- حاضر سمعاً وطاعة ياخليفة الله، اللهم بجاه وحق رحمتك الواسعة وبجاه نعيم رضوان نور وجهك العظيم، عجل بتمكين خليفتك الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني بتسليمه رايته قبل مجيء يوم يسبق فيه الليل النهار وقبل أن تشرق الشمس فتطلع من جهة مغربها، لينشر السلام العالمي، وأعدائه الظالمين لمن أشد الصاغرين، اللهم ثبتنا على طاعتك واستخدمنا وأبداً لا تستبدلنا فلن نرضى حتى ترضى، وخذ بعذابك الأليم بموت الفجأة الكبير بكورونا وبفيح قيظ حر لهيب حميم نار جهنم المجرمين الظآلمين المتكبرين والصهاينة المحتلين الغزاة المعتدين وكل من والاهم بكن فيكون وأسرع من لمح البصر، وهم لمن أشد النادمين، وانصر جنودك في غزة وأهلها اللهم وحد صفهم واجمع شملهم وثبت أقدامهم واربط على قلوبهم وامددهم بجنودك يقاتلون معهم بأفواج من الملائكة مردفين، اللهم وانصرهم على أعدائهم وكل من ظلمهم وعاداهم نصراً عزيزاً مؤزراً، اللهم وخذ أعدائك الصهاينة الغزاة المعتدين، اللهم إطمس على وجوههم، شتت شملهم وفرق جميعهم، وزلزل الأرض من تحت أقدامهم، وازرع الخوف والرعب والهلع في قلوبهم، دمرهم وشردهم بعثرهم وطردهم وزعزع أمنهم، ولا تغادر منهم واحداً أحداً أبداً، وافضحهم على الملأ أجمعين وسود وجوههم يوم الدين، ومكّن لجنودك حماس حماة الديار الأبطال الأشاوس الشجعان من عدوك وعدوهم، وحرر غزة وطهرها وجميع أراضي فلسطين منهم واثلج قلوب قوم مؤمنين. آمين .
.
اللهم اربط على قلوب اهل الخير وجميع الشعوب المغلوب المضلوم ما انت قاض فنعلم انك ارحم بهم منا وانت خير المنتقمين وحزبك هم الغالبون.
سمعا وطاعة أمامنا و خليفتنا المهديّ المنتظر ناصر محمد اليمني خليفة الله للعالمين.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه وسمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير
صلى الله عليك يا خليفة الله في الاولى وفي الاخرة وال بيتك الاطهار وجميع الانصار السابقين الاخيار وسلم تسليما وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
يا احباب الرحمن تفاعلوا مع هذه التغريده زادكم الله من حبه وقربه وعظيم نعيم رضوان نفسه
وقد اعلن ووضح الامام في سياق البيان بقوله سلام الله عليه:-
* وأقول: إنَّما يأتيكم بِه الله، فقد صار على مشارف أُفُق القُبَّة السَّماويَّة القُطبيَّة، فوالله وتالله وبالله العظيم إنَّكم دخلتُم في صيف كوكب سَقَر الجاري الحار للقُبَّة السَّماويَّة (بدءًا مِن صَيفكم هذا لعام 44/ 45)، ونُبارِك للمُعرِضين مِن العالَمين عن القرآن العظيم بِما سَوف يرونه في عامِهم القمريّ الجَديد 1445 للهجرة المُوافق 2023 مـ. * https://mahdialumma.net/showthread.php?p=421615
_________