضة في الكتاب كما بينها خليفة الله من القران الكريم لجميع المسلين من بلغ عنده نصاب الزكاة ١٠غرامات من الذهب او ما يعدلها وهو يريد كنزه فعليه زكاة واحد غرام وكل ما زاد المال زاد القدر المفروض فاخبريها ان كانت تقصد الزكاة المفروضة ام تقصد ما يقولونه العامة من الناس زكاة وهم بظنهم انها سنة وليسة اجباري فهناك فرق ثم ارجعي بالجواب حتى يفتيكي خليفة الله بالحق عن وجوب اعتبار الدين على المدين زكاة بدل الزكاة المفروضة واما ان كان ليس عليها دفع زكاة مال فاعتبارها صدقة يجوز كون الذي عليه الدين معسور تصديق قوله تعالى ﴿وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾صدق الله العظيم
    سورة: البقرة 280، وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سيجعل الله بعد العسر يسر

  5. افتراضي

    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 7146 من موضوع بيان ركن الزكاة حصرياً من القرآن العظيم لمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ..

    - 8 -
    الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    ______________


    الزكاة والإنفاق الجّبري والتطوّعي ..


    ردَّ الإمام ناصر محمد اليماني على أحد السائلين في إخراج الزكاة مباشرةً الى الفقراء دون أن يؤتيها إلى الإمام العادل، فقال:

    سلامُ الله عليكم ورحمته وبركاته يا حبيبي في الله، بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
    قال الله تعالى:
    {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّـهِ ۗ إِنَّ اللَّـهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿١١٠} صدق الله العظيم [البقرة].

    فتجد أنّ الله أمر بالصلاة والزكاة ونصح بالإنفاق المباشر، ولذلك قال الله تعالى:
    {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّـهِ ۗ إِنَّ اللَّـهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} صدق الله العظيم، وإنّما الزكاة هي غير الإنفاق المباشر للأقربين والمساكين وابن السبيل وفي الرقاب. وقال الله تعالى: {لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴿١٧٧} صدق الله العظيم [البقرة].

    بل الزكاة غير الإنفاق المباشر فليتدبّر قول الله تعالى:
    {وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ} صدق الله العظيم، وأكرر النصح له أن يتدبّر قول الله تعالى: {وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ} صدق الله العظيم، فكيف أنه ذكر الإنفاق المباشر لذوي القربى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب ولكنه لم يغنِ عن دفع فريضة الزكاة؟ ولذلك قال الله تعالى: {وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ} صدق الله العظيم.

    برغم أنّ أجر الإنفاق المباشر لذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب لهو أعظم أجراً عند الله من فريضة الزكاة بفارق ستمائة وتسعين ضعف، ورغم ذلك لم تغنِ عن دفع الزكاة لأنّ الزكاة في دفعها حكمةٌ بالغةٌ من الله وأمرٌ جبريٌّ على المؤمنين الذين بلغت أموالهم النصاب المذكور في محكم الكتاب كما سبق التفصيل من قبل.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين ..
    أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني .
    _____________
    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..


    - - - تم التحديث - - -

    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 216293 من موضوع كونوا عباد الله إخواناً متحابين في الله يا معشر الأنصار السابقين الأخيار، وتذكّروا أمر الله إليكم في محكم كتابه ..

    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــــة الأصليّة للبيــــــــــــــان ]
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=216281

    الإمام ناصر محمد اليماني
    27 - 04 - 1437 هـ
    06 - 02 - 2016 مـ
    05:51 صباحاً
    ـــــــــــــــــــــ



    كونوا عباد الله إخواناً متحابين في الله يا معشر الأنصار السابقين الأخيار، وتذكّروا أمر الله إليكم في محكم كتابه ..


    بسم الله الرحمن الرحيم، قال الله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚوَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴿١٠} صدق الله العظيم [الحجرات].

    وأُشهِدُ الله وكفى بالله شهيداً أنّني الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني آمركم بالأمر بالتّسامح فيما بينكم ليُطهّر الله قلوبكم تطهيراً، ومن خالف أمري وعصاني فقد عصى الله، فاحذروا مكر الله، واعلموا أنّ الله يحول بين المرء وقلبه. ولكنّ هذا الأمر يخصّ قوماً يحبّهم الله ويحبّونه في قول الله تعالى:
    {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].

    ويخصّهم كذلك قول الله تعالى:
    { وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ } صدق الله العظيم [الشورى:37].

    وإنّني الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    أُشهدُ الله وكفى بالله شهيداً أنّي قد عفوتُ عن جميع المسلمين الذين أَسَاءُوا إليّ وسبّوني أو شتموني في الماضي والحاضر والمستقبل، وذلك العفو منّي هو قربةٌ إلى ربّي طمعاً في المزيد من حبّ الله وقربه كوني أعلم أنّ نفقة العفو هي من أحبّ النفقات إلى نفس ربّي. تصديقاً لقول الله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219)} صدق الله العظيم [البقرة].

    غير أنّ الأمر إليكم من إمامكم بالعفو لا يخصّ الأمور الماديّة؛ بل الأذى والسّبّ والشتم، وأمّا الأمور الماديّة كالظلم المادي فأنتم أحرار لمن أراد أن ينتصر لظُلمِه، وأمّا المُعسِر الذي عليه دينٌ لأحد إخوانه المؤمنين الميسورين فمن أنفق عن دين مُعسرٍ فعفى عن المُعسر قربةً إلى ربه فأجرُه عظيمٌ عند ربّه. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم [البقرة:280].

    أخوكم؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
    _____________


    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
    *سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*

  6. افتراضي

    وعليكم السلام والإكرام ونعيم الرضوان : الزكاة والنصرة لله وخليفته حصريا فقط لا غير .. ومادون ذلك فتعتبر صدقات تجوز على المسلم الفقير أو الكافر الفقير يتقبلها الله على حد سواء .. ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وليس بعد الحق إلا الضلال . وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
    بسم الله الرحمن الرحيم : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ۗ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ . صدق الله الحبيب الأعظم

  7. افتراضي

    بل تعتبر زكاة ولا حرج عليها في ذلك
    مع ان مال الزكاة يجب ان يكون لدولة الخلافة

    ولكن كما سبقوني اخوتي بالقول ، كونه ما في تمكين وخلافة حاليا
    فيجوز ان تعتبرهم زكاة ، وسيتقبل الله منها ذلك

  8. افتراضي

    اخوتي الكرام جزاكم الله خيرا واحبكم في الله لم نفتي انها تجوز تعتبرها زكات عن مالها كونها تقول انه تعتبرها زكاة والله دقيق سبحانه وتعالى يقول وان تصدقوا خيرو لكم ان كنتم تعلمون ولم يقل وان تزكوا خيرو لكم كون لا صدقة الا بعد دفع الزكات الفرضية في الكتاب ولذلك دققنا على السوال هل تقصد زكات مالها وهم يعرفزن بنصاب الزكاة وانه عليها زكات جبرية واغلب المسلمين اليوم يظنون ان الزكاة تعني زكاة عن انفسهم ان شاء فعلها وان شاء لم يفعلها والسال من عموم المسلمين فلا يمكنا الزامهم بالاتباع كي يدفعوا زكات مالهم لخليفة الله فظنونا اننا نسعا للمال بل نبين لهم مافرض الله عليهم والمهم يتبعوا ايات الله فان اطاعوا سيهديهم الله للاتباع بعد ان تصغي قلوبهم والمهم ان الامام لم يتكلم عن المديني لاحد بدين والمدين يعتبر دينه الذي هو له بدل زكاته ما قراتها في بياناته عليه الصلاة والسلام بل قرات انه ان يتصدق بماله لذو العسرة فهو خير له او ينتظره حتى يفرجها الله عليه ويعيد له ماله فهذا يجوز وان عادت الاخت ام صالح وبينت ان السيدة لديها مال قديم وهو موجد وبلغ النساب وما فوق ال ١٠غرامات فيتم تحديد مبلغ الزكاة الواجب مما علمنا خليفة الله من كتاب الله القران العظيم وننتظر خليفة الله بالجواب ان كان يجوز اعتبار ها زكاة ام لا وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوان نفسه.
    سيجعل الله بعد العسر يسر

  9. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه،

    إبتداءً ، إن كان هذا المال عند من هو قريب منك فتعتبر صدقة ، وإلا فهو زكاة حتى تعلمي التفصيل في بيانات المهدي الإمام ناصر محمد اليماني. لأن الزكاة مصرف جبري وله قنواته ، أم الصدقة تكون من بعد الجبر وهو الزكاة وليست قبل الزكاة.
    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. وسلامي للجميع.
    العزة لله تعالى

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة : أم صلاح
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.سيدة اقرضت شخصا مبلغا من المال وامتنع عن إرجاعها لعدم قدرته على سداد الدين اللذي عليه فأرادت أن تعتبرها زكاة على مال كان عندها فما حكم الشرع في ذلك هل تعتبرها زكاة وتنسى الأمر ام لايجوز.وجزاكم الله خيرا.
    رابط الاقتباس :
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=414245
    انتهى الاقتباس من أم صلاح

    وعليكم السلام ورحمة ورحمة وبركاته.
    اختي الكريمه .. اريدك ان تعلمي ان في الكتاب نوعين من الصدقه وهيا :

    ١- صدقه جبريه ( زكاه ) مقدرها العشر اذا وصل النصاب عشر جرام ذهب بسعر المصنع - أجرها الحسنه بعشر أمثالها - تكون الزكاه مره واحده على المال المزكى عليه - تسلم إلى بيت مال المسلمين العاملين عليها يتولى تقسيمها الرسول اذا كان موجود او الخليفه الذي اصطفاه الله على المسلمين لكي يقسمها في مصارف الزكاه و الصدقه الجبريه تكون على الاغنياء ولا تقبل منهم الصدقه الطوعيه الا بعد إخراج الصدقه الجبريه.. اما الفقراء لم يفرض الله عليهم الزكاه ويتقبل الله منهم صدقته الطوعيه

    ٢- الصدقه الطوعيه أجرها كبير عند الله فالحسنه بسبعمائه حسنه اي انها تفوق الصدقه الجبريه بستمائه وتسعين حسنه والله يضاعف لمن يشاء .. ولم يفرضها الله علينا جبريا وإنما لمن أراد أن يتقرب إلى الله وينافس عباد الله ليكون العبد الأقرب والاحب لله تعالى فيزيده الله حبا وقربا .

    فإذا كانت السائله من الأنصار الذين اتبعوا دعوه الإمام المهدي ناصر محمد اليماني ، فيجب عليها دفع الزكاه إلى خليفه الله الإمام المهدي او العاملين عليها من قبله . بالنسبه لمبلغ الدين فلتعفوا قربه لله تعالى وهذا خيرا لها اذا كانت من الميسورين .

    اقرا هذا الاقتباس لتعرف اجر من يعفوا على معسر وهو من الميسورين ..

    ___۩ اقتــباس ۩___
    من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:

    وأمّا المُعسِر الذي عليه دينٌ لأحد إخوانه المؤمنين الميسورين فمن أنفق عن دين مُعسرٍ فعفى عن المُعسر قربةً إلى ربه فأجرُه عظيمٌ عند ربّه. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم [البقرة:280].


    _____ ۩ عنوان البيــــان ۩ _____
    كونوا عباد الله إخواناً متحابين في الله يا معشر الأنصار السابقين الأخيار، وتذكّروا أمر الله إليكم في محكم كتابه ..

    ___۩ تاريخ اصدار البيان ۩___
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    27 - 04 - 1437 هـ
    06 - 02 - 2016 مـ
    05:51 صباحاً

    ____ ۩ رابط مصدر البيان ۩ ____
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=216293

    وهذا اقتباس من بيان آخر لتعرف لمن تسلم الزكاه .

    ___۩ اقتــباس ۩___
    من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:

    وكذلك نرد بالجواب لأحد الأنصار السائلين الذي يقول ما يلي:


    ــــــ اقتباس ـــــــ

    إلى من نُخرج الزكاة (من سيجمعها)؟
    مَنْ ستُؤدى إليه الزكاة (أوجه الصرف)؟
    هل هناك نصاب محدد للزكاة أم أن الزكاة واجبة على كل مُسلم؟
    هل يجب مرور الحول على الأموال لإخراج الزكاة منها أم بمجرد اكتسابها ؟

    ــــــــــــــــــــــــــ

    ومن ثمّ نجيب على سؤاله الأول: إلى من نُخرج الزكاة؛ من سيجمعها؟ الجواب: يتمّ تسليمها إلى العاملين عليها المكلفين بجمعها من قبل خليفة المسلمين ولهم رواتب معتمدةً منها. ولذلك قال الله تعالى: {وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا} [التوبة:60].


    وأما تقسيمها فيتولى النبيّ أو الخليفة تقسيمها في مصارفها الحقّ، ولم يجعل الله لأغنياء المسلمين نصيباً في صدقة الزكاة المُسَلَّمة إلى النبيّ إلا أن يشاء النبيّ أن يعطيهم لحكمةٍ ليؤلّف بها قلوب أهل الدنيا على الدين ليحببه إلى أنفسهم، ولا ينبغي لمن لم يعطهم منها شيئاً أن يسخطوا لأنها لم تفرض بسببهم، ولذلك كان من الأغنياء المنافقين من يسخط على النبيّ كون محمد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - لم يعطهم منها شيئاً. وقال الله تعالى: {وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِن لَّمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ﴿٥٨﴾ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّـهُ سَيُؤْتِينَا اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّـهِ رَاغِبُونَ ﴿٥٩﴾ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٦٠﴾} صدق الله العظيم [التوبة].


    وأما بالنسبة لما يسمّونه بالحول فليس ذلك يخصّ زكاة المال؛ بل المال إذا بلغ نصابه تمّ إخراج حقّ الله منه بشكلٍ مباشرٍ أمر الله في مُحكم كتابه حتى لا يذهب نصابه بل يخرج حقّ الله منه العُشر على جَنْبٍ.

    وأما بالنسبة للحول فيُخصّ الزكاة الأُخر التي تكبُر منذ الصغر كمثل زكاة الإبل والأغنام والبقر والثمر، ولها بيانٌ آخر في قدره المقدور.

    وأما زكاة الثمار فما يتلف منها فلا يُعطى للوالي كزكاة الخضر؛ بل للمساكين الحضور. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ ﴿١٧﴾ وَلَا يَسْتَثْنُونَ ﴿١٨﴾ فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ ﴿١٩﴾ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ ﴿٢٠﴾ فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ ﴿٢١﴾ أَنِ اغْدُوا عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صَارِمِينَ ﴿٢٢﴾ فَانطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ ﴿٢٣﴾ أَن لَّا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌ ﴿٢٤﴾ وَغَدَوْا عَلَىٰ حَرْدٍ قَادِرِينَ ﴿٢٥﴾ فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ ﴿٢٦﴾ بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ ﴿٢٧﴾ قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ ﴿٢٨﴾ قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴿٢٩﴾ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ ﴿٣٠﴾ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ ﴿٣١﴾ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ ﴿٣٢﴾ كَذَٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿٣٣﴾} صدق الله العظيم [القلم].


    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين ..
    أخوكم المهديّ المنتظر الإمام ناصر محمد اليماني .



    _____ ۩ عنوان البيــــان ۩ _____
    مزيدٌ من التفاصيل من محكم التنزيل في ركن الزكاة المفروضة ..

    ___۩ تاريخ اصدار البيان ۩___
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    18 - 08 - 1431 هـ
    30 - 07 - 2010 مـ
    04:10 صباحاً

    ____ ۩ رابط مصدر البيان ۩ ____
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=6133

    اما اذا كانت السائله من الباحثات اللاتي ينتمين إلى الفرق والمذاهب التي تفرقوا في دين الله فعليها ان تعلم ان علماء الامه قد ضلوا انفسهم واضلوكم من بعدهم فجعلوا الزكاه بحسب زعمهم بأنها توجب إذ وصل النصاب خمسه وثمانون جرام ذهب وجعلوا مقدار الزكاه فيه ربع العشر .. وجعلوا الزكاه سنويا بمرور الحول. فلا هي أخرجت مقدار الزكاه الحق المفروض لله تعالى بحسب ما أمرنا بالقرآن الكريم، ولا هي اتبعت النصاب الحق التي يستوجب عنده الزكاه.

    وللعلم ان العلماء قد اختلفوا بهذه المسائله (الإبراء من الدين واحتسابه من الزكاه) لعدت اراء فالبعض قال انه يجوز.. والبعض الآخر قال انه لا يجوز ..والبعض جعل شروط ...الخ
    ولكن نحن قد بينا لكم ما بينه الإمام المهدي لنا في بياناته ولم يبين مثل هذه المسائله على وجه الخصوص . وسلاما على المرسلين والحمدلله رب العالمين
    قال تعالى
    (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ)
    [سورة آل عمران 8]
    وقال تعالى
    (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
    [سورة الحشر 10]
    وقال تعالى
    ((فَقَالُوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)
    [سورة يونس 85]

المواضيع المتشابهه
  1. طلب فتوى من الامام
    بواسطة ابراهيم زاوي في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-02-2022, 11:14 AM
  2. [ سؤال ] طّلب فتوى
    بواسطة Ataraxic في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-06-2014, 04:30 PM
  3. طلب فتوى عن دين
    بواسطة bahit في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-09-2011, 06:35 AM
  4. طلب فتوى
    بواسطة الغيوره على الله في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-08-2011, 11:15 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •