وعد الدجال احمد الحسن اليماني العراقي لانصاره الذي وعدهم فاخلفهم وعده:
انتظروا ربع ساعة حاي جيكم مدد من السماء.
{ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا}
و تم القبض عليهم مدججين بالسلاح من طرف الشرطة ههههههه و الله انه لشيئ محزن و محزن و محزن و مضحك.
ايها الانصار السابقين الاخيار انظروا فرق امامنا و بين دجالهم:
اقتباس من بيان صاحب علم الكتاب:
ولكني أعلم ان لو يأمر الله كافة الصالحين من جنده في سماواته وارضه بحراسة المهدي المنتظر أنهم لن يغنوا عني ما لم ينصرني وإياهم ربي هو مولانا نعم المولى ونعم النصير وقال الله تعالى:
{ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) وَمَا جَعَلَهُ اللهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10) }
صدق الله العظيم، [الأنفال]
{ قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}
صدق الله العظيم، [التوبة: 51]
وأما أنصاري أحباب قلبي فلا تثريب عليهم ان يذكروا اسماءهم في الشاشة العامة للموقع فلياخذوا حذرهم ولم نأمرهم بذكر إسماءهم الحق في الصفحة العامة للموقع ولا حتى في الإستشارات الخاصة لانه يطلع علي الإستشارات الخاصة أعضاء مجلس الإدارة وأسماء أنصاري أمانة في عنقي ولذلك آمرهم أن يرسلوا بأسماءهم على الخاص وألوم عليهم حين لا يخبرني كثيراً منهم عن إسمه وإسم أبيه ولقبه فهو امانة لدينا إلى اجله المُسمى حين يظهر الله خليفته فيناديهم باسماءهم من بعد التصديق عند البيت العتيق على مسمع ومشهد من العالمين إن يشاء الله وإلى الله تُرجع الأمور