الموضوع: قصه نهايه بني اسرائيل

النتائج 121 إلى 130 من 355
  1. افتراضي

    القوات الإسرائيلية تواصل قتال المسلحين الفلسطينيين في منطقة غلاف غزة

    الجيش يعلن مقتل 26 جنديا؛ وزارة الصحة تقول أن 1854 شخصا أصيبوا؛ ولا يزال الكثيرون في الجنوب متحصنين في منازلهم بينما يسعى الجيش إلى "إرساء الاستقرار" وإجلاء السكان

    بقلم أورين زيف و مكاتب وكالة فرانس برس10:38 ,2023 أكتوبر 8 Edit





    جندي إسرائيلي يقف بالقرب من شاحنة صغيرة مزودة بمدفع رشاش في مدينة سديروت الجنوبية، 7 أكتوبر، 2023، بعد أن شنت حركة حماس الفلسطينية هجوما مباغتا واسع النطاق على إسرائيل. (Oren ZIV / AFP)

    أحرزت القوات الإسرائيلية تقدما في وقت مبكر من يوم الأحد نحو استعادة السيطرة على البلدات والمناطق التي سيطر عليها مسلحو حماس الذين تسللوا قبل 24 ساعة، في الوقت الذي شهدت فيه البلاد اصعب الأيام في تاريخها، والذي شهد هجوما غير مسبوق على البلدات الجنوبية أسفر عن مقتل أكثر 300 إسرائيلي وإصابة أكثر 1800 آخرين، ويبدو أن العشرات اختطفوا وتم اقتيادهم إلى قطاع غزة


  2. افتراضي

    مقاطع فيديو نشرتها حماس تظهر على ما يبدو اقتحام عناصرها الحدود لتنفيذ المزيد من الهجمات




    04:06 ,2023 أكتوبر 9 Edit
    لقطة شاشة من مقطع فيديو لحركة حماس يُقال إنه يُظهر تفجير جزء من السياج الحدودي بين إسرائيل وقطاع غزة في 7 أكتوبر، 2023 (via X)
    أظهرت مجموعة من المقاطع التي نشرتها حماس يوم الأحد الطريقة التي تقول الحركة إنها اخترقت فيها الحدود وغزت جنوب إسرائيل يوم السبت، وشنت هجوما واسعا، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 600 مدني وجندي إسرائيلي، واختطفت عشرات آخرين إلى قطاع غزة.
    وتزعم المقاطع، التي بثتها قناة “الأقصى” الفضائية التابعة لحماس بعد ظهر الأحد، إظهار قصف حماس في البداية أبراج المراقبة العسكرية الإسرائيلية وأنظمة الأسلحة على الحدود باستخدام طائرات مسيرة.
    وتظهر اللقطات طائرات مسيرة وهي تقوم بإسقاط عبوات ناسفة على أهداف للجيش الإسرائيلي على حدود غزة.
    وبعد ذلك، أطلقت الحركة مئات الصواريخ على جنوب ووسط إسرائيل، بينما حلق مسلحون على متن طائرات شراعية عبر الحدود.
    وبعد لحظات، اقترب مسلحو حماس من السياج الحدودي، وفجرت أجزاء منه بعبوات ناسفة كبيرة، مما سمح لمئات المسلحين بالتسلل إلى إسرائيل، العديد منهم على متن شاحنات ودراجات نارية. (تم اختراق السياج في العديد من الأماكن، وظلت الفجوات فيه لفترة طويلة بعد التسلل الأولي، مما مكن أعدادا كبيرة أخرى من العبور من غزة).
    ثم هاجم المسلحون مواقع للجيش الإسرائيلي على طول الحدود والبلدات المجاورة.

    وحاول مسلحو حماس أيضا التسلل عبر البحر، لكن قوات البحرية الإسرائيلية صدت الهجوم وقتلت العشرات من المسلحين.
    وتسلل مئات المسلحين إلى إسرائيل، بعضهم على متن شاحنات صغيرة، والعديد منهم مدججون بالسلاح، في هجوم قال خبراء أنه تم الإعداد له بعناية. واجتاحوا العديد من البلدات، الكيبوتسات والموشافيم، وقتلوا مئات الإسرائيليين، واحتجزوا العديد من الرهائن داخل إسرائيل لساعات، واختطفوا العديد من الإسرائيليين والجنود إلى غزة.
    الجثث ملقاة على طريق رئيسي بالقرب من كيبوتس غيفيم في 7 أكتوبر، 2023، بعد هجوم شنه مسلحو حماس. (Oren ZIV / AFP)
    ويبدو أن اللقطات تؤكد مدى الفشل العسكري والاستخباراتي الإسرائيلي في الفترة التي سبقت الهجوم، حيث أعادت إسرائيل فتح معبر “إيريز” الحدودي مع غزة في 28 سبتمبر، على الرغم من الإضطرابات المستمرة على الحدود، معتقدة على ما يبدو أن الوضع على طول الحدود كان تحت السيطرة، وفضلت عدم الاستمرار في منع 17,000 من سكان غزة الحاملين تصاريح عمل من دخول إسرائيل.
    وقالت حماس إن الشبان الفلسطينيين نظموا الاحتجاجات على الحدود ردا على تصاعد العنف في الضفة الغربية والاستفزازات المزعومة في القدس.
    وقام الفلسطينيون أيضا بإطلاق طائرات ورقية وبالونات حارقة عبر الحدود إلى جنوب إسرائيل، مما أدى إلى إشعال النار في الأراضي الزراعية وإثارة القلق في البلدات المدنية الإسرائيلية القريبة من غزة.
    وفي 27 سبتمبر، حذر وزير الدفاع يوآف غالانت من أن إسرائيل مستعدة لتكثيف العمليات ضد غزة بسبب الاضطرابات الحدودية.
    رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو (يسار) يلتقي بوزير الدفاع يوآف غالانت (وسط) والقادة العسكريين في مقر الجيش الإسرائيلي في تل أبيب لإجراء تقييم أمني، 8 أكتوبر، 2023. (GPO)
    “لا نريد تصعيدا [في القتال] ولا نسعى للقتال، ولكن إذا وصلنا إلى النقطة التي نحتاج فيها إلى التحرك، فلتكن عملية الدرع والسهم بمثابة تذكير لجميع الجماعات الإرهابية حول قدرات جهاز الأمن [الإسرائيلي]”، قال غالانت في مراسم ذكرى بمناسبة مرور 50 عاما على حرب يوم الغفران. وكانت عملية “الدرع والسهم” عبارة عن هجوم إسرائيلي استمر خمسة أيام استهدف حركة الجهاد الإسلامي في غزة في شهر مايو، وأدى إلى مقتل عدد من قادة الحركة.
    وقال غالانت: “إذا تعرض مدنيون أو جنود إسرائيليون للأذى، فلن نتردد في استخدام كل ما في وسعنا لضمان سلامة المدنيين وإعادة الهدوء إلى الحدود”.
    وأكدت مصادر عسكرية إسرائيلية أن حركة الجهاد الإسلامي وفصائل مسلحة أخرى في غزة شاركت في الهجوم الذي نظمته حماس يوم السبت.
    اقرأ المزيد عن


  3. افتراضي

    وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر بفرض “حصار كامل” على غزة

    قال وزير الدفاع غالانت إنه لن يتوفر لسكان غزة "لا كهرباء، لا طعام ولا ماء ولا غاز... كل شي مغلق... نحن نقاتل حيوانات ونتصرف وفقا لذلك"

    بقلم أ ف ب11:24 ,2023 أكتوبر 9 Edit





    رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو (يسار) يلتقي بوزير الدفاع يوآف غالانت (وسط) والقادة العسكريين في مقر الجيش الإسرائيلي في تل أبيب لإجراء تقييم أمني، 8 أكتوبر، 2023. (GPO)

    أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الإثنين أنه أمر بفرض “حصار كامل” على قطاع غزة مع دخول التصعيد مع حركة حماس يومه الثالث.
    وقال غالانت في بيان مصور “نفرض حصارا كاملا على قطاع غزة، لا كهرباء، لا طعام ولا ماء ولا غاز… كل شي مغلق”، علما بأن الدولة العبرية تفرض منذ أكثر من 15 عاما حصارا على القطاع حيث يعيش 2,4 مليون نسمة.
    وأضاف غالانت “نحن نقاتل حيوانات ونتصرف وفقا لذلك”.
    إحصل على تايمز أوف إسرائيل ألنشرة أليومية على بريدك الخاص ولا تفوت المقالات الحصريةآلتسجيل مجانا!
    وكانت حركة حماس التي تسيطر على القطاع قد شنت صباح السبت هجوما مباغتا على إسرائيل شمل إطلاق صواريخ وعمليات تسلل برا وبحرا وجوا وأسر.
    وقُتل أكثر من 700 إسرائيلي منذ بدء الهجوم حسبما أعلن الجيش الإسرائيلي.
    ورد الأخير بغارات جوية وقصف مدفعي على القطاع. وأفادت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس عن “استشهاد 493 مواطنا وإصابة 2751 بجروح مختلفة”.
    وأعلنت الأمم المتحدة الإثنين أن قرابة 123 ألف شخص نزحوا في القطاع منذ بدء التصعيد.


  4. افتراضي

    حماس نفذت حملة استمرت سنوات لخداع إسرائيل قبل الهجوم


    10:19 ,2023 أكتوبر 10 Edit
    فلسطينيون يسيطرون على دبابة إسرائيلية بعد عبور السياج الحدودي مع إسرائيل من خان يونس في جنوب قطاع غزة، 7 أكتوبر، 2023. (SAID KHATIB / AFP)
    قال مصدر مقرب من حركة حماس لوكالة “رويترز” للأنباء يوم الاثنين إن حماس تفذت حملة استمرت لسنوات لخداع إسرائيل وجعلها تعتقد أن الحركة لا ترغب في صراع مسلح، وأنه يمكن استرضائها بحوافز اقتصادية للحفاظ على الهدوء النسبي.
    وقال المصدر للوكالة إن “حماس أعطت إسرائيل انطباعا بأنها غير مستعدة للقتال”.
    وقال المصدر: “لقد استخدمت حماس تكتيكا استخباراتيا غير مسبوق لتضليل إسرائيل خلال الأشهر الماضية، من خلال إعطاء انطباع عام بأنها غير مستعدة للدخول في قتال أو مواجهة مع إسرائيل أثناء التحضير لهذه العملية الضخمة”.
    وكانت الحدود مع غزة هادئة نسبيا في الأشهر الأخيرة. ولم تتدخل حماس في جولة قتال بين إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي الأصغر في وقت سابق من هذا العام.
    واخترق مسلحو حماس حدود إسرائيل يوم السبت، مما أسفر عن مقتل أكثر من 700 إسرائيلي واختطاف ما لا يقل عن 100 رهينة في غزة خلال التسلل غير المسبوق. كما أطلقت الحركة آلاف الصواريخ على إسرائيل.
    وقال المصدر أنه كجزء من استعداداتها، قامت الحركة ببناء بلدة إسرائيلية للتدريب على الهجوم، حيث قام المسلحون بالتجول من منزل إلى منزل في البلدات الحدودية يوم السبت، وقتلوا السكان الإسرائيليين.
    وقال المصدر: “من المؤكد أن إسرائيل رأتهم، لكنهم كانوا مقتنعين بأن حماس لم تكن تسعى للدخول في مواجهة”.
    سيارات احترقت خلال تسلل مسلحين فلسطينيين من قطاع غزة، على جانب طريق بعد يوم من الهجوم، بالقرب من مدينة سديروت الجنوبية، 8 أكتوبر، 2023. (JACK GUEZ/AFP)
    وقال المصدر إن حماس أقنعت إسرائيل بأنها معنية أكثر بضمان حصول سكان غزة على تصاريح عمل تسمح لهم بدخول إسرائيل، حيث يحصلون على رواتب أعلى مما كانوا سيحصلون عليه في القطاع.
    وقال المصدر: “لقد تمكنت حماس من بناء صورة كاملة بأنها غير مستعدة لمغامرة عسكرية ضد إسرائيل”.
    وأضاف أنه لم يتم إبلاغ العديد من قادة الحركة بالهجوم المخطط له لمنع تسربه إلى إسرائيل. بالإضافة إلى ذلك، لم يتم إخبار ما يقرب من 1000 مسلح شاركوا في الهجوم المدمر بالتحديد ما الذي كانوا يتدربون من أجله.
    وقال مصدر أمني إسرائيلي لم يذكر اسمه لوسائل الإعلام إن الأجهزة الأمنية وقعت في هذه الحيلة.
    وقال المصدر الإسرائيلي: “لقد جعلونا نعتقد أنهم يريدون المال. وطوال الوقت كانوا يشاركون في التدريبات”.
    مسلحون فلسطينيون يختطفون مدنية إسرائيلية، عُرف فيما بعد أن إسمها يافا أدار (85 عامًا)، من كيبوتس كفار عزة إلى قطاع غزة، 7 أكتوبر، 2023. (AP Photo/Hatem Ali)
    وذكر التقرير إن رفض حماس الشكلي للمشاركة في جولات القتال الأخيرة، حتى عندما أطلقت حركة الجهاد الإسلامي صواريخ على إسرائيل، كان جزءا من الحيلة.
    وقال مستشار الأمن القومي السابق يعكوف عميدرور لوكالة “رويترز” إن بعض الدول المتحالفة مع الدولة اليهودية صدقت الكذبة، وأخبرت القدس أن حماس تظهر “المزيد من المسؤولية”.
    وقال: “لقد بدأنا بغباء نعتقد أن هذا صحيح. لذا، لقد ارتكبنا خطأ. لن نرتكب هذا الخطأ مرة أخرى وسندمر حماس، ببطء ولكن بثبات”.
    وقال المصدر إن الهجوم تم على أربع مراحل. أولا، تم إطلاق وابل من الصواريخ شمل نحو 3000 صاروخ على إسرائيل.
    في الوقت نفسه، قامت خلية بالتحليق بواسطة طائرات شراعية عبر الحدود وأمنت المنطقة، مما سمح لوحدة خاصة باختراق السياج الحدودي الفاصل.
    وقال المصدر أنه تم استخدام متفجرات لاختراق الحاجز وأن المسلحين الأوائل عبروه على دراجات نارية. وبعد ذلك تم إحضار الجرافات لتوسيع الفجوة، مما سمح لسيارات الجيب بالمرور.
    وقال المصدر إن “وحدة كوماندوز” من المسلحين هاجمت بعد ذلك مقر فرقة جنوب غزة التابعة للجيش الإسرائيلي “وقامت بتشويش اتصالاتها، ومنعت العناصر من الاتصال بالقادة أو ببعضهم البعض”.
    جثة شخص قتل على يد مسلحي حماس مغطاة داخل سيارة مليئة بثقوب بالرصاص في مدينة سديروت بجنوب البلاد، 7 أكتوبر، 2023. (Oren ZIV / AFP)
    بعد ذلك، شن المسلحون هجومهم القاتل عبر البلدات الحدودية والقواعد العسكرية، بالإضافة إلى حفل حاشد، وقتلوا المئات وأخذوا ما لا يقل عن 100 رهينة إلى غزة.
    وقال مصدر أمني إسرائيلي لم يذكر اسمه إن القوات القريبة من حدود غزة لم تكن بكامل قوتها لأنه تم نقل بعضها إلى الضفة الغربية – “لحماية المستوطنين الإسرائيليين” وسط تصاعد العنف هناك، قال التقرير.
    وقال المصدر: “[حماس] استغلت ذلك”.
    وأكدت أخبار القناة 13 تقرير “رويترز” عن التدريبات السرية الجارية منذ فترة طويلة للهجوم، ونشرت القناة اقتباسا من استجواب مسلح من حماس شارك في الهجوم واحتجز في إسرائيل.
    وقال: “مرت خمس ساعات قبل أن يطلقوا النار علينا. كنا مستعدين مع ألف مقاتل، واخترقنا السياج في 15 موقعاً”.
    إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل من قطاع غزة، 8 أكتوبر، 2023. (AP Photo/ Fatima Shbair)
    وقال: “لقد صدمنا لأن الجيش الإسرائيلي لم يكن في انتظارنا… لقد نقلنا عائلة سيرا على الأقدام إلى قطاع غزة لمدة ساعتين دون انقطاع”.
    “نحن نستعد منذ أكثر من عام. لقد شجعتنا المظاهرات في إسرائيل”، قال المسلح، في إشارة على ما يبدو إلى الاحتجاجات ضد الإصلاح القضائي للحكومة. ولطالما حذرت المؤسسة الأمنية من أن خطة الحكومة أثرت على القدرات العملياتية للجيش وأضرت بقدرة الردع الإسرائيلية.
    وقال المصدر إن المظاهرات التي قام بها سكان غزة في الأسابيع الأخيرة عند السياج الحدودي كانت “خدعة”.
    وقال إن “العملية تجاوزت كل التوقعات”، مضيفا أنه كان يشير بشكل خاص إلى عدد الإسرائيليين الذين تم اختطافهم ونقلهم إلى غزة.
    وقالت القناة 13 إن الشاحنات التي استخدمها المسلحون كانت مليئة بالمعدات العسكرية المتطورة، بأعداد كان يمكن أن توفر أسلحة لمزيد من المسلحون إن أتوا لشن المزيد من الهجمات.
    في غضون ذلك، زعم تقرير نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” يوم الأحد أن إيران ساعدت حماس في التخطيط لهجومها على إسرائيل خلال اجتماع في بيروت الأسبوع الماضي، وتعمل على ذلك منذ أسابيع.
    واستشهد التقرير بأعضاء كبار في حماس وحزب الله لم يذكر أسماءهم، وقال إن التخطيط جاري منذ أغسطس، وتم عقد عدة اجتماعات في بيروت شارك فيها أعضاء من الحرس الثوري الإيراني.
    ومع ذلك، نفى الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين وجود أدلة على تورط إيراني في الوقت الحالي.
    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأدميرال دانييل هجاري: “إيران لاعب رئيسي ولكن لا يمكننا أن نقول بعد ما إذا كانت شاركت في التخطيط أو التدريب”.
    اقرأ المزيد عن


  5. افتراضي

    الله يلعنهم وينتقم منهم ويدمرهم هما وكل من ساعدهم وكل من خذل اخواننا فى فلسطين حسبنا الله ونعم الوكيل

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة السيطرة على حدود غزة، والعثور على جثث 1500 مسلح من حماس داخل إسرائيل
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net/showthread.php?p=436396

    غير صحيح هذا الكلام بل المقاومة هي التي تسيطر على الحدود ولم يستشهد الا قليل من رجال المقاومة

  7. افتراضي

    الاتفاق على تشكيل “حكومة طوارئ” في إسرائيل خلال الحرب


    رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزعيم حزب "أزرق أبيض" بيني غانتس في الكنيست، 10 نوفمبر، 2019. (Yonatan Sindel/Flash90)
    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعضو المعارضة بيني غانتس يوم الأربعاء تشكيل “حكومة طوارئ” خلال الحرب مع قطاع غزة.
    وجاء في بيان مشترك للزعيمين “عقب اجتماع عقد اليوم اتفق الجانبان على تشكيل حكومة طوارئ وحكومة حرب”.
    وستضم حكومة الحرب نتنياهو وغانتس ووزير الدفاع الحالي يوآف غالانت وسيكون كل من القائد السابق للجيش من حزب غانتس غادي آيزنكوت ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر مراقبين.
    ,طوال مدة الحرب، سيتم إضافة خمسة أعضاء من حزب “الوحدة الوطنية” إلى مجلس الوزراء الأمني الأوسع الذي يعمل في ظل كل حكومة – غانتس، آيزنكوت، عضو الكنيست جدعون ساعر وعضوين آخرين لم يتم تحديدهما بعد.
    وقد ترك منصب في حكومة الحرب مفتوحا لزعيم المعارضة يائير لابيد، الذي الانضمام إلى الحكومة إذا بقي حزبا الصهيونية الدينية اليميني المتطرف وعوتسما يهوديت فيها.
    هذا وسيبقى حلفاء نتنياهو من اليمين المتطرف في الحكومة.
    ورفض زعيم المعارضة يائير لبيد الانضمام إلى الحكومة إذا بقي حزبا الصهيونية الدينية اليميني المتطرف وعوتسما يهوديت فيها، لكن البيان أشار إلى “حجز” مقعد له في حكومة الحرب المعلنة.
    ووافق نتنياهو على تجميد الإصلاح القضائي المثير للجدل والذي أحدث انقساما داخل الدولة واستدعى خروج احتجاجات وصفت بأنها واحدة من أكبر الاحتجاجات في الدولة العبرية.
    وبحسب البيان “لن يتم خلال الحرب تقديم أي مشاريع قوانين أو اقتراحات ترعاها الحكومة لا علاقة لها بالحرب”.
    اقرأ المزيد عن


  8. افتراضي

    سلاح الجو الإسرائيلي يقصف غزة “على نطاق غير مسبوق”؛ محطة الكهرباء في قطاع غزة متوقفة عن العمل


    المسؤولون العسكريون يتعهدون بضرب قادة الفصائل الفلسطينية والمقاتلين بـ”قوة كبيرة”، مشيرين إلى أن المدنيين ليسوا مستهدفين ولكن الضربات لم تعد “جراحية”

    04:53 ,2023 أكتوبر 12 Edit
    مشهد لأنقاض المباني التي ضربتها غارة جوية إسرائيلية في جباليا، قطاع غزة، الأربعاء، 11 أكتوبر، 2023. (AP/Hatem Moussa)
    ضرب سلاح الجو الإسرائيلي قطاع غزة على “نطاق غير مسبوق” يوم الأربعاء بحسب الضابط الكبير في الجيش الإسرائيلي البريغادير جنرال عومر تيشلر، حيث ركزت إسرائيل جهودها على استهداف مسؤولي حماس.
    وقال تيشلر، رئيس أركان سلاح الجو الإسرائيلي، “هناك عدو هنا يطلق الصواريخ، ويداهم السكان المدنيين. لن نسمح بذلك مرة أخرى أبدا”.
    بعد ظهر الأربعاء، نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة، مما اضطرها إلى التوقف عن العمل بعد أن قطعت إسرائيل الإمدادات. وهذا لا يترك سوى المولدات الكهربائية لتزويد المنطقة بالطاقة – ولكنها تعمل أيضا بالوقود الذي يعاني من نقص في المعروض.
    وأوقفت إسرائيل دخول الغذاء والماء والوقود والأدوية إلى غزة التي يسكنها 2.3 مليون فلسطيني. تم إغلاق المنفذ الوحيد المتبقي من مصر يوم الثلاثاء بعد غارات جوية بالقرب من المعبر الحدودي.
    دخلت إسرائيل منذ خمسة أيام في حرب مع حماس في أعقاب الهجوم الصادم الذي شنته الحركة الفلسطينية على بلدات إسرائيلية في مداهمة نفذتها في الصباح الباكر يوم السبت. قُتل أكثر من 1200 شخص – معظمهم من المدنيين – وفقا لآخر حصيلة، وأصيب أكثر من 3000 آخرين، وتم أسر ما يتراوح بين 100 و150 شخصا ونقلهم إلى قطاع غزة. ولم يعرف مصيرهم بعد.
    أطلقت حماس وابلا من الصواريخ مع بدء هجومها يوم السبت وواصلت إطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية خلال الأيام الخمسة الماضية، بما في ذلك تل أبيب والقدس والبلدات الجنوبية القريبة من القطاع الفلسطيني الذي تحكمه الحركة.
    مع استمرار العملية البطيئة والمضنية للتعرف على الجثث، تقام جنازات تلو الأخرى في جميع أنحاء إسرائيل للجنود والمدنيين على حد سواء، بينما لا تزال تعاني البلاد من تداعيات التسلل الجماعي والمذابح التي راح ضحيتها رجال ونساء وأطفال وكبار السن والمئات من رواد مهرجان موسيقي.
    جندي إسرائيلي يستعد لإزالة جثث الإسرائيليين الذين قُتلوا خلال هجوم نفذه مسلحون فلسطينيون في 7 أكتوبر، 2023، في كيبوتس كفار عزة، في جنوب إسرائيل على الحدود مع قطاع غزة، 10 أكتوبر، 2023. (JACK GUEZ / AFP)
    في وقت سابق من يوم الأربعاء، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي لضباط الاحتياط في قاعدة القيادة الجنوبية في بئر السبع أن الجيش يركز جهوده على استهداف قادة حماس.
    وقال هليفي: “في أي منطقة نعرف أن هناك أعضاء في حماس، وقادة حماس، حتى لو كانت هناك قيود، فإننا نضرب… بدقة وبقوة كبيرة”.
    وأشار تيشلر إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي لا يستهدف المدنيين في قطاع غزة، لكن الضربات لم تعد “جراحية”.
    وقال “نحن لا نتصرف مثل الطرف الآخر، ولا نهاجم السكان المدنيين. وراء كل هجوم هناك هدف. نحن نتصرف بدقة ومهنية ولكن ليس جراحيا. أنا لا أتحدث عن ضربة واحدة أو عشرات أو مئات [من الضربات]. نحن نتحدث عن آلاف الذخائر”.
    أشخاص يبحثون عن ناجين بعد غارة جوية إسرائيلية على رفح في جنوب قطاع غزة، 11 أكتوبر، 2023. (SAID KHATIB / AFP)
    وقال تيشلر إن الصبر مطلوب إذا أرادت إسرائيل تدمير أصول حماس. “ستعمل هذه الآلة وتهاجم وتدمر. هذه هي الطريقة التي تعمل بها إذا كنت تريد استئصال بؤر الإرهاب”، على حد قوله.
    قال الجيش الإسرائيلي إنه استخدم يوم الاثنين، ولأول مرة منذ عام 2006، راجمة الصواريخ M270 لاستهداف موقع لحماس في قطاع غزة.
    ونشرت لقطات تظهر كتيبة المدفعية 334 التابعة للفوج 282 وهي تطلق صاروخا من طراز “روما” بعيد المدى على موقع عسكري لحماس في غزة.

    وقال الجيش يوم الأربعاء أيضا إن قواته من سلاح الهندسة القتالي تعمل على سد الخروقات العديدة في السياج الحدودي مع غزة والتي سببها تسلل مسلحي حماس.
    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إن أربع سرايا هندسة قتالية، تستخدم أكثر من 30 مركبة هندسية ثقيلة مدرعة، تقوم بإصلاح وإغلاق الحاجز الحدودي، بدعم من الدبابات والطائرات.
    واشتبكت القوات مع المسلحين الفلسطينيين الذين حاولوا الوصول إلى المنطقة الحدودية وقتلت ما لا يقل عن 18 مسلحا فلسطينيا في الأراضي الإسرائيلية خلال اليوم الماضي، في الوقت الذي تستمر فيه عمليات التمشيط للقضاء على آخر المتسللين من حماس.
    وقالت إسرائيل إن قواتها قتلت حوالي 1500 من مقاتلي حماس الذين تسللوا إلى أراضيها منذ يوم السبت.
    يوم الأربعاء، قال الجيش إن قوات سلاح الهندسة القتالي التابعة له تعمل أيضا على نزع العبوات الناسفة التي زرعها مقاتلو حماس في المنطقة وإزالتها بشكل آمن.
    السياج الحدودي بين إسرائيل وغزة بعد قصف واختراق الجدار من قبل مسلحين فلسطينيين في جنوب قطاع غزة، 7 أكتوبر، 2023. (Abed Rahim Khatib/Flash90)
    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيئل هغاري يوم الأربعاء أيضا إن المسلحين لم يتمكنوا من التسلل إلى إسرائيل من قطاع غزة خلال اليومين الماضيين وأن القوات تعمل على إزالة مئات جثث المسلحين من المنطقة.
    وقال هغاري في مؤتمر صحفي ““لم يعبروا السياج في اليومين الماضيين. لقد قُتل الإرهابيون على السياج، ولا تزال هناك مئات جثث الإرهابيين في هذه المنطقة لم نقم بإزالتها بعد”.
    وصرح هغاري إن حماس، في هجومها الأولي يوم السبت، “كانت تنوي احتلال المنطقة، وليس المداهمة والعودة إلى غزة”.
    وأضاف هغاري “خلال هجومنا المضاد، قمنا بإعادتهم إلى القطاع، باستثناء عدد قليل من الذين بقوا في المنطقة وما زلنا نطاردهم”.
    وقال “هؤلاء هم نفس الإرهابيين الذين لم يفروا عائدين إلى غزة. وهم في مخابئ بالقرب من الحدود. ولهذا السبب [تجري] عمليات المسح بعدد كبير من القوات. هناك عشرات الآلاف من مقاتلي [الجيش الإسرائيلي] في المنطقة المحيطة بغزة”.
    وفيما يتعلق بالرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم الحركة، قال هغاري إن الجيش أبلغ عائلات 60 رهينة حتى الآن.
    المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيئل هغاري يعلن أن إسرائيل في حالة حرب، بعد تسلل مسلحي حماس المباغت والدامي من غزة، 7 أكتوبر، 2023. (IDF Spokesman)
    ليلة الثلاثاء، قتلت القوات ثلاثة مسلحين فلسطينيين بالقرب من مدينة اشكلون الساحلية الجنوبية. وقال الجيش إن قوات الكتيبة 17، إلى جانب طائرة مسيرة ومروحية قتالية قدمتا الدعم الجوي، اشتبكت مع المسلحين الثلاثة بالقرب من المنطقة الصناعية خارج المدينة.
    وقال الجيش إن حريقا اندلع في المنطقة خلال الحادث.
    واستمرت الحوادث يوم الأربعاء، حيث قال الجيش الإسرائيلي إن القوات قتلت غواصا تابعا لحماس كان يحاول التسلل عبر البحر في ساعات الصباح الباكر. وأضاف الجيش أن أرصفة ميناء خان يونس ومدينة غزة، التي تستخدمها حماس “لتنفيذ هجمات إرهابية على الساحل الإسرائيلي”، تعرضت لقصف مدفعي من زوارق صواريخ ومروحيات قتالية ومدفعية برية.
    كما واصل المقاتلون في غزة إطلاق الصواريخ على المدن والبلدات الإسرائيلية، حيث أصابت القذائف بشكل مباشر أربعة مبان على الأقل في مدينة سديروت الجنوبية صباح الأربعاء. وقالت منظمة “نجمة داود الحمراء” لخدمات الإسعاف إن مسعفيها عالجوا رجلا في الأربعينيات من عمره أصيب بجروح متوسطة بسبب شظايا صاروخ.
    وقال الجيش الإسرائيلي إن الفصائل الفلسطينية أطلقت أكثر من 5000 صاروخ على إسرائيل منذ يوم السبت.
    وقال الجيش إن طائرات سلاح الجو قصفت أكثر من 70 هدفا لحماس في منطقة التفاح بمدينة غزة بالإضافة إلى منشأة عسكرية تديرها حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية.
    ووصف الجيش المنطقة بأنها كانت بمثابة “وكر إرهابي” لحماس ومركز تنفذ منه عمليات ضد إسرائيل.
    جنود إسرائيليون يتمركزون على طريق رئيسي بالقرب من الحدود بين إسرائيل وغزة في جنوب إسرائيل، 10 أكتوبر، 2023. (Chaim Goldberg/Flash90)
    وأضاف الجيش أنه قصف أكثر من 80 موقعا في بيت حانون شمال قطاع غزة صباح الأربعاء. وقال الجيش الإسرائيلي إن عشرات الطائرات المقاتلة نفذت الغارات ضد الأهداف، التي تشمل فرعين بنكيين تستخدمهما حماس، ونفقا تحت الأرض، والعديد من غرف الحرب ومنشآت عسكرية أخرى.
    كما أصابت الغارات الجوية الليلية منزل أقارب محمد ضيف، رئيس الجناح العسكري لحركة حماس، في حي قيزان النجار في خان يونس، بحسب تقارير فلسطينية نقلتها وسائل إعلام عبرية.
    وقيل إن الطائرات قصفت منزل والد الضيف، مما أسفر عن مقتل شقيق القائد العسكري لحركة حماس وابن أخيه وحفيدة شقيقه.
    في وقت سابق، قال الجيش الإسرائيلي إنه قصف منزل المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس، المعروف باسم أبو عبيدة، في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة X إن المتحدث يعمل “على توجيه الإرهاب ضد دولة إسرائيل”.

    وتقاتل القوات الإسرائيلية أيضا على الجبهة الشمالية.
    أطلقت منظمة حزب الله اللبنانية صاروخين موجهين مضادين للدبابات على موقع للجيش على الحدود الشمالية يوم الأربعاء. وقال الجيش أنه رد بغارة بطائرة مسيرة على موقع لحزب الله.
    ووقعت عدة اشتباكات دامية على الحدود الشمالية في الأيام الأخيرة، في بعضها أعلنت فصائل فلسطينية تعمل من مناطق غير خاضعة لسلطة حزب الله في جنوب لبنان مسؤوليتها عنها، وأعلن حزب الله نفسه مسؤوليته عن بعضها الآخر.
    ولقد أعلن حزب الله مسؤوليته عن إطلاق الصاروخين الموجهين المضادين للدبابات على موقع للجيش الإسرائيلي بالقرب من قرية عرب العرامشة شمال إسرائيل.
    ليلة الثلاثاء، نفذ حزب الله هجوما منفصلا بواسطة صاروخ مضاد للدبابات ضد مركبة مدرعة غير مأهولة للجيش الإسرائيلي على الحدود اللبنانية.
    وجاء الهجوم بعد إطلاق 15 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه الجليل الغربي، دون وقوع إصابات. وأعلنت حركة حماس ومقرها في غزة مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي في لبنان.
    وقال الجيش الإسرائيلي إنه قصف ثلاثة مواقع لحزب الله ردا على إطلاق الصاورخ والصاروخ المضاد للدبابات يوم الثلاثاء.
    واشتبكت القوات الإسرائيلية يوم الاثنين مع مسلحين على الحدود اللبنانية. وأسفرت الاشتباكات عن مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين واثنين من مسلحي حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية. قُتل ثلاثة من أعضاء حزب الله في القصف الانتقامي الإسرائيلي ضد مواقع المنظمة.
    الدبابات الإسرائيلية تتمركز بالقرب من الحدود مع لبنان الأربعاء، 11 أكتوبر، 2023. (AP Photo / Ariel Schalit)
    كما تم إطلاق صواريخ على إسرائيل من لبنان يومي الأحد والاثنين.
    وقامت إسرائيل بتعبئة 360 ألف جندي احتياطي ويبدو من المرجح بشكل متزايد أن تشن هجوما بريا على غزة، مع تعرض حكومتها لضغوط شعبية مكثفة للإطاحة بحماس، التي تحكم المنطقة منذ عام 2007 وحافظت على سيطرتها بقوة خلال أربع حروب سابقة.
    وقال مسؤول مصري لـ”تايمز أوف إسرائيل” يوم الثلاثاء إن إسرائيل أبلغت القاهرة بأنها تستعد لحملة برية تستمر لعدة أشهر في غزة.
    في مكالمة يوم الثلاثاء بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي ألقى خطابا مؤثرا شجب فيه “الشر المطلق” لحماس، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي الرئيس الأمريكي أن إسرائيل تستعد لعملية طويلة.
    ووفقا لوزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة، قُتل حوالي 1055 شخصا في الغارات الإسرائيلية على غزة خلال الأيام الخمسة الماضية.
    وقالت الأمم المتحدة إن أكثر من 250 ألف من سكان غزة فروا من منازلهم، وهو أكبر عدد منذ الهجوم الجوي والبري الذي شنته إسرائيل عام 2014 والذي أدى إلى نزوح حوالي 400 ألف شخص. وتلجأ الغالبية العظمى منهم إلى المدارس التي تديرها وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وقالت الأمم المتحدة إن الأضرار التي لحقت بثلاثة مواقع للمياه والصرف الصحي أدت إلى قطع الخدمات عن 400 ألف شخص.
    وحذر نتنياهو ليلة الإثنين أنه أينما تعمل حماس “سوف نتحول إلى مدينة من الخراب”.
    ساهمت وكالات في هذا التقرير.
    اقرأ المزيد عن


  9. افتراضي

    مقتل 3 فلسطينيين في مواجهات مع مستوطنين بالضفة الغربية


    07:45 ,2023 أكتوبر 12 Edit
    توضيحية: صورة تظهر مستوطنين ملثمين بالقرب من قرية قصرة بالضفة الغربية، 11 أكتوبر، 2023. (Screenshot, X used in accordance with Clause 27a of the Copyright Law)
    أعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية يوم الأربعاء أن ثلاثة فلسطينيين قُتلوا في قرية قصرة بالضفة الغربية بالقرب من نابلس.
    وأظهر مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام فلسطينية، عددا من المستوطنين الملثمين على ما يبدو، وبعضهم مسلحون، وسط دوي إطلاق نار في المنطقة.
    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن أربعة فلسطينيين أصيبوا بالرصاص الحي وأصيب تسعة آخرون في الحادث.
    وأضافت أن مستوطنين من بؤرة إيش كوديش الاستيطانية في الضفة الغربية، بالقرب من شيلو، هاجموا سكان قرية قصرة الذين تصدوا لهم.
    ولم يصدر تعليق فوري عن السلطات الإسرائيلية على الحادث.
    وذكر موقع “واينت” الإخباري أن اشتباكات اندلعت بين المستوطنين وأهالي القرية. ووفقا للتقرير، تلقت قوات الأمن إنذارا بعد ظهر الأربعاء عن قيام المستوطنين والقرويين الفلسطينيين بإلقاء حجارة. بعد فترة وجيزة، تلقى الجيش تقارير تفيد بأن مسلحين أطلقوا النار على نقطة حراسة عسكرية بالقرب من قصرة.

    ردا على ذلك، وصلت مجموعة من المستوطنين المسلحين من إيش كوديش إلى القرية على متن مركبات رباعية الدفع، وفتحوا النار وأضرموا النيران في أعمدة الكهرباء في القرية، بحسب التقرير. ثم دخلت القوات القرية لتفريق الاشتباكات.
    ردا على استفسار من “تايمز أوف إسرائيل”، قال متحدث عسكري إن الجيش على علم بحادثة تتعلق بإطلاق نار ويحقق في الأمر.
    وقد وقعت حوادث متكررة خلال العام الماضي، حيث قام شبان من المستوطنين بمداهمة القرى الفلسطينية مما أدى إلى مقتل عدد من الفلسطينيين، وإصابة العشرات، وإلحاق أضرار كبيرة بالممتلكات.
    ومع ذلك، نادرا ما يتم القبض على المهاجمين، ناهيك عن محاكمتهم على أفعالهم.
    وتصاعدت أعمال العنف في جميع أنحاء الضفة الغربية خلال العام ونصف العام الماضيين، مع ارتفاع هجمات إطلاق النار الفلسطينية ضد المواطنين الإسرائيليين والقوات الإسرائيلية، ومداهمات الاعتقال الليلية شبه اليوم التي ينفذها الجيش، وزيادة في الهجمات الانتقامية التي يشنها المستوطنون اليهود المتطرفون ضد الفلسطينيين.
    تراقب إسرائيل عن كثب الأحداث في الضفة الغربية والقدس الشرقية وعلى حدودها الشمالية بعد خمسة أيام من الحرب مع حماس في قطاع غزة في أعقاب الهجوم الصادم الذي شنته الحركة على إسرائيل يوم السبت والذي تسلل خلاله مسلحون إلى البلدات الإسرائيلية وقاموا بذبح 1200 شخص على الأقل حسب آخر حصيلة، معظمهم من المدنيين.
    وأصيب أكثر من 3 آلاف شخص، وتم أسر ما يتراوح بين 100 و150 شخصا ونقلهم إلى قطاع غزة، ولا يزال مصيرهم غير معروف بعد.
    أطلقت حماس رشقات صاروخية مع بدء هجومها يوم السبت واستمرت في إطلاق الصواريخ باتجاه المدن الإسرائيلية في الأيام الخمس الماضية، بما في ذلك على تل أبيب والقدس والبلدات الجنوبية القريبة من القطاع الساحلي الذي تحكمه حماس.
    في شمال البلاد، أطلق حزب الله صاروخين موجهين مضادين للدبابات على موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رد بغارة بطائرة مسيرة على موقع تابع للمنظمة.
    ووقعت عدة اشتباكات دامية على الحدود الشمالية في الأيام الأخيرة، في بعضها أعلنت فصائل فلسطينية تعمل من مناطق غير خاضعة لسلطة حزب الله في جنوب لبنان مسؤوليتها عنها، وأعلن حزب الله نفسه مسؤوليته عن بعضها الآخر.
    اقرأ المزيد عن


  10. افتراضي

    الأمم المتحدة: أكثر من 338 ألف نازح في غزة


    08:04 ,2023 أكتوبر 12 Edit
    حارس أمن يسير بين حفر في ساحة مدرسة تديرها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مدينة غزة في 9 أكتوبر 2023. (Mahmud HAMS / AFP)
    أعلنت الأمم المتّحدة الخميس أنّ أكثر من 338 ألف شخص أُجبروا على الفرار من منازلهم في قطاع غزة الذي يتعرّض لقصف إسرائيلي عنيف منذ شنّت حركة حماس هجوماً مباغتاً ودموياً على جنوب الدولة العبرية السبت.
    وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة “أوشا” في بيان إنّ عدد النازحين في القطاع المكتظ بـ2.3 مليون نسمة “ارتفع عصر الأربعاء بمقدار 75 ألف شخص إضافي” ليصل إلى 338934″ نازحاً.
    وأوضح المكتب أنّ ما يقرب من 220 ألف شخص، أي ثلثي النازحين، لجأوا إلى مدارس تديرها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في القطاع، في حين لجأ ما يقرب من 15 ألف شخص إلى مدارس تديرها السلطة الفلسطينية.
    أما العدد المتبقّي من النازحين والذي يزيد عن 100 ألف شخص فقد وجدوا ملاذاً لدى أقارب وجيران لهم وداخل كنيسة وغيرها من المرافق في مدينة غزة.
    وقال أوشا إنّه قبل هجوم حماس على إسرائيل صباح السبت كان هناك أساساً حوالي 3000 نازح داخل القطاع.
    ونقل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية عن وزارة الأشغال العامة والإسكان في غزة قولها إنّ القصف العنيف الذي تشنّه إسرائيل على القطاع تسبّب بتدمير ما لا يقلّ عن 2540 وحدة سكنية في القطاع أو جعلها غير صالحة للسكن.
    وأضاف أنّ 22850 وحدة سكنية أخرى أصيبت بأضرار متوسطة إلى طفيفة.
    كما أعربت الوكالة الأممية عن قلقها إزاء الدمار الكبير الذي لحق بالبنى التحتية المدنية في القطاع من جراء القصف الإسرائيلي.
    ولفت البيان إلى أنّ مرافق للصرف الصحّي تخدم أكثر من مليون شخص تعرّضت لغارات جوية ممّا أدّى لتراكم المخلّفات الصلبة في الشوارع مع ما ينطوي ذلك على أخطار صحّية.
    اقرأ المزيد عن


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •