الموضوع: يا موطني منتدى البشرى أحبك ما *** حييت يا وِجْهَةَ الألباب منذ بَدَا

النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. rose يا موطني منتدى البشرى أحبك ما *** حييت يا وِجْهَةَ الألباب منذ بَدَا

    لا تمترواْ بالبيان الحق وادَّكرواْ
    وَأْوُواْ إلى منتدى البشرى اسلكوا لبدا

    فُلك النجاة ومأوى الباحثين عن الـ
    حق المبين به رب العباد هدى

    تبينواْ واقرأوا التأويل وابتهلواْ
    لله وادعوه خوفا واْسألوه هُدى

    يا رب بَصِّر قلوب الباحثين وكن
    لهم وهيئ لهم من أمرهم رشدا

    يا رب واشدد بنا أزر الإمام فلا
    نخذله وٱنصرهُ واجعلنا له عَضُدَا

    بيانه لخفايا الذكر معجزة
    من ربه الله أيده بها أبدا

    ضلواْ عن الحق أزمنة وإذ عثروا
    عليه قالوا لقد كنا نتيه سُدى

    تسائلوا كم لبثنا قال قائلهم
    لقد لبثنا حيارى في الدنا أمدا

    يا موطني منتدى البشرى أحبك ما
    حييت يا وِجْهَةَ الألباب منذ بَدَا

    إمامنا بالبيان الحق سلحنا
    في فلكه الله أيدنا به مددا

    إن البيانات للأنصار أسلحة
    فتاكة وعلى مكر العدا رصدا

    لا ربح للزيف بعد الآن فاستمعوا
    للحق واصغوا وعوا تجدوه ملتحدا

    يونس احمد صالح العواضي

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة : يونس احمد صالح العواضي
    لا تمترواْ بالبيان الحق وادَّكرواْ
    وَأْوُواْ إلى منتدى البشرى اسلكوا لبدا

    فُلك النجاة ومأوى الباحثين عن الـ
    حق المبين به رب العباد هدى

    تبينواْ واقرأوا التأويل وابتهلواْ
    لله وادعوه خوفا واْسألوه هُدى

    يا رب بَصِّر قلوب الباحثين وكن
    لهم وهيئ لهم من أمرهم رشدا

    يا رب واشدد بنا أزر الإمام فلا
    نخذله وٱ... تم اختصار الاقتباس
    رابط الاقتباس :
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=479458
    انتهى الاقتباس من يونس احمد صالح العواضي
    هذه القصيدة تُعد نصًا تعبيريًا قويًا يعبّر عن ولاء وانتماء عميق لـ"منتدى البشرى"، وهو منبر وموقع الإمام المهدي ناصر محمد اليماني،



    المعاني والمضامين:

    دعوة للهداية والتأمل: يبدأ الشاعر بنداء للناس لعدم الجدال في البيان الحق، بل أن يتدبروا ويتفكروا في بيانات الإمام المهدي ناصر محمد إذ يتوجهوا إلى "منتدى البشرى".

    تصوير المنتدى كفُلك نجاة: يشبه المنتدى بسفينة نوح، ملاذًا للباحثين عن الحق في عالم مضطرب.

    تقديس للإمام: يعبر الشاعر عن حب وتقدير كبير للإمام، داعيًا لنصرته وأن يكون الأنصار له عونًا.

    البيان المعجزة: يشير إلى أن تأويلات الإمام للقرآن معجزة ربانية،

    التحسر على الماضي: يذكر التائهين عن الحق ثم عودتهم إليه كمن نُزع عنه الغطاء.

    مبايعة وانتماء وجداني: ينتهي الشاعر بتأكيد حبه لموطن دعوته (منتدى البشرى) وتسليحهم بالبيانات كقوة فكرية وروحية.



    الأسلوب واللغة:

    عمق ديني : الخطاب الديني حاضر بقوة، من خلال الدعاء، والاستشهاد بالهداية الربانية.

    لغة عربية فصيحة موزونة: تستخدم القصيدة بحرًا شعريًا موزونًا ما يعكس تمكنًا أدبيًا.

  3. افتراضي

    اقتباس المشاركة : مروان العيتري
    هذه القصيدة تُعد نصًا تعبيريًا قويًا يعبّر عن ولاء وانتماء عميق لـ"منتدى البشرى"، وهو منبر وموقع الإمام المهدي ناصر محمد اليماني،



    المعاني والمضامين:

    دعوة للهداية والتأمل: يبدأ الشاعر بنداء للناس لعدم الجدال في البيان الحق، بل أن يتدبروا ويتفكروا في بيانات الإمام المهدي ناصر محمد إذ يت... تم اختصار الاقتباس
    رابط الاقتباس :
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=479459
    انتهى الاقتباس من مروان العيتري
    شكر الله سعيك وآنسك بقربه وأيدك بنعيم رضوانه
    وأحبكم في الله الذي أحب

  4. افتراضي

    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 157294 من موضوع تذكير بالنعيم الأعظم من الإمام المهدي ناصر محمد إلى عموم المسلمين..

    [ لمتابعة رابط المشاركــة الأصليّة للبيــــان ]
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=157277

    الإمام ناصر محمد اليماني

    04 - ذو القعدة - 1435 هـ
    30 - 08 - 2014 مـ
    05:05 مسـاءً
    ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
    ـــــــــــــــــــ


    تذكير بالنعيم الأعظم من الإمام المهديّ ناصر محمد إلى عموم المسلمين ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة الأنبياء والمرسلين وآلهم الطّيّبين وأنصارهم المؤمنين من أولهم إلى خاتمهم محمد رسول الله يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً، أمّا بعد..

    قال الله تعالى: {وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا ‎﴿٩٢﴾‏ إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا ‎﴿٩٣﴾‏ لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا ‎﴿٩٤﴾‏ وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ‎﴿٩٥﴾‏} صدق الله العظيم [مريم].

    ومن خلال ذلك نستنبط حقيقة العبودية أنّه يطلق على الذكر والأنثى في الجنّ والإنس ومن كل جنسٍ فجميعهم عبيدٌ لربِّهم، بمعنى أنّه خلقهم ليكونوا له عبيداً فيعبدون رضوانه فيجعلونه غايةً في أنفسهم أن لا يرضوا حتى يرضى. ولكن هل تلك الغاية لهم في نفس ربّهم هي غايةٌ جبريّةٌ أم إختياريّة؟ وأقول بالنسبة للهدف مِنْ خلقهم فقد بيّنه الله لعباده في محكم كتابه في قول الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)} صدق الله العظيم [الذاريات].

    ولكنّ الله له عزةٌ وكبرياءٌ فلم يأمركم أن تعبدوا رضوان نفسه غايةً؛ بل جعل الجنّة لمن شكر واتّبع رضوان ربّه والنار لمن كفر واتّبع ما يُسخط ربَّه، ومن عظيم عزَّة الله في نفسه وكبريائه أنه عَقَدَ صفقةً تجاريّةً بين العبيد والربّ المعبود، فأقام بيعاً وشراءً بين الربّ المعبود والعبيد، فاشترى منهم أنفسهم وأموالهم بأنّ لهم الجنّة، وتلك الصفقة في التوراة والإنجيل والقرآن العظيم وفي كل الكتب السماويّة. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:111].

    ولذلك بشَّرهم ملائكة الرحمن المقرّبين وقالوا: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30)} صدق الله العظيم [فصلت].

    فيستبشر بتلك البشرى كافةُ الصالحين والشهداء في سبيل الله فيكونون فرحين بما آتاهم الله من فضل جنته. تصديقاً لقول الله تعالى: {فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170)} صدق الله العظيم [آل عمران].

    وما كان قولهم إلا أن قالوا: {إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ‎﴿٦٠﴾‏ لِمِثْلِ هَٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ ‎﴿٦١﴾‏} صدق الله العظيم [الصافات].

    إلا صفوة البشريّة وخير البريّة التّوّابين المتطهّرين أنصارَ المهديّ المنتظَر في عصر الحوار من قبل الظهور فأقسم بالله العظيم ربّ السماوات والأرض وما بينهما وربّ العرش العظيم أنّهم لن يرضوا بملكوت نعيم جنات ربّهم من أدناها إلى أعلاها طيرمانة الجنة الوسيلة الدرجة العالية الرفيعة برغم أنّ الله رضي عنهم وأراد أن يفيَهم بما وعدهم فيرضيهم بما في أنفسهم فيحقِّق لهم ما في أنفسهم، فإذا الملائكة المقربون يبشِّرونهم من بين أيديهم فيقولون لهم: {أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30)} صدق الله العظيم [فصلت].

    كما يبشِّرون غيرهم من الصالحين ولكنّ هؤلاء الوفد المكرمين كلَّما بشَّرتهم الملائكة بجنّات النعيم لكونهم يرون حزناً على وجوههم فيقولون لهم: {أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30)} صدق الله العظيم، ولكنّهم يُعرضون عن البشرى ونأوا بجانبهم عن الملائكة فواجهوهم مرةً أخرى من بين أيديهم، فيُلقون لهم بالبشرى ثم يُعرضون عنهم إلى جهةٍ أخرى، ثم تُحاول الملائكة أن يجرّوهم بأيديهم إلى الجنّة ليصدقوا أنّهم من أصحاب جنات النعيم، فإذا الملك برغم قوّته الجبّارة وبرغم أنّ أحدَ الملائكة يستطيع أن ينزع جبلاً عظيماً من مكانه، فإذا المَلَكُ لا يستطيع أن يزحزح أحدهم من مكانه شيئاً! فأدهشت الملائكة عظيم قوة ثبات هؤلاء القوم كثبات قلوبهم على تحقيق النّعيم الأعظم. وأقام الله لهم يوم القيامة وزناً عظيماً فأدهشت الملائكة فلم يستطيعوا أن يُزحزحوا أحداَ من هؤلاء القوم من مكانه ولو اجتمعوا له فقالوا: الأمر لك يا إله العالمين.

    فمن ثم يأمرهم الله أن يُحضِروا لكلٍّ من هؤلاء القوم منبراً من نورٍ يضيء فيضعه المَلَك بين يدي كلِّ واحدٍ من هؤلاء القوم أمام قدميه، ثم يصعد كلُّ واحدٍ على المنبر الذي وضعه المَلَك بين يديه، ثم ترتفع المنابر بقدرة الله متجهةً صوب عرش الرحمن، فيتمُّ حشرهم إلى الرحمن. تصديقاً لقول الله تعالى: {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَـٰنِ وَفْدًا ﴿٨٥﴾} صدق الله العظيم [مريم].

    فترتفع المنابر بوفد الرحمن على رؤوس الخلائق وهم ينظرون، وليس للحساب! بل وفدٌ مكرمون عند ربّهم لا يشفعون إلا لمن ارتضى له بالخطاب في تحقيق الشّفاعة.

    ويا عباد الله، والله الذي لا إله غيره لا يحقّ لأيّ عبدٍ الشفاعة بين يدي الله أرحم الراحمين، وإنّما يأذن الله لمن يشاء من عباده المُكرّمين بتحقيق الشفاعة في نفس الله، فتشفع لهم رحمته من عذابه. تصديقاً لقول الله تعالى: {قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا} صدق الله العظيم [الزمر:44].

    وإنّما تشفع رحمته لعباده الضّالّين من عذابه، وهنا المفاجأة الكبرى! فيقول الذين أنقذهم الله بتحقيق الشفاعة للوفد المكرمين: ماذا قال ربكم؟ فقالوا: الحقّ، وهو العلي الكبير. وتحقّق النعيم الأعظم من جنات النعيم. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ۚ حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23)} صدق الله العظيم [سبأ].

    ألا ترون الشفاعة جاءت من ربّ العالمين فشفعت للضالين من عباده رحمتُه من عذابه؟ ولذلك قالوا للوفد المكرمين: {مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ}؟ فردَّ عليهم كافةُ الوفد المكرمين وبلسانٍ واحدٍ: {قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23)} صدق الله العظيم.

    ويا عباد الله، أقسم بالله العظيم أنّ هؤلاء القوم في هذه الأمّة التي هي الأمّة التي يبعث فيها الله الإمام المهديّ ناصر محمد. ويا عباد الله، أقسم بالله العظيم أنّهم هم القوم الذين يحبّهم الله ويحبونه. وأقسم بالله العظيم أنّهم لن يرضوا حتى يكون ربّهم راضياً في نفسه لا مُتحسِّراً ولا حزيناً فهم على ذلك من الشاهدين، فما يُدريني بما في أنفسهم! ولكنّ ربّي علّمني بهم عن طريق رسوله أنّهم في هذه الأمّة فهم على ذلك من الشاهدين. وهل تدرون ما سبب عدم رضوانهم حتى يتحقق رضوان نفس ربّهم؟ ألا وإنّ السبب هو من عظيم حبّهم لربّهم ولذلك لن يرضوا حتى يرضى.

    وأكرر وأذكّر أننا نُقِرُّ ونؤكد عظيم حبِّ الأنبياء وأنصارهم لربّهم، وإنما مَنَّ الله على هذه الأمّة ببعث الإمام المهديّ (عبد النّعيم الأعظم) ناصر محمد اليماني فعلّمهم أنّ ربّهم بما أنّه يغضب ويرضى فكذلك يفرح ويحزن، وعلّمهم أنّ ربّهم متحسرٌ وحزينٌ على عباده الذين صاروا من بعد أن أهلكهم الله متحسرين على ما فرَّطوا في جنب ربِّهم. وسبب حسرة الله في نفسه هو بسبب صفة عظيم الرحمة في نفس الله، ولكن من أصدق من الله قيلاً؟ فلا بدّ أن يذوقوا وبال أمرهم حتى يسألوا ربّهم رحمته التي كتب على نفسه.

    وعلى كل حالٍ إنّني أرى بعض المُمترين يجادلون الأنصار فيقولون: "ألم يقل المسيح عيسى ابن مريم أنّه لا يعلم بما في نفس ربّه في قول الله تعالى: {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ}؟" فمن ثم يقولون: "فكيف علم ناصر محمد بما في نفس ربِّه بأنّه متحسرٌ وحزينٌ؟". فمن ثم يقيم الإمام المهديّ ناصر اليماني الحجّة بالحقّ على الممترين وأقول: فكذلك الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني لا يدري بما في نفس الله سبحانه وهو يعلم بما في نفسي، وإنّما الله هو الذي أخبركم عمّا في نفسه بأنّه متحسرٌ وحزينٌ على كافة عباده الضالين الذين كذبوا برسل ربّهم حتى إذا أهلكهم جاءت الحسرة في أنفسهم على ما فرّطوا في جنب ربّهم، فقال كلٌّ منهم: {يَا حَسْرَتَى عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56)} صدق الله العظيم [الزمر].

    فمن ثم أخبركم الله أنّ الحسرة تأتي في نفسه عليهم من بعد تحسّرهم على ما فرّطوا في جنب ربّهم، فمن ثمّ تحسّر الله عليهم في نفسه. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29)يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30)أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32)} صدق الله العظيم [يس]. فَمَالِ هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون قولاً ولا يهتدون سبيلاً!! فصبرٌ جميلٌ.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
    أخوكم؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ________________

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  5. افتراضي

    اقتباس المشاركة : ابوسلطان العبيدي
    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 157294 من موضوع تذكير بالنعيم الأعظم من الإمام المهدي ناصر محمد إلى عموم المسلمين..

    [ لمتابعة رابط المشاركــة الأصليّة للبيــــان ]
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=157277

    الإمام ناصر محمد اليماني

    04 - ذو القعدة - 1435 هـ
    30 - 08 - 2014 مـ
    05:05 مسـاءً
    ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
    ـــــــــــــــــــ


    تذكير بالنعيم الأعظم من الإمام المهديّ ناصر محمد إلى عموم المسلمين ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة الأنبياء والمرسلين وآلهم الطّيّبين وأنصارهم المؤمنين من أولهم إلى خاتمهم محمد رسول الله يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً، أمّا بعد..

    قال الله تعالى: {وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا ‎﴿٩٢﴾‏ إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا ‎﴿٩٣﴾‏ لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا ‎﴿٩٤﴾‏ وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ‎﴿٩٥﴾‏} صدق الله العظيم [مريم].

    ومن خلال ذلك نستنبط حقيقة العبودية أنّه يطلق على الذكر والأنثى في الجنّ والإنس ومن كل جنسٍ فجميعهم عبيدٌ لربِّهم، بمعنى أنّه خلقهم ليكونوا له عبيداً فيعبدون رضوانه فيجعلونه غايةً في أنفسهم أن لا يرضوا حتى يرضى. ولكن هل تلك الغاية لهم في نفس ربّهم هي غايةٌ جبريّةٌ أم إختياريّة؟ وأقول بالنسبة للهدف مِنْ خلقهم فقد بيّنه الله لعباده في محكم كتابه في قول الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)} صدق الله العظيم [الذاريات].

    ولكنّ الله له عزةٌ وكبرياءٌ فلم يأمركم أن تعبدوا رضوان نفسه غايةً؛ بل جعل الجنّة لمن شكر واتّبع رضوان ربّه والنار لمن كفر واتّبع ما يُسخط ربَّه، ومن عظيم عزَّة الله في نفسه وكبريائه أنه عَقَدَ صفقةً تجاريّةً بين العبيد والربّ المعبود، فأقام بيعاً وشراءً بين الربّ المعبود والعبيد، فاشترى منهم أنفسهم وأموالهم بأنّ لهم الجنّة، وتلك الصفقة في التوراة والإنجيل والقرآن العظيم وفي كل الكتب السماويّة. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:111].

    ولذلك بشَّرهم ملائكة الرحمن المقرّبين وقالوا: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30)} صدق الله العظيم [فصلت].

    فيستبشر بتلك البشرى كافةُ الصالحين والشهداء في سبيل الله فيكونون فرحين بما آتاهم الله من فضل جنته. تصديقاً لقول الله تعالى: {فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170)} صدق الله العظيم [آل عمران].

    وما كان قولهم إلا أن قالوا: {إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ‎﴿٦٠﴾‏ لِمِثْلِ هَٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ ‎﴿٦١﴾‏} صدق الله العظيم [الصافات].

    إلا صفوة البشريّة وخير البريّة التّوّابين المتطهّرين أنصارَ المهديّ المنتظَر في عصر الحوار من قبل الظهور فأقسم بالله العظيم ربّ السماوات والأرض وما بينهما وربّ العرش العظيم أنّهم لن يرضوا بملكوت نعيم جنات ربّهم من أدناها إلى أعلاها طيرمانة الجنة الوسيلة الدرجة العالية الرفيعة برغم أنّ الله رضي عنهم وأراد أن يفيَهم بما وعدهم فيرضيهم بما في أنفسهم فيحقِّق لهم ما في أنفسهم، فإذا الملائكة المقربون يبشِّرونهم من بين أيديهم فيقولون لهم: {أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30)} صدق الله العظيم [فصلت].

    كما يبشِّرون غيرهم من الصالحين ولكنّ هؤلاء الوفد المكرمين كلَّما بشَّرتهم الملائكة بجنّات النعيم لكونهم يرون حزناً على وجوههم فيقولون لهم: {أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30)} صدق الله العظيم، ولكنّهم يُعرضون عن البشرى ونأوا بجانبهم عن الملائكة فواجهوهم مرةً أخرى من بين أيديهم، فيُلقون لهم بالبشرى ثم يُعرضون عنهم إلى جهةٍ أخرى، ثم تُحاول الملائكة أن يجرّوهم بأيديهم إلى الجنّة ليصدقوا أنّهم من أصحاب جنات النعيم، فإذا الملك برغم قوّته الجبّارة وبرغم أنّ أحدَ الملائكة يستطيع أن ينزع جبلاً عظيماً من مكانه، فإذا المَلَكُ لا يستطيع أن يزحزح أحدهم من مكانه شيئاً! فأدهشت الملائكة عظيم قوة ثبات هؤلاء القوم كثبات قلوبهم على تحقيق النّعيم الأعظم. وأقام الله لهم يوم القيامة وزناً عظيماً فأدهشت الملائكة فلم يستطيعوا أن يُزحزحوا أحداَ من هؤلاء القوم من مكانه ولو اجتمعوا له فقالوا: الأمر لك يا إله العالمين.

    فمن ثم يأمرهم الله أن يُحضِروا لكلٍّ من هؤلاء القوم منبراً من نورٍ يضيء فيضعه المَلَك بين يدي كلِّ واحدٍ من هؤلاء القوم أمام قدميه، ثم يصعد كلُّ واحدٍ على المنبر الذي وضعه المَلَك بين يديه، ثم ترتفع المنابر بقدرة الله متجهةً صوب عرش الرحمن، فيتمُّ حشرهم إلى الرحمن. تصديقاً لقول الله تعالى: {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَـٰنِ وَفْدًا ﴿٨٥﴾} صدق الله العظيم [مريم].

    فترتفع المنابر بوفد الرحمن على رؤوس الخلائق وهم ينظرون، وليس للحساب! بل وفدٌ مكرمون عند ربّهم لا يشفعون إلا لمن ارتضى له بالخطاب في تحقيق الشّفاعة.

    ويا عباد الله، والله الذي لا إله غيره لا يحقّ لأيّ عبدٍ الشفاعة بين يدي الله أرحم الراحمين، وإنّما يأذن الله لمن يشاء من عباده المُكرّمين بتحقيق الشفاعة في نفس الله، فتشفع لهم رحمته من عذابه. تصديقاً لقول الله تعالى: {قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا} صدق الله العظيم [الزمر:44].

    وإنّما تشفع رحمته لعباده الضّالّين من عذابه، وهنا المفاجأة الكبرى! فيقول الذين أنقذهم الله بتحقيق الشفاعة للوفد المكرمين: ماذا قال ربكم؟ فقالوا: الحقّ، وهو العلي الكبير. وتحقّق النعيم الأعظم من جنات النعيم. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ۚ حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23)} صدق الله العظيم [سبأ].

    ألا ترون الشفاعة جاءت من ربّ العالمين فشفعت للضالين من عباده رحمتُه من عذابه؟ ولذلك قالوا للوفد المكرمين: {مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ}؟ فردَّ عليهم كافةُ الوفد المكرمين وبلسانٍ واحدٍ: {قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23)} صدق الله العظيم.

    ويا عباد الله، أقسم بالله العظيم أنّ هؤلاء القوم في هذه الأمّة التي هي الأمّة التي يبعث فيها الله الإمام المهديّ ناصر محمد. ويا عباد الله، أقسم بالله العظيم أنّهم هم القوم الذين يحبّهم الله ويحبونه. وأقسم بالله العظيم أنّهم لن يرضوا حتى يكون ربّهم راضياً في نفسه لا مُتحسِّراً ولا حزيناً فهم على ذلك من الشاهدين، فما يُدريني بما في أنفسهم! ولكنّ ربّي علّمني بهم عن طريق رسوله أنّهم في هذه الأمّة فهم على ذلك من الشاهدين. وهل تدرون ما سبب عدم رضوانهم حتى يتحقق رضوان نفس ربّهم؟ ألا وإنّ السبب هو من عظيم حبّهم لربّهم ولذلك لن يرضوا حتى يرضى.

    وأكرر وأذكّر أننا نُقِرُّ ونؤكد عظيم حبِّ الأنبياء وأنصارهم لربّهم، وإنما مَنَّ الله على هذه الأمّة ببعث الإمام المهديّ (عبد النّعيم الأعظم) ناصر محمد اليماني فعلّمهم أنّ ربّهم بما أنّه يغضب ويرضى فكذلك يفرح ويحزن، وعلّمهم أنّ ربّهم متحسرٌ وحزينٌ على عباده الذين صاروا من بعد أن أهلكهم الله متحسرين على ما فرَّطوا في جنب ربِّهم. وسبب حسرة الله في نفسه هو بسبب صفة عظيم الرحمة في نفس الله، ولكن من أصدق من الله قيلاً؟ فلا بدّ أن يذوقوا وبال أمرهم حتى يسألوا ربّهم رحمته التي كتب على نفسه.

    وعلى كل حالٍ إنّني أرى بعض المُمترين يجادلون الأنصار فيقولون: "ألم يقل المسيح عيسى ابن مريم أنّه لا يعلم بما في نفس ربّه في قول الله تعالى: {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ}؟" فمن ثم يقولون: "فكيف علم ناصر محمد بما في نفس ربِّه بأنّه متحسرٌ وحزينٌ؟". فمن ثم يقيم الإمام المهديّ ناصر اليماني الحجّة بالحقّ على الممترين وأقول: فكذلك الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني لا يدري بما في نفس الله سبحانه وهو يعلم بما في نفسي، وإنّما الله هو الذي أخبركم عمّا في نفسه بأنّه متحسرٌ وحزينٌ على كافة عباده الضالين الذين كذبوا برسل ربّهم حتى إذا أهلكهم جاءت الحسرة في أنفسهم على ما فرّطوا في جنب ربّهم، فقال كلٌّ منهم: {يَا حَسْرَتَى عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56)} صدق الله العظيم [الزمر].

    فمن ثم أخبركم الله أنّ الحسرة تأتي في نفسه عليهم من بعد تحسّرهم على ما فرّطوا في جنب ربّهم، فمن ثمّ تحسّر الله عليهم في نفسه. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29)يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30)أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32)} صدق الله العظيم [يس]. فَمَالِ هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون قولاً ولا يهتدون سبيلاً!! فصبرٌ جميلٌ.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
    أخوكم؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ________________

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

    رابط الاقتباس :
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=479461
    انتهى الاقتباس من ابوسلطان العبيدي
    ما أطيبه من بيان

    صلوات الله وسلامه على خليفة الله وأنصاره إلى الله

  6. افتراضي

    صح لسان الشاعر المرموق، ولا فض الله فوك ما دمتم على الحق ثابتين بفضل الله تعالى.
    العزة لله تعالى

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة : الرباطي
    صح لسان الشاعر المرموق، ولا فض الله فوك ما دمتم على الحق ثابتين بفضل الله تعالى.
    رابط الاقتباس :
    https://mahdialumma.net/showthread.php?p=479470
    انتهى الاقتباس من الرباطي
    دمت حبيبا عزيزا ولا أحزن الله قلبك

  8. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و نعيم رضوانه.
    احبكم الله في حبه وقربه ونعيم رضوانه

    (( إِنَّ ٱلَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ ٱللَّهَ يَدُ ٱللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِۦ ۖ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَٰهَدَ عَلَيْهُ ٱللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)).
    بارك الله فيكم

المواضيع المتشابهه
  1. مُشْرِقٌ بِالبَيَانِ فِي مُنْتَدَى البُشْرَى اِقْتَبِسْ مِنْ هُدَاهُ أوْ فَابْقَ بَائِسْ
    بواسطة يونس احمد صالح العواضي في المنتدى قسم القصائد الدعوية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 29-11-2024, 02:16 PM
  2. كيف تحولت أبرد منطقة على الأرض إلى وجهة ساخنة للسياح؟
    بواسطة ابواسامه الانسان في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-11-2024, 09:24 AM
  3. [ فيديو ] طريقة نشر البيانات في الفيس بوك مع رابط بيانات منتدى البشرى الإسلاميه
    بواسطة فهد العولقي في المنتدى المادة الإعلامية والنشر لكل ما له علاقة بدعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-05-2020, 08:51 AM
  4. وجهة نظر الدكتور العريفي ما رأيكم !!
    بواسطة أحن إليگ في المنتدى عاجل من الإمام المهدي المنتظر إلى هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية وجميع عُلماء المُسلمين
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 06-07-2012, 05:59 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •